رئيس مبادرة مكافحة المخدرات يدعو الأجهزة الأمنية إلى تشديد المراقبة
> يافع «الأيام» خاص:
> في رسالة وجهها الصحفي صالح علي لجوري، رئيس فريق المبادرة الذاتية للتوعية بأضرار المخدرات المنفذة من قبل مركز لجوري للإعلام ومقرها الرئيس لحج يافع، تضمنت الدعوة إلى الأجهزة الأمنية والعسكرية في جبهات القتال المشتعلة بالاشتباكات المتوترة أمنيا وعسكريا في حدود يافع والمسيمير وطور الباحة إلى تشديد المراقبة الأمنية وفحص المركبات وحث المواطنين في الحدود على التعاون في الإبلاغ عن أي مشتبه وملاحقة المهربين.
وأضاف لجوري أن المبادرة الذاتية تلقت عددا من بلاغات المواطنين التي تفيد بتفشي انتشار المخدرات في الحدود وازدياد الحوادث المختلفة بسبب انتشار الظاهرة بشكل غير مألوف.
ونبه في رسالته أن عصابات تهريب وترويج المخدرات والعناصر الإرهابية المزدوجة على الحدود وجدت ضالتها عندما انشغل الناس في جبهات القتال لتقتنص الفرص، وتنشط في ممارسة تهريب المخدرات والممنوعات في المناطق الحدودية، مما يسبب أضرارا مادية ومعنوية للمجتمع بشكل كبير جدا، وتزداد مخاطر انتشار المخدرات وأضرارها في مثل هذه الأوقات والظروف الصعبة المفروضة على شعبنا في الحدود.
وأكد أن ظاهرة انتشار المخدرات والإتجار بها في المناطق الجنوبية هو أخطر أنواع الإرهاب الذي تمارسه القوى المعادية للسلم والاستقرار والسلامة ضد مجتمع يتعرض للإرهاب الممنهج في كل مناحي الحياة.
إن الإرهاب لا يقتصر على التفجيرات المفخخة للعناصر الشاذة بل الإتجار والترويج للمخدرات، وهو أخطر أنواع الإرهاب الممنهج الذي يمارس ضد مجتمعنا.
واختتم رسالته بالقول إن التعاون مطلوب من الجميع مواطنين وأمنيين وعسكريين في محاربة الظاهرة، والكل مسؤول وملزم بالتصدي لكافة الظواهر السيئة الدخيلة على المجتمع، والمخدرات أسوأ الظواهر. وإننا نشد على أيدي أبناء المجتمع من القوات المسلحة والأمن في تشديد الرقابة واليقظة الأمنية في ظل هذه الظروف التي تعيشها البلد باعتبارهم أصحاب التخصص ومسؤولين بدرجة رئيسة عن أمن وسلامة المجتمع.
وأضاف لجوري أن المبادرة الذاتية تلقت عددا من بلاغات المواطنين التي تفيد بتفشي انتشار المخدرات في الحدود وازدياد الحوادث المختلفة بسبب انتشار الظاهرة بشكل غير مألوف.
ونبه في رسالته أن عصابات تهريب وترويج المخدرات والعناصر الإرهابية المزدوجة على الحدود وجدت ضالتها عندما انشغل الناس في جبهات القتال لتقتنص الفرص، وتنشط في ممارسة تهريب المخدرات والممنوعات في المناطق الحدودية، مما يسبب أضرارا مادية ومعنوية للمجتمع بشكل كبير جدا، وتزداد مخاطر انتشار المخدرات وأضرارها في مثل هذه الأوقات والظروف الصعبة المفروضة على شعبنا في الحدود.
وأكد أن ظاهرة انتشار المخدرات والإتجار بها في المناطق الجنوبية هو أخطر أنواع الإرهاب الذي تمارسه القوى المعادية للسلم والاستقرار والسلامة ضد مجتمع يتعرض للإرهاب الممنهج في كل مناحي الحياة.
إن الإرهاب لا يقتصر على التفجيرات المفخخة للعناصر الشاذة بل الإتجار والترويج للمخدرات، وهو أخطر أنواع الإرهاب الممنهج الذي يمارس ضد مجتمعنا.
واختتم رسالته بالقول إن التعاون مطلوب من الجميع مواطنين وأمنيين وعسكريين في محاربة الظاهرة، والكل مسؤول وملزم بالتصدي لكافة الظواهر السيئة الدخيلة على المجتمع، والمخدرات أسوأ الظواهر. وإننا نشد على أيدي أبناء المجتمع من القوات المسلحة والأمن في تشديد الرقابة واليقظة الأمنية في ظل هذه الظروف التي تعيشها البلد باعتبارهم أصحاب التخصص ومسؤولين بدرجة رئيسة عن أمن وسلامة المجتمع.
