3 أسباب تشعل مواجهة الإمارات وسوريا في تصفيات المونديال
> دبي «الأيام» وكالات :
>
النقاط المضاعفة
* يبحث المنتخب الإماراتي عن تعزيز موقعه في المركز الثالث للوصول للملحق الآسيوي ، بعد أن بات بحكم المؤكد تأهل إيران وكوريا الجنوبية للمونديال لفارق النقاط والإمكانيات والخبرة، كما أن فوز منتخب الإمارات سيقربه من التأهل بشرط تعثر لبنان والعراق .. فيما يخطط المنتخب السوري لتحقيق فوز سيكون بـ 6 نقاط، حيث سيحي آماله بالوصول للمركز الثالث، ولذلك سيدخل بفرصة واحدة وهي الفوز لأن التعادل سيكون بطعم الهزيمة وسيقلص من حظوظه بالوصول للمركز الثالث.
غيابات قوية
* يغيب عن المنتخب الإماراتي نجمه وهدافه علي مبخوت ، كما تم استبعاد شاهين عبد الرحمن مدافع الشارقة ، وسهيل النوبي لاعب بني ياس ، بسبب الوعكة الصحية، وخليفة الحمادي مدافع الجزيرة بسبب الإصابة.
* في المقابل تبدو صفوف نسور قاسيون مكتملة ، مع تألق عمر السومة مع الأهلي السعودي وعمر خريبين بالوحدة الإماراتي ومحمود المواس بالشرطة العراقي واحتلاله صدارة قائمة الهدافين .. وبعودة عبد الله الشامي المحترف بالكويت للدفاع ، وانضمام إياز عثمان المحترف باليونان ، سيدخل نسور قاسيون المباراة وهم بأفضل حالاتهم الفنية والذهنية وبدعم جماهيري كبير من أنصارهم في الإمارات.
مفاجأة سارة
* يدخل المنتخب السوري المباراة بأسماء جديدة بعد موافقة الفيفا على مشاركة ملهم بابولي المحترف بكندا وحسام عايش المحترف بالسويد ، ليفكر المدرب الروماني تيتا فاليريو، بالدخول بتشكيل مختلف عن مباريات بطولة كأس العرب التي أقيمت في قطر .. وستربك مشاركة بابولي وعايش حسابات الإمارات، وسيمنح منتخب سوريا ثقة ومعنويات إضافية ، كما من المتوقع أن يلعب فاليريو بتكتيك هجومي بحت لتحقيق الفوز ، مع مهام جديدة للمواس وخريبين ، كما أن السومة استعاد ثقته أمام المرمى ويبحث عن التسجيل.
* تترقب الجماهير في الإمارات وسوريا، مواجهة المنتخبين، الخميس المقبل، ضمن منافسات الدور الثالث المؤهل لمونديال 2022 .. ويحتل منتخب الإمارات المركز الثالث بالمجموعة الأولى برصيد 6 نقاط، أما منتخب سوريا فيأتي في ذيل الترتيب برصيد نقطتين فقط، ووافق الاتحاد الآسيوي على دخول الجماهير بشروط وأعداد محددة، وستقام المباراة في ستاد آل مكتوم بدبي .. ويدير طاقم تحكيم من أوزبكستان المواجهة حيث يتكون الطاقم من : حكم الساحة إيلجيز تانتاشي، والمساعدين أندريه تسابنكوف وتيمور جاينولين، والحكم الرابع أخرول ريسكولاييف .. أما حكم الفار سيكون محمد تقي الجعفري من سنغافورة ، رفقة المساعد الياباني جومبي ايدا ، ومقيم الحكام نوبارو ايشي ياما .. وهنا 3 أسباب تشعل المواجهة :
* يبحث المنتخب الإماراتي عن تعزيز موقعه في المركز الثالث للوصول للملحق الآسيوي ، بعد أن بات بحكم المؤكد تأهل إيران وكوريا الجنوبية للمونديال لفارق النقاط والإمكانيات والخبرة، كما أن فوز منتخب الإمارات سيقربه من التأهل بشرط تعثر لبنان والعراق .. فيما يخطط المنتخب السوري لتحقيق فوز سيكون بـ 6 نقاط، حيث سيحي آماله بالوصول للمركز الثالث، ولذلك سيدخل بفرصة واحدة وهي الفوز لأن التعادل سيكون بطعم الهزيمة وسيقلص من حظوظه بالوصول للمركز الثالث.
غيابات قوية
* يغيب عن المنتخب الإماراتي نجمه وهدافه علي مبخوت ، كما تم استبعاد شاهين عبد الرحمن مدافع الشارقة ، وسهيل النوبي لاعب بني ياس ، بسبب الوعكة الصحية، وخليفة الحمادي مدافع الجزيرة بسبب الإصابة.
* في المقابل تبدو صفوف نسور قاسيون مكتملة ، مع تألق عمر السومة مع الأهلي السعودي وعمر خريبين بالوحدة الإماراتي ومحمود المواس بالشرطة العراقي واحتلاله صدارة قائمة الهدافين .. وبعودة عبد الله الشامي المحترف بالكويت للدفاع ، وانضمام إياز عثمان المحترف باليونان ، سيدخل نسور قاسيون المباراة وهم بأفضل حالاتهم الفنية والذهنية وبدعم جماهيري كبير من أنصارهم في الإمارات.
مفاجأة سارة
* يدخل المنتخب السوري المباراة بأسماء جديدة بعد موافقة الفيفا على مشاركة ملهم بابولي المحترف بكندا وحسام عايش المحترف بالسويد ، ليفكر المدرب الروماني تيتا فاليريو، بالدخول بتشكيل مختلف عن مباريات بطولة كأس العرب التي أقيمت في قطر .. وستربك مشاركة بابولي وعايش حسابات الإمارات، وسيمنح منتخب سوريا ثقة ومعنويات إضافية ، كما من المتوقع أن يلعب فاليريو بتكتيك هجومي بحت لتحقيق الفوز ، مع مهام جديدة للمواس وخريبين ، كما أن السومة استعاد ثقته أمام المرمى ويبحث عن التسجيل.
