رسالة من مواطن بالشيخ عثمان للمسؤولين
> الإخوة: محافظ عدن، ومدير أمن عدن، ومأمور مديرية الشيخ عثمان المحترمون..
الموضوع/ مديرية الشيخ عثمان
إن من المهم أن أتحدث إليكم عن الحياة العامة لمديرية الشيخ عثمان التي تشهد اضطرابات في مشهدها اليومي، حيث غلبت العشوائية تنظيم أسواقها، وانتشرت دراجات نارية أبو مقعد جانبي وتعطلت حركة السير عمومًا وهي تقف على مقربة من مقر المجلس المحلي ويقودها أشخاص تجهل هويتهم أو كما يطلق عليهم اليوم "النازحين" ومعظمهم صغار السن.
إن هذه الظاهرة التي تعاني منها المديرية تشكل خطراً حقيقياً على السكينة العامة، حيث لا نشاهدها في بقية المديريات إلا فيما ندر.
إن من الظواهر الأخرى التي تفاقمت هي انتشار بائعي البسطات على طول وعرض شوارع المديرية دون اتخاد إجراءات لتنظيمها.
هناك من يقول إن المديرية تستفيد من رسوم وجباية من مستخدمي البسطات الآن، وإننا نقول إن ضررها يشكل أرضية للمزيد من ظواهر لم تألفها عدن عموماً.
إن المديرية تشهد تدفقًا غير مسبوق لأعداد النازحين الذين يشكل معظمهم خطرًا على السلم الاجتماعي والأمن العام، ولا نستثني أولئك الأفارقة الذين ينتشرون في أزقة وأحياء المديرية بشكل ملحوظ.
إن هناك جملة من المشاهد التي يجب أن تأخذ اهتمام سلطتكم في معالجتها واتخاذ سبل الخروج منها في تقديم الخدمات المرتبطة بحياة الناس، ولا نغفل جهودكم الطيبة التي تقدمونها فيما تقدمونه، وعلى ثقة تامة بأن يأخذ ما تناولته محل رؤية لمواطن يسهم في تحقيق النجاح لأعمال الخير لمديرتي ولعدن كل الازدهار والحب.
الموضوع/ مديرية الشيخ عثمان
إن من المهم أن أتحدث إليكم عن الحياة العامة لمديرية الشيخ عثمان التي تشهد اضطرابات في مشهدها اليومي، حيث غلبت العشوائية تنظيم أسواقها، وانتشرت دراجات نارية أبو مقعد جانبي وتعطلت حركة السير عمومًا وهي تقف على مقربة من مقر المجلس المحلي ويقودها أشخاص تجهل هويتهم أو كما يطلق عليهم اليوم "النازحين" ومعظمهم صغار السن.
إن هذه الظاهرة التي تعاني منها المديرية تشكل خطراً حقيقياً على السكينة العامة، حيث لا نشاهدها في بقية المديريات إلا فيما ندر.
إن من الظواهر الأخرى التي تفاقمت هي انتشار بائعي البسطات على طول وعرض شوارع المديرية دون اتخاد إجراءات لتنظيمها.
هناك من يقول إن المديرية تستفيد من رسوم وجباية من مستخدمي البسطات الآن، وإننا نقول إن ضررها يشكل أرضية للمزيد من ظواهر لم تألفها عدن عموماً.
إن المديرية تشهد تدفقًا غير مسبوق لأعداد النازحين الذين يشكل معظمهم خطرًا على السلم الاجتماعي والأمن العام، ولا نستثني أولئك الأفارقة الذين ينتشرون في أزقة وأحياء المديرية بشكل ملحوظ.
إن هناك جملة من المشاهد التي يجب أن تأخذ اهتمام سلطتكم في معالجتها واتخاذ سبل الخروج منها في تقديم الخدمات المرتبطة بحياة الناس، ولا نغفل جهودكم الطيبة التي تقدمونها فيما تقدمونه، وعلى ثقة تامة بأن يأخذ ما تناولته محل رؤية لمواطن يسهم في تحقيق النجاح لأعمال الخير لمديرتي ولعدن كل الازدهار والحب.