الحواشب تطالب بإطلاق أفراد أسرة عميد جنوبي محتجزة بمأرب
> الحوطة «الأيام» خاص:
> أعلن مركز عدن للرصد والدراسات والتدريب، أمس الاثنين، تضامنه مع أسرة العميد خالد محمد الحوشبي وأبناء ومشايخ الحواشب في محافظة لحج.
وقال المركز إنه تلقى بيانات ونداءات من ناشطين وشخصيات اجتماعية من منطقة الحواشب يناشدون فيها المؤسسات القضائية والحكومية والمنظمات الحقوقية وكل من له تأثير بالتدخل العاجل لإنقاذ من ما زال على قيد الحياة من أسرة العميد خالد محمد الحوشبي، التي تتعرض كما ورد في النداءات لانتهاكات جسيمة، وجرائم يندى لها الجبين من قبل دائرة المخابرات العسكرية في المنطقة العسكرية الثالثة بمأرب، وأودت بحياة اثنين من أفراد الأسرة، هما العميد خالد نفسه المسؤول في دائرة المستودعات العسكرية، وابنته صفاء خالد.
وتشير النداءات إلى أنه بتاريخ 2020/2/8 قامت دائرة الاستخبارات العسكرية في منطقة مأرب باعتقال العميد خالد محمد وإيداعه السجن العسكري، حيث حرم من كل حقوقه وتعرض للتعذيب، حتى فارق الحياة بتاريخ 2023/3/6 وما زال جثمانه حتى تاريخه في ثلاجة المستشفى العسكري في مأرب.
وأضاف المركز :"بتاريخ 2020/2/11 قامت أطقم عسكرية تتبع دائرة الاستخبارات العسكرية، بمداهمة واقتحام مسكن أسرة العميد خالد في مأرب واعتقال اثنين من أولاده، هما محمد الذي لا يزال رهن الاعتقال ويواجه خطر الموت، وصفاء خالد التي تعرضت للتعذيب حتى لفظت أنفاسها وهي في السجن بتاريخ 2021/1/25 وما زال جثمانها في ثلاجة المستشفى العسكري حتى تاريخه.
وذكر مشايخ الحواشب أنهم تحركوا لمأرب للوقوف على حقيقة وأسباب ما حدث للعميد خالد وأبنائه واللقاء بالمسؤولين المعنيين إلا أنهم قوبلوا بتصرفات وأعمال أجبرتهم على مغادرة مأرب.
وأدان مركز عدن للرصد والدراسات والتدريب الانتهاكات الجسيمة التي تعرض لها العميد خالد محمد وأسرته، وما زال يتعرض لها الأحياء منهم، الذين لا علاقة لهم بالعمل العسكري والاتهامات المثارة، ويعبر عن تضامنه الكامل مع الضحايا ويؤيد التحرك المشروع لأبناء الحواشب ومرجعياتهم لحماية أبنائهم ونصرة القانون والحق.
ودعا المركز النائب العام ووزير الدفاع للتدخل في القضية، وأعمال القانون، وإنصاف الضحايا، والانتصار للعدالة وحقوق الانسان.
وقال المركز إنه تلقى بيانات ونداءات من ناشطين وشخصيات اجتماعية من منطقة الحواشب يناشدون فيها المؤسسات القضائية والحكومية والمنظمات الحقوقية وكل من له تأثير بالتدخل العاجل لإنقاذ من ما زال على قيد الحياة من أسرة العميد خالد محمد الحوشبي، التي تتعرض كما ورد في النداءات لانتهاكات جسيمة، وجرائم يندى لها الجبين من قبل دائرة المخابرات العسكرية في المنطقة العسكرية الثالثة بمأرب، وأودت بحياة اثنين من أفراد الأسرة، هما العميد خالد نفسه المسؤول في دائرة المستودعات العسكرية، وابنته صفاء خالد.
وتشير النداءات إلى أنه بتاريخ 2020/2/8 قامت دائرة الاستخبارات العسكرية في منطقة مأرب باعتقال العميد خالد محمد وإيداعه السجن العسكري، حيث حرم من كل حقوقه وتعرض للتعذيب، حتى فارق الحياة بتاريخ 2023/3/6 وما زال جثمانه حتى تاريخه في ثلاجة المستشفى العسكري في مأرب.
وأضاف المركز :"بتاريخ 2020/2/11 قامت أطقم عسكرية تتبع دائرة الاستخبارات العسكرية، بمداهمة واقتحام مسكن أسرة العميد خالد في مأرب واعتقال اثنين من أولاده، هما محمد الذي لا يزال رهن الاعتقال ويواجه خطر الموت، وصفاء خالد التي تعرضت للتعذيب حتى لفظت أنفاسها وهي في السجن بتاريخ 2021/1/25 وما زال جثمانها في ثلاجة المستشفى العسكري حتى تاريخه.
وذكر مشايخ الحواشب أنهم تحركوا لمأرب للوقوف على حقيقة وأسباب ما حدث للعميد خالد وأبنائه واللقاء بالمسؤولين المعنيين إلا أنهم قوبلوا بتصرفات وأعمال أجبرتهم على مغادرة مأرب.
وأدان مركز عدن للرصد والدراسات والتدريب الانتهاكات الجسيمة التي تعرض لها العميد خالد محمد وأسرته، وما زال يتعرض لها الأحياء منهم، الذين لا علاقة لهم بالعمل العسكري والاتهامات المثارة، ويعبر عن تضامنه الكامل مع الضحايا ويؤيد التحرك المشروع لأبناء الحواشب ومرجعياتهم لحماية أبنائهم ونصرة القانون والحق.
ودعا المركز النائب العام ووزير الدفاع للتدخل في القضية، وأعمال القانون، وإنصاف الضحايا، والانتصار للعدالة وحقوق الانسان.
