الشيخ القبلي خالد العزيبي يشكو تظلم نيابة استئناف تعز
الشيخ القبلي خالد العزيبي يشكو تظلم نيابة استئناف تعز
> تعز «الأيام» خاص:
> رفع الشيخ القبلي خالد يوسف فضل العزيبي، المجني عليه وولي دم القتيل علي خالد العزيبي والمسجون في سجن تعز المركزي، شكوى وتظلم إلى الجهات القضائية المختصة بشأن مخالفات جسيمة وتعسفات متعمدة يتعرض لها من قبل نيابة استئناف محافظة تعز أثناء التحقيق في القضيتين الجنائيتين المرتكبة ضده وضد أفراد أسرته من قبل قيادة إدارة المنطقة الجنوبية الغربية بالساحل الغربي وقيادة اللواء التاسع حراس الجمهورية.
وأوضح المجني عليه الشيخ خالد العزيبي أن نيابة استئناف تعز تستند في التحقيق معه على الأوليات المرفوعة من خصومه المعتدين من إدارة أمن المنطقة الجنوبية الغربية بالساحل الغربي، وتتجاهل وجوب القبض على المتهمين بقتل ابنه علي خالد العزيبي والشروع في قتله رغم مباشرة التحقيق في القضية من قبل نيابة المخاء بتوجيه من رئيس النيابة قبل تسعة أشهر وتحرير تكاليف بإحضار الجناة، إلا أنه لم يتم إحضارهم حتى الآن أو أخذ أقوالهم أمام النيابة، وصولا إلى توقيفه وحبسه بعد اقتحام منزله دون وجود أي أوامر قضائية من النيابة أو المحكمة تبرر لهم مهاجمة المنزل.
وقال الشيخ القبلي خالد يوسف العزيبي في تظلمه: "جرائم بشعة ترتكب بحقي وحق أفراد أسرتي من قبل العصابة المسلحة التي تسعى لتصفيتي بجراحي داخل محبسي في الإصلاحية المركزية بتعز وتستقوي بخضوع أجهزة القضاء في تعز لسطوتها ونفوذها، والتي أصبحت أداة لتنفيذ رغبة خصومي مرتكبة العديد من المخالفات القانونية الجسيمة الظاهرة التي تكشف حجم التعسفات المتعمدة ضدي لتغطية الجرائم التي ارتكبت بحقي وحق أفراد أسرتي ابتداء من محاولة نهب أرضيتي المنظور نزاعها أمام الشعبة الاستئنافية بقوة السلاح وبدون أوامر قضائية بعد إلغاء الأمر على عريضة السابق وتوقيف العمل به، مرورا بالشروع في قتلي من خلال إصابتي بعدة طلقات نارية قاتلة في أنحاء متفرقة في جسدي بعد قيامي بوقف المعتدين على أرضي دون سلاح ثم القيام بإعدام ولدي علي خالد وتصفيته بدم بارد وهو أعزل بعد أن تقدم لإسعافي، وغيرها من الجرائم التي تعتمد الجهات القضائية في تعز تجاهلها ورفضت مباشرة التحقيق في الشكاوى المحالة من النائب العام بمباشرة التحقيق فيها ورفضت ضبط أي متهم من خصومي، وتجاهلت أوليات تحقيقات نيابة المخاء، ورفضت إرسال ملفي إلى رئيس النيابة الجزائية المتخصصة بعدن الذي طلب الملف للبت في استطلاع الرأي بخصوص الإفراج عني، ورفضت تنفيذ توجيهات النائب العام المتكررة بخصوص ذلك لأكثر من ثلاثة أشهر".
واختتم الشيخ القبلي خالد يوسف فضل العزيبي مذكرة التظلم قائلا: "من خلال تلك الوقائع يتضح حجم الجرائم التي ارتكبت بحقي وحجم التعسفات والمخالفات القانونية الجسيمة والمتواصلة من قبل نيابة استئناف محافظة تعز، وتعمد حبسي رغم تدهور حالتي الصحية وضرورة نقلي للعلاج خارج اليمن وذلك بقصد تصفيتي في السجن وهو ما جعلني أرفع بهذه المناشدة الأخيرة لوضع حد لهذا الظلم وتدارك إنقاذ حياتي بالإفراج عني لضرورة العلاج قبل إتمام تصفيتي، كما أناشدكم سحب ملف القضية إلى النيابة الجزائية في عدن لتصحيح المخالفات المشار إليها والقبض على جميع المتهمين المذكورين في شكوانا وإيداعهم السجن وإلغاء كافة الإجراءات المخالفة للقانون ومحاسبة مرتكبي تلك المخالفات".
