أمين عام مجلس التعاون الخليجي يبحث مع هادي جهود إنهاء حرب اليمن
> أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، نايف الحجرف، الموقف الثابت في دعم الشرعية الدستورية والحل السياسي للأزمة اليمنية.
وشدد الحجرف، خلال استقباله الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، اليوم الأربعاء، على حل الأزمة اليمنية وفقاً للمرجعيات الثلاث، المتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني الشامل، وقرار مجلس الأمن رقم 2216، وأهمية تفعيل بنود اتفاق الرياض، ودعم جهود الحكومة اليمنية في العاصمة المؤقتة عدن.
وقال الحجرف: "يجب استمرار الضغط الدولي على جماعة الحوثي والحد من اعتداءاتها الإرهابية تجاه السعودية ودولة الإمارات، وأيضاً اعتداءاتها على أبناء الشعب اليمني".
وأوضح أن مجلس التعاون الخليجي لديه حرص على مواصلة دعم الحكومة اليمنية الشرعية ومساندتها لكل ما يحقق مصلحة الشعب اليمني، ويسهم في ترسيخ أمن واستمرار اليمن والمنطقة.
كذلك، بحث الحجرف وهادي المستجدات والتطورات على الساحة اليمنية والجهود الأممية للتوصل إلى إنهاء الأزمة في اليمن.
وجاء لقاء الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالرئيس اليمني في ظل التصعيد الذي بدأه الحوثيون اليمنيون ضد الإمارات، وقبلها السعودية، خلال الأيام الماضية، والذي أذكى التوترات وصار يهدد الوضعين الأمني والاقتصادي للإمارات.
وهدد الحوثيون، الاثنين الماضي، بشن مزيد من الهجمات على أهداف إماراتية حيوية، وذلك بعد استهدافهم العاصمة أبوظبي، بعد أسبوع من هجوم مماثل أوقع 3 قتلى و6 مصابين.
وشدد الحجرف، خلال استقباله الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، اليوم الأربعاء، على حل الأزمة اليمنية وفقاً للمرجعيات الثلاث، المتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني الشامل، وقرار مجلس الأمن رقم 2216، وأهمية تفعيل بنود اتفاق الرياض، ودعم جهود الحكومة اليمنية في العاصمة المؤقتة عدن.
وقال الحجرف: "يجب استمرار الضغط الدولي على جماعة الحوثي والحد من اعتداءاتها الإرهابية تجاه السعودية ودولة الإمارات، وأيضاً اعتداءاتها على أبناء الشعب اليمني".
وأوضح أن مجلس التعاون الخليجي لديه حرص على مواصلة دعم الحكومة اليمنية الشرعية ومساندتها لكل ما يحقق مصلحة الشعب اليمني، ويسهم في ترسيخ أمن واستمرار اليمن والمنطقة.
كذلك، بحث الحجرف وهادي المستجدات والتطورات على الساحة اليمنية والجهود الأممية للتوصل إلى إنهاء الأزمة في اليمن.
وجاء لقاء الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالرئيس اليمني في ظل التصعيد الذي بدأه الحوثيون اليمنيون ضد الإمارات، وقبلها السعودية، خلال الأيام الماضية، والذي أذكى التوترات وصار يهدد الوضعين الأمني والاقتصادي للإمارات.
وهدد الحوثيون، الاثنين الماضي، بشن مزيد من الهجمات على أهداف إماراتية حيوية، وذلك بعد استهدافهم العاصمة أبوظبي، بعد أسبوع من هجوم مماثل أوقع 3 قتلى و6 مصابين.
