تشكيلات عسكرية جديدة في مناطق الصبيحة بدعم طارق صالح
بدعم طارق صالح..ألوية عسكرية جديدة بقياد نجل وزير الدفاع الصبيحي
> المخا / عدن«الأيام» خاص:
> بدعم طارق صالح..ألوية عسكرية جديدة بقيادة نجل وزير الدفاع الصبيحة
> علمت "الأيام" أمس الجمعة، أن لقاء عضو مجلس الرئاسة قائد المقاومة الوطنية العميد طارق محمد عبدالله صالح بنجل وزير الدفاع السابق عبدالله محمود الصبيحي خلال اليومين الماضين، ناقش إنشاء ألوية جديدة من أبناء الصبيحة بدعم من قبل الأشقاء في دول التحالف العربي ممثلة بالإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.
وذكر مصدر مطلع للصحيفة أن اللقاء ناقش إجراءات تشكيل 20 لواء بقيادة نجل وزير الدفاع السابق عبدالله محمود الصبيحي، وأن يتم فتح التسجيل بهذه القوات خلال الأيام المقبلة وستضم كل أبناء مناطق الصبيحة ومن المحافظات الجنوبية الأخرى، مشيرا إلى أن تلك الألوية سيطلق عليها اسم ألوية النصر.
والأربعاء الفائت استقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق مصالح، نجل الصبيحي، مؤكدا له أن قضية والده اللواء محمود الصبيحي تمثل أولوية لدى مجلس القيادة الرئاسي، وأنه ورفاقه وجميع الأسرى والمعتقلين في صلب اهتمامات مجلس القيادة.
وحسب ما نشرته وكالة سبأ الرسمية قال طارق إن "اللواء محمود الصبيحي، من خيرة الأبطال والعسكريين الذين حافظوا على شرفهم العسكري ودافعوا عن مبادئهم الوطنية وعن كرامة اليمنيين، ووقفوا سدًا منيعًا ضد مشروع مليشيا الحوثي منذ الوهلة الأولى".
وأضاف عضو مجلس القيادة الرئاسي: "مثلما يعنيني ابني وشقيقي المعتقلَين في سجون الحوثيين، أحمل على عاتقي- بنفس الأهمية- هموم عائلات كل الأسرى والمعتقلين، وأولهم اللواء محمود الصبيحي، وينبغي تبادل الأسرى وفق مبدأ الكل بالكل دون أي تجزئة أو تهميش".
ولم تذكر الوكالة نتائج اللقاء الذي تناول بحسب مصادر "الأيام" تشكيل الألوية العسكرية الجديدة.
وجاءت خطوة التشكيلات العسكرية بعد أيام من الكشف عن ترتيبات لإعلان محافظة جديدة على الساحل الغربي لليمن.
ونشرت "الأيام" يوم الأربعاء الماضي عن مصادر مطلعة أن الإمارات والسعودية والولايات المتحدة تدفعان طارق صالح لإعلان محافظة جديدة في باب المندب تتولى مهام تأمين الممر البحري الأهم الرابط بين البحر الأحمر وخليج عدن.
وبحسب المصادر، فإن المحافظة الجديدة ستضم مديرية الخوخة في الطرف الجنوبي من الحديدة إلى جانب مديريات تعز كالمخا وموزع والوازعية وصولا إلى مديريات لحج الساحلية كالمضاربة ورأس العارة.
وكان طارق صالح كثف خلال الأيام الماضية تحركاته في هذه المنطقة الاستراتيجية، وأبلغ المسؤولين هناك بتلقيه توجيهات من الرئاسي ببدء خارطة انتشار يهدف من خلالها للسيطرة على تلك المناطقة التي تتمركز فيها فصائل الإصلاح والانتقالي ويتوقع أن تشهد مواجهات عسكرية غير مسبوقة بحكم موقعها الاستراتيجية وسباق الأطراف للسيطرة عليها.
وذكر مصدر مطلع للصحيفة أن اللقاء ناقش إجراءات تشكيل 20 لواء بقيادة نجل وزير الدفاع السابق عبدالله محمود الصبيحي، وأن يتم فتح التسجيل بهذه القوات خلال الأيام المقبلة وستضم كل أبناء مناطق الصبيحة ومن المحافظات الجنوبية الأخرى، مشيرا إلى أن تلك الألوية سيطلق عليها اسم ألوية النصر.
والأربعاء الفائت استقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق مصالح، نجل الصبيحي، مؤكدا له أن قضية والده اللواء محمود الصبيحي تمثل أولوية لدى مجلس القيادة الرئاسي، وأنه ورفاقه وجميع الأسرى والمعتقلين في صلب اهتمامات مجلس القيادة.
وحسب ما نشرته وكالة سبأ الرسمية قال طارق إن "اللواء محمود الصبيحي، من خيرة الأبطال والعسكريين الذين حافظوا على شرفهم العسكري ودافعوا عن مبادئهم الوطنية وعن كرامة اليمنيين، ووقفوا سدًا منيعًا ضد مشروع مليشيا الحوثي منذ الوهلة الأولى".
وأضاف عضو مجلس القيادة الرئاسي: "مثلما يعنيني ابني وشقيقي المعتقلَين في سجون الحوثيين، أحمل على عاتقي- بنفس الأهمية- هموم عائلات كل الأسرى والمعتقلين، وأولهم اللواء محمود الصبيحي، وينبغي تبادل الأسرى وفق مبدأ الكل بالكل دون أي تجزئة أو تهميش".
ولم تذكر الوكالة نتائج اللقاء الذي تناول بحسب مصادر "الأيام" تشكيل الألوية العسكرية الجديدة.
وجاءت خطوة التشكيلات العسكرية بعد أيام من الكشف عن ترتيبات لإعلان محافظة جديدة على الساحل الغربي لليمن.
ونشرت "الأيام" يوم الأربعاء الماضي عن مصادر مطلعة أن الإمارات والسعودية والولايات المتحدة تدفعان طارق صالح لإعلان محافظة جديدة في باب المندب تتولى مهام تأمين الممر البحري الأهم الرابط بين البحر الأحمر وخليج عدن.
وبحسب المصادر، فإن المحافظة الجديدة ستضم مديرية الخوخة في الطرف الجنوبي من الحديدة إلى جانب مديريات تعز كالمخا وموزع والوازعية وصولا إلى مديريات لحج الساحلية كالمضاربة ورأس العارة.
وكان طارق صالح كثف خلال الأيام الماضية تحركاته في هذه المنطقة الاستراتيجية، وأبلغ المسؤولين هناك بتلقيه توجيهات من الرئاسي ببدء خارطة انتشار يهدف من خلالها للسيطرة على تلك المناطقة التي تتمركز فيها فصائل الإصلاح والانتقالي ويتوقع أن تشهد مواجهات عسكرية غير مسبوقة بحكم موقعها الاستراتيجية وسباق الأطراف للسيطرة عليها.