وأوضح المجني عليه الشيخ خالد العزيبي أن نيابة استئناف تعز تستند في التحقيق معه على الأوليات المرفوعة من خصومه المعتدين من إدارة أمن المنطقة الجنوبية الغربية بالساحل الغربي، وتتجاهل وجوب القبض على المتهمين بقتل ابنه علي خالد العزيبي والشروع في قتله رغم مباشرة التحقيق في القضية من قبل نيابة المخاء بتوجيه من رئيس النيابة قبل تسعة أشهر وتحرير تكاليف بإحضار الجناة، إلا أنه لم يتم إحضارهم حتى الآن أو أخذ أقوالهم أمام النيابة، وصولا إلى توقيفه وحبسه بعد اقتحام منزله دون وجود أي أوامر قضائية من النيابة أو المحكمة تبرر لهم مهاجمة المنزل.
وقال الشيخ القبلي خالد يوسف العزيبي في تظلمه: "جرائم بشعة ترتكب بحقي وحق أفراد أسرتي من قبل العصابة المسلحة التي تسعى لتصفيتي بجراحي داخل محبسي في الإصلاحية المركزية بتعز وتستقوي بخضوع أجهزة القضاء في تعز لسطوتها ونفوذها، والتي أصبحت أداة لتنفيذ رغبة خصومي مرتكبة العديد من المخالفات القانونية الجسيمة الظاهرة التي تكشف حجم التعسفات المتعمدة ضدي لتغطية الجرائم التي ارتكبت بحقي وحق أفراد أسرتي ابتداء من محاولة نهب أرضيتي المنظور نزاعها أمام الشعبة الاستئنافية بقوة السلاح وبدون أوامر قضائية بعد إلغاء الأمر على عريضة السابق وتوقيف العمل به، مرورا بالشروع في قتلي من خلال إصابتي بعدة طلقات نارية قاتلة في أنحاء متفرقة في جسدي بعد قيامي بوقف المعتدين على أرضي دون سلاح ثم القيام بإعدام ولدي علي خالد وتصفيته بدم بارد وهو أعزل بعد أن تقدم لإسعافي، وغيرها من الجرائم التي تعتمد الجهات القضائية في تعز تجاهلها ورفضت مباشرة التحقيق في الشكاوى المحالة من النائب العام بمباشرة التحقيق فيها ورفضت ضبط أي متهم من خصومي، وتجاهلت أوليات تحقيقات نيابة المخاء، ورفضت إرسال ملفي إلى رئيس النيابة الجزائية المتخصصة بعدن الذي طلب الملف للبت في استطلاع الرأي بخصوص الإفراج عني، ورفضت تنفيذ توجيهات النائب العام المتكررة بخصوص ذلك لأكثر من ثلاثة أشهر".
واختتم الشيخ القبلي خالد يوسف فضل العزيبي مذكرة التظلم قائلا: "من خلال تلك الوقائع يتضح حجم الجرائم التي ارتكبت بحقي وحجم التعسفات والمخالفات القانونية الجسيمة والمتواصلة من قبل نيابة استئناف محافظة تعز، وتعمد حبسي رغم تدهور حالتي الصحية وضرورة نقلي للعلاج خارج اليمن وذلك بقصد تصفيتي في السجن وهو ما جعلني أرفع بهذه المناشدة الأخيرة لوضع حد لهذا الظلم وتدارك إنقاذ حياتي بالإفراج عني لضرورة العلاج قبل إتمام تصفيتي، كما أناشدكم سحب ملف القضية إلى النيابة الجزائية في عدن لتصحيح المخالفات المشار إليها والقبض على جميع المتهمين المذكورين في شكوانا وإيداعهم السجن وإلغاء كافة الإجراءات المخالفة للقانون ومحاسبة مرتكبي تلك المخالفات".
