تنفيذ أول معاينة طبية للمحتاجين للأطراف الصناعية بشبوة
> عتق «الأيام» خاص:
> نفذ مركز سيئون للأطراف الاصطناعية، أمس الخميس، وبالتعاون مع صندوق رعاية وتأهيل المعاقين بمحافظة شبوة، أول عملية معاينة للحالات المحتاجة لتدخل في هذا المجال وأخذ المقاسات المناسبة لها، بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وذكر مدير عام الصندوق شاكر بارحمة أن حالات المعاينة تشمل جميع فئات المعاقين وضحايا حوادث السير والحروب، مؤكداً أن المركز سيعمل على صناعة الأطراف للمحتاجين لها، والقيام بعملية تركيبها وتدريبهم عليها، مثنياً على تعاون المركز في تنفيذ هذا العمل الطبي والإنساني الذي سيخدم حياة هذه الفئات التي حرمتها الإعاقة من نعمة الحركة.
وثمن جهود الفريق الطبي الذي يرأسه د. المختص وليد المحبشي في معاينة الحالات وأخذ المقاسات الطبية لأطرافها.
من جانبه، عبر د. وليد المحبشي عن سعادته بالعمل على مساعدة هذه الفئات المحتاجة لتدخلات الصناعية، منوهاً بمعاينة حوالي 25 حالة تحتاج لتركيب أطراف علوية وسفلية حسب نوعية البتر لها، لافتاً إلى أن الفريق سيعكف عقب عودته إلى المركز بسيئون في صناعة هذه الأطراف التي تستغرق عملية صناعتها ما بين ثلاث إلى خمسة أيام.
وأفاد د. وليد المحبشي بتولي المركز لعمليتي تركيب الأطراف للحالات، والقيام ببرامج تدريبهم عليها.
وذكر مدير عام الصندوق شاكر بارحمة أن حالات المعاينة تشمل جميع فئات المعاقين وضحايا حوادث السير والحروب، مؤكداً أن المركز سيعمل على صناعة الأطراف للمحتاجين لها، والقيام بعملية تركيبها وتدريبهم عليها، مثنياً على تعاون المركز في تنفيذ هذا العمل الطبي والإنساني الذي سيخدم حياة هذه الفئات التي حرمتها الإعاقة من نعمة الحركة.
وثمن جهود الفريق الطبي الذي يرأسه د. المختص وليد المحبشي في معاينة الحالات وأخذ المقاسات الطبية لأطرافها.
من جانبه، عبر د. وليد المحبشي عن سعادته بالعمل على مساعدة هذه الفئات المحتاجة لتدخلات الصناعية، منوهاً بمعاينة حوالي 25 حالة تحتاج لتركيب أطراف علوية وسفلية حسب نوعية البتر لها، لافتاً إلى أن الفريق سيعكف عقب عودته إلى المركز بسيئون في صناعة هذه الأطراف التي تستغرق عملية صناعتها ما بين ثلاث إلى خمسة أيام.
وأفاد د. وليد المحبشي بتولي المركز لعمليتي تركيب الأطراف للحالات، والقيام ببرامج تدريبهم عليها.
