​هذا الحبيب يا محب

>
سننه عليه الصلاة و السلام 4

ــ كان لا يصلي قبل العيد شيئا فإذا رجع إلى منزله صلى ركعتين . ‌
ــ كان لا يضحك إلا تبسما . ‌
ــ كان لا يطرق أهله ليلا . ‌
ــ كان لا يطيل الموعظة يوم الجمعة . ‌
ــ كان لا ينام إلا و السواك عند رأسه فإذا استيقظ بدأ بالسواك . ‌
ــ كان لا ينام حتى يقرأ { الم تنزيل } السجدة و { تبارك الذي بيده الملك } . ‌
ــ كان لا ينام حتى يقرأ بني إسرائيل و الزمر . ‌
ــ كان يؤتى بالتمر فيه دود فيفتشه يخرج السوس منه . ‌
ــ كان يأكل بثلاث أصابع و يلعق يده قبل أن يمسحها . ‌
ــ كان يأمر بإخراج الزكاة قبل الغدو للصلاة يوم الفطر . ‌
ــ كان يبدأ إذا أفطر بالتمر . ‌

ــ كان يتختم بالفضة. ‌
ــ كان يجعل فصه مما يلي كفه.
ــ كان يتعوذ من جهد البلاء و درك الشقاء و سوء القضاء و شماتة الأعداء . ‌
ــ كان يتفاءل و لا يتطير و كان يحب الاسم الحسن . ‌
ــ كان يجعل يمينه لأكله و شربه و وضوئه و ثيابه و أخذه و عطائه و شماله لما سوى ذلك . ‌
ــ كان يحب التيامن ما استطاع في طهوره و تنعله و ترجله و في شأنه كله . ‌
ــ كان يحب الحلواء و العسل . ‌
ــ كان يحمل ماء زمزم (من مكة إلى المدينة ويهديه لأصحابه وكان يستهديه من أهل مكة فيسن فعل ذلك) . كان يخرج إلى العيدين ماشيا و يصلي بغير أذان و لا إقامة ثم يرجع ماشيا في طريق آخر. ‌
ــ كان يخيط ثوبه و يخصف نعله و يعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم. ‌
ــ كان يدعو عند الكرب : لا إله إلا الله العظيم الحليم لا إله إلا الله رب العرش العظيم لا إله إلا الله رب السموات السبع و رب الأرض و رب العرش الكريم . ‌
ــ كان يردف خلفه و يضع طعامه على الأرض و يجيب دعوة المملوك و يركب الحمار . ‌

ــ كان يستحب أن يسافر يوم الخميس. ‌
ــ كان يشتد عليه أن يوجد منه الريح . ‌
ــ كان يشرب ثلاثة أنفاس يسمي الله في أوله و يحمد الله في آخره . ‌
ــ كان يصغي للهرة الإناء فتشرب ثم يتوضأ بفضلها . ‌
ــ كان يصلي الضحى أربعا و يزيد ما شاء الله . ‌
ــ كان يعجبه الريح الطيبة . ‌
 - كانَ مِنْ هديِهِ فعلُ التداوي في نَفْسِهِ، والأمْرُ به لِمَنْ أصابَهُ مرضٌ مِنْ أهلِه وأصحابِه.
- وقال: ((مَا أَنْزَلَ اللهُ مِنْ دَاءٍ إِلَّا أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً)) وقال: ((يا عبادَ اللهِ تَدَاوَوْا)) - وكان علاجُه للمرض ثلاثةُ أنواع: أحدُها: بالأدويةِ الطبيعيةِ، والثاني: بالأدويةِ الإلهيةِ، والثالثُ: بالمركبِ  من الأمرين.
- ونَهَى عَن التَّدَاوِي بالخمرِ، ونَهَى عَن التَّدَاوِي بالخبيثِ.

