وزير الأوقاف يترأس لقاء موسعا لخطباء وأئمة الوادي والصحراء
> سيئون «الأيام» خاص:
> ترأس وزير الأوقاف د. محمد عيضة شبيبة اللقاء الموسع للعلماء والخطباء والمرشدين، بسيئون اليوم الأحد، لمناقشة جهود توحيد الخطاب الدعوي والإرشادي لتوضيح حقيقة فكر جماعة الحوثي وخطرها على هوية الأمة الإسلامية.
وخلال اللقاء، أكد وزير الأوقاف والإرشاد محمد شبيبة أن من أولويات الوزارة خدمة توجهات الدولة التي تتطلب العمل على لملمة الصفوف وإنهاء كل عوامل الفرقة بين أبناء الوطن الواحد.
وشدد الوزير شبيبة على ضرورة نبذ الفرقة والتعصب والاختلاف لحماية العقيدة والوطن والهوية العربية التي يحاول الحوثي أن يستبدلها بهوية فارسية، ويرتكب في سبيل ذلك أبشع الجرائم الإرهابية تحت شعارات وهمية لا تمت للدين والعقيدة بصلة.
ودعا وزير الأوقاف العلماء والخطباء والمرشدين إلى السعي نحو تلاحم الصف الوطني وجمع الكلمة، وتوعية الناس بخطر فكر المليشيا الحوثية المدعومة من إيران، لافتا إلى أهمية الجبهة الفكرية والدور الكبير والمسؤولية العظيمة على العلماء والخطباء والموجهين من خلال الكلمة المؤثرة التي من شأنها أن تساند أبطال الجيش الوطني، وترفع معنوياتهم وتكون سببا في تحقيق النصر.
بدوره، أشار المدير العام لمكتب وزارة الأوقاف بوادي حضرموت والصحراء الشيخ محمد فؤاد بلفاس إلى أن هذا اللقاء المخصص لكوكبة من علماء ودعاة حضرموت يأتي لأهميتهم ودورهم الكبير في إصلاح الأمة واستقامة دينها، خصوصًا في هذه المرحلة الصعبة التي يعيشها البلد، موضحًا أهمية دور العلماء في قول كلمة الحق والأمر بفعل الخير والتحذير من الشر، مؤكدًا على توحيد الصف وجمع الكلمة وإيصال رسالة بأن حضرموت بكافة علمائها وأطيافها لا يرضون بهذا الفكر المتطرف.
وخلال اللقاء، أكد وزير الأوقاف والإرشاد محمد شبيبة أن من أولويات الوزارة خدمة توجهات الدولة التي تتطلب العمل على لملمة الصفوف وإنهاء كل عوامل الفرقة بين أبناء الوطن الواحد.
وشدد الوزير شبيبة على ضرورة نبذ الفرقة والتعصب والاختلاف لحماية العقيدة والوطن والهوية العربية التي يحاول الحوثي أن يستبدلها بهوية فارسية، ويرتكب في سبيل ذلك أبشع الجرائم الإرهابية تحت شعارات وهمية لا تمت للدين والعقيدة بصلة.
ودعا وزير الأوقاف العلماء والخطباء والمرشدين إلى السعي نحو تلاحم الصف الوطني وجمع الكلمة، وتوعية الناس بخطر فكر المليشيا الحوثية المدعومة من إيران، لافتا إلى أهمية الجبهة الفكرية والدور الكبير والمسؤولية العظيمة على العلماء والخطباء والموجهين من خلال الكلمة المؤثرة التي من شأنها أن تساند أبطال الجيش الوطني، وترفع معنوياتهم وتكون سببا في تحقيق النصر.
بدوره، أشار المدير العام لمكتب وزارة الأوقاف بوادي حضرموت والصحراء الشيخ محمد فؤاد بلفاس إلى أن هذا اللقاء المخصص لكوكبة من علماء ودعاة حضرموت يأتي لأهميتهم ودورهم الكبير في إصلاح الأمة واستقامة دينها، خصوصًا في هذه المرحلة الصعبة التي يعيشها البلد، موضحًا أهمية دور العلماء في قول كلمة الحق والأمر بفعل الخير والتحذير من الشر، مؤكدًا على توحيد الصف وجمع الكلمة وإيصال رسالة بأن حضرموت بكافة علمائها وأطيافها لا يرضون بهذا الفكر المتطرف.