> وليد با موسى
* يُثبت يوماً بعد يوم ، المعلق الرياضي اليمني ، الأستاذ حسن العيدروس ، أنه من صفوة المعلقين الرياضيين على مستوى الوطن العربي من المحيط إلى الخليج .. فها هو إبن حاضرة حضرموت (تريم الغناء) يضيء سماء التعليق الكروي الرياضي على شاشة قنوات بي إن سبورت القطرية، التي تعد من امبراطوريات القنوات الرياضية العالمية والتي يتابعها الملايين حول العالم.
* حسن العيدروس المعلق صاحب الصوت الرائع والمميز ما يزال يثبت علو كعبه في الوصف والتعبير والمعلومات الحديثة والطرح السلس ، حتى أننا اليوم نجده يعلق على كبرى مباريات كرة القدم الدولية مع الأندية أو على صعيد المنتخبات.
* إبن تريم قام باتخاذ خطوات جبارة إلى الأمام ، فارضاً نفسه على الساحة الرياضية حتى وصل اليوم إلى قنوات عالمية كبرى ، نال عبرها الإعجاب و الاستحسان ، لنجاحه في كل ما أسندت إليه من تكليفات ، حيث كان الحبيب حسن مبدعاً في التعليق على مباريات كثيرة ، خاصة في تعليقه على المباراة التاريخية التي كانت في إطار مباريات كأس العالم الحالية بقطر بين (منتخبي السعودية والأرجنتين) ، حيث كان تفاعله مع الأداء السعودي الرهيب والأسلوب الأخاذ الذي قدمه العيدروس بلغ حداً لا يوصف فاستحق أن يكون محل إعجاب الجميع.
* هنيئاً لك يا صوت حضرموت والوطن هذه المحبة والشعبية الواسعة ، التي تزداد مباراة بعد أخرى وإنها بحق لشيء من الخيال وشيء من الغرام .. دمت متألقاً ومتميزاً يا حسن و(لو ثقفت يوماً حضرمياً أتاك آية قي النابغينا).
* حسن العيدروس المعلق صاحب الصوت الرائع والمميز ما يزال يثبت علو كعبه في الوصف والتعبير والمعلومات الحديثة والطرح السلس ، حتى أننا اليوم نجده يعلق على كبرى مباريات كرة القدم الدولية مع الأندية أو على صعيد المنتخبات.
* إبن تريم قام باتخاذ خطوات جبارة إلى الأمام ، فارضاً نفسه على الساحة الرياضية حتى وصل اليوم إلى قنوات عالمية كبرى ، نال عبرها الإعجاب و الاستحسان ، لنجاحه في كل ما أسندت إليه من تكليفات ، حيث كان الحبيب حسن مبدعاً في التعليق على مباريات كثيرة ، خاصة في تعليقه على المباراة التاريخية التي كانت في إطار مباريات كأس العالم الحالية بقطر بين (منتخبي السعودية والأرجنتين) ، حيث كان تفاعله مع الأداء السعودي الرهيب والأسلوب الأخاذ الذي قدمه العيدروس بلغ حداً لا يوصف فاستحق أن يكون محل إعجاب الجميع.
* هنيئاً لك يا صوت حضرموت والوطن هذه المحبة والشعبية الواسعة ، التي تزداد مباراة بعد أخرى وإنها بحق لشيء من الخيال وشيء من الغرام .. دمت متألقاً ومتميزاً يا حسن و(لو ثقفت يوماً حضرمياً أتاك آية قي النابغينا).