خسائر حوثية بغارات جوية ونيران القوات المشتركة بالحديدة
> الحديدة «الأيام» قوات العمالقة:
> قال المركز الإعلامي لقوات العمالقة في الساحل الغربي، إن جماعة الحوثية تكبدت، اليوم الثلاثاء، خسائر جديدة في العدد والعتاد بغارات لطيران التحالف العربي ونيران القوات المشتركة في عدة جبهات بالساحل الغربي.
وأفاد مصدر عسكري في القوات المشتركة أن طيران التحالف نفذ عدة غارات في أوقات متفرقة خلال ساعات النهار على أهداف ثابتة وعربات تحمل مقاتلين في جبهة حيس ومواقع أخرى في مديرية التحيتا، مؤكداً أن الغارات حققت إصابات مباشرة في كافة الأهداف المرصودة.
وكان التحالف العربي قد أكد أنه يساند القوات المشتركة بغارات جوية في حال أن حاولت جماعة الحوثي التحرك قرب خطوط التماس في المناطق الخارجة عن نطاق ستوكهولم.
وبالتزامن ضاعفت مدفعية القوات المشتركة خسائر جماعة الحوثي بضربات موجعة على أهداف مرصودة في محيط مفرق العدين شمال وشمال غرب حيس.
وأكد المصدر العسكري ذاته أن القصف المدفعي حقق إصابات مباشرة في أوساط تجمعات مسلحة لجماعة الحوثي بعد رصد دقيق لتحركاتها.
يشار إلى أن القوات المشتركة أخلت نهاية الأسبوع الماضي مواقعها المشمولة في اتفاق ستوكهولم وإعادة انتشارها بشكل منظم حظي بإشادة قيادة التحالف العربي، وأكد بيان التحالف أن إعادة تموضع القوات المشتركة جاء بقرار عسكري لقيادة التحالف والقوات المشتركة لمواءمة الاستراتيجية العسكرية في اليمن دعماً للحكومة اليمنية في المعركة الوطنية التي يخوضها الشعب اليمني في الجبهات كافة.
وأفاد مصدر عسكري في القوات المشتركة أن طيران التحالف نفذ عدة غارات في أوقات متفرقة خلال ساعات النهار على أهداف ثابتة وعربات تحمل مقاتلين في جبهة حيس ومواقع أخرى في مديرية التحيتا، مؤكداً أن الغارات حققت إصابات مباشرة في كافة الأهداف المرصودة.
وكان التحالف العربي قد أكد أنه يساند القوات المشتركة بغارات جوية في حال أن حاولت جماعة الحوثي التحرك قرب خطوط التماس في المناطق الخارجة عن نطاق ستوكهولم.
وبالتزامن ضاعفت مدفعية القوات المشتركة خسائر جماعة الحوثي بضربات موجعة على أهداف مرصودة في محيط مفرق العدين شمال وشمال غرب حيس.
وأكد المصدر العسكري ذاته أن القصف المدفعي حقق إصابات مباشرة في أوساط تجمعات مسلحة لجماعة الحوثي بعد رصد دقيق لتحركاتها.
يشار إلى أن القوات المشتركة أخلت نهاية الأسبوع الماضي مواقعها المشمولة في اتفاق ستوكهولم وإعادة انتشارها بشكل منظم حظي بإشادة قيادة التحالف العربي، وأكد بيان التحالف أن إعادة تموضع القوات المشتركة جاء بقرار عسكري لقيادة التحالف والقوات المشتركة لمواءمة الاستراتيجية العسكرية في اليمن دعماً للحكومة اليمنية في المعركة الوطنية التي يخوضها الشعب اليمني في الجبهات كافة.
