ماذا ينتظر منتخب مصر في داكار؟ .. غارات هجومية وخدعة معتادة
ماذا ينتظر منتخب مصر في داكار؟ .. غارات هجومية وخدعة معتادة
> القاهرة «الأيام» وكالات :
> * نجح منتخب مصر في تحقيق الفوز على منتخب السنغال ، بهدف نظيف ، في ذهاب الدور الحاسم في التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى كأس العالم 2022 ، والمقرر إقامته في قطر .. فوز مصر على السنغال في القاهرة، وعدم استقبال أي أهداف ، يجعل حظوظ زملاء محمد صلاح كبيرة في خطف بطاقة العبور إلى مونديال قطر 2022.
* منتخب مصر يستطيع خطف بطاقة العبور من داكار ، خاصة بعد المستوى المميز ، الذي ظهر به على الصعيد الدفاعي ، أمام أسود التيرانجا، سواء في مباراة الذهاب أو في مباراة نهائي دوري أبطال أفريقيا .. ورغم حالة التفاؤل التي تسيطر على الجماهير المصرية، قبل المباراة في إياب الدور الحاسم بالتصفيات الإفريقية المؤهلة إلى كأس العالم، لكن هناك بعض الأمور يجب الحذر منها أمام أسود التيرانجا، ونستعرضها في السطور التالية :
- المنتخب السنغال ضغط بقوة على منتخب مصر في مباراة الذهاب ، التي أقيمت في القاهرة ، وذلك عقب تقدم (محمد صلاح) بهدف في الدقائق الأولى .. بالطبع ما قام به منتخب السنغال من ضغط هجومي من أجل التعادل سيكرره وبشكل أكبر خلال مبارة الإياب، والتي ستقام في داكار.
- المنتخب السنغالي يجيد القيام بالغارات الهجومية ، والتي تعتمد على وضع الفريق المنافس ، في نصف ملعبه لأطول وقت ممكن ، لذلك سيكون لوسط الملعب وخط الهجوم ، دور كبير في إفساد هجوم أسود التيرانجا مبكرًا.
* في مباريات منتخب مصر والفرق المصرية أمام الفرق الإفريقية دائمًا ما يكون هناك بعض المشاهد المعتادة، وأبرزها ذلك (المشجع) الذي يتواجد بهيئة ساحر في المدرجات،
هذا المشجع يرتدي بعض الملابس الغريبة والتي تجعله يظهر كالسحرة ، ويقوم ببعض الحركات ، التي يهدف من خلالها ، إلى بث القلق ، في نفوس لاعبي الفرق المنافسة .. تلك الخدعة المعتادة منتظر ظهورها في مباراة مصر والسنغال ، وفي ظل اقتراب مدرجات الملعب الجديد الذي سيستضيف اللقاء من الملعب ، سيكون على لاعبي منتخب مصر عدم التركيز على الجماهير السنغالية.
* وبما أننا ذكرنا اقتراب مدرجات استاد مدينة ديامينياديو الجديد من الملعب ، فمن المؤكد أن هذا الأمر ، سيمثل ضغطاً إضافياً على لاعبي منتخب مصر ، خاصة اللاعبين المحليين .. وتشبه مدرجات الملعب بشكل كبير مدرجات ملعب فريق مازيمبي ، ولكن بسعة أكبر ، ومن المعروف أن ملعب الفريق الكونغولي دائمًا ما يعاني فيه اللاعبون المصريين، لذلك سيكون التحضير النفسي هام للغاية قبل مباراة الإياب.
* منتخب مصر يستطيع خطف بطاقة العبور من داكار ، خاصة بعد المستوى المميز ، الذي ظهر به على الصعيد الدفاعي ، أمام أسود التيرانجا، سواء في مباراة الذهاب أو في مباراة نهائي دوري أبطال أفريقيا .. ورغم حالة التفاؤل التي تسيطر على الجماهير المصرية، قبل المباراة في إياب الدور الحاسم بالتصفيات الإفريقية المؤهلة إلى كأس العالم، لكن هناك بعض الأمور يجب الحذر منها أمام أسود التيرانجا، ونستعرضها في السطور التالية :
- المنتخب السنغال ضغط بقوة على منتخب مصر في مباراة الذهاب ، التي أقيمت في القاهرة ، وذلك عقب تقدم (محمد صلاح) بهدف في الدقائق الأولى .. بالطبع ما قام به منتخب السنغال من ضغط هجومي من أجل التعادل سيكرره وبشكل أكبر خلال مبارة الإياب، والتي ستقام في داكار.
- المنتخب السنغالي يجيد القيام بالغارات الهجومية ، والتي تعتمد على وضع الفريق المنافس ، في نصف ملعبه لأطول وقت ممكن ، لذلك سيكون لوسط الملعب وخط الهجوم ، دور كبير في إفساد هجوم أسود التيرانجا مبكرًا.
* في مباريات منتخب مصر والفرق المصرية أمام الفرق الإفريقية دائمًا ما يكون هناك بعض المشاهد المعتادة، وأبرزها ذلك (المشجع) الذي يتواجد بهيئة ساحر في المدرجات،
هذا المشجع يرتدي بعض الملابس الغريبة والتي تجعله يظهر كالسحرة ، ويقوم ببعض الحركات ، التي يهدف من خلالها ، إلى بث القلق ، في نفوس لاعبي الفرق المنافسة .. تلك الخدعة المعتادة منتظر ظهورها في مباراة مصر والسنغال ، وفي ظل اقتراب مدرجات الملعب الجديد الذي سيستضيف اللقاء من الملعب ، سيكون على لاعبي منتخب مصر عدم التركيز على الجماهير السنغالية.
* وبما أننا ذكرنا اقتراب مدرجات استاد مدينة ديامينياديو الجديد من الملعب ، فمن المؤكد أن هذا الأمر ، سيمثل ضغطاً إضافياً على لاعبي منتخب مصر ، خاصة اللاعبين المحليين .. وتشبه مدرجات الملعب بشكل كبير مدرجات ملعب فريق مازيمبي ، ولكن بسعة أكبر ، ومن المعروف أن ملعب الفريق الكونغولي دائمًا ما يعاني فيه اللاعبون المصريين، لذلك سيكون التحضير النفسي هام للغاية قبل مباراة الإياب.