- وكان يعودُ مَنْ مَرِضَ مِنْ أصحابِهِ، وعادَ غلامًا كان يخدمُه مِنْ أَهْلِ الكتابِ، وعادَ عَمَّه وهو مشركٌ، وعَرضَ عليهما الإسلامَ، فأسلمَ اليهوديُّ ولم يُسْلِمْ عَمُّه.
 وكانَ يدنُو مِنَ المريضِ ويجلسُ عِنْدَ رأسِه ويسأله عَنْ حالِه.
- ولم يكنْ مِنْ هَدْيِه أَنْ يَخُصَّ يَومًا من الأيام بعيادةِ المريضِ، ولا وقتًا من الأوقاتِ، وشَرَعَ لأمتِه عيادةَ المرضى ليلًا ونهارًا، وفي سائرِ الأوقاتِ.

ــ كان لا يصلي قبل العيد شيئا فإذا رجع إلى منزله صلى ركعتين . ‌
ــ كان لا يضحك إلا تبسما . ‌
ــ كان لا يطرق أهله ليلا . ‌
ــ كان لا يطيل الموعظة يوم الجمعة . ‌
ــ كان لا ينام إلا و السواك عند رأسه فإذا استيقظ بدأ بالسواك . ‌
ــ كان لا ينام حتى يقرأ { الم تنزيل } السجدة و { تبارك الذي بيده الملك } . ‌
ــ كان لا ينام حتى يقرأ بني إسرائيل و الزمر . ‌
ــ كان يؤتى بالتمر فيه دود فيفتشه يخرج السوس منه . ‌
ــ كان يأكل بثلاث أصابع و يلعق يده قبل أن يمسحها . ‌
ــ كان يأمر بإخراج الزكاة قبل الغدو للصلاة يوم الفطر . ‌
ــ كان يبدأ إذا أفطر بالتمر . ‌

ــ كان يتختم بالفضة. ‌
ــ كان يجعل فصه مما يلي كفه.
ــ كان يتعوذ من جهد البلاء و درك الشقاء و سوء القضاء و شماتة الأعداء . ‌
ــ كان يتفاءل و لا يتطير و كان يحب الاسم الحسن . ‌
ــ كان يجعل يمينه لأكله و شربه و وضوئه و ثيابه و أخذه و عطائه و شماله لما سوى ذلك . ‌
ــ كان يحب التيامن ما استطاع في طهوره و تنعله و ترجله و في شأنه كله . ‌
ــ كان يحب الحلواء و العسل . ‌
ــ كان يحمل ماء زمزم (من مكة إلى المدينة ويهديه لأصحابه وكان يستهديه من أهل مكة فيسن فعل ذلك) . كان يخرج إلى العيدين ماشيا و يصلي بغير أذان و لا إقامة ثم يرجع ماشيا في طريق آخر. ‌
ــ كان يخيط ثوبه و يخصف نعله و يعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم. ‌

ــ كان يدعو عند الكرب : لا إله إلا الله العظيم الحليم لا إله إلا الله رب العرش العظيم لا إله إلا الله رب السموات السبع و رب الأرض و رب العرش الكريم . ‌
ــ كان يردف خلفه و يضع طعامه على الأرض و يجيب دعوة المملوك و يركب الحمار . ‌
ــ كان يستحب أن يسافر يوم الخميس. ‌
ــ كان يشتد عليه أن يوجد منه الريح . ‌
ــ كان يشرب ثلاثة أنفاس يسمي الله في أوله و يحمد الله في آخره . ‌
ــ كان يصغي للهرة الإناء فتشرب ثم يتوضأ بفضلها . ‌

ــ كان يصلي الضحى أربعا و يزيد ما شاء الله . ‌
ــ كان يعجبه الريح الطيبة . ‌
 - كانَ مِنْ هديِهِ فعلُ التداوي في نَفْسِهِ، والأمْرُ به لِمَنْ أصابَهُ مرضٌ مِنْ أهلِه وأصحابِه.
- وقال: ((مَا أَنْزَلَ اللهُ مِنْ دَاءٍ إِلَّا أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً)) وقال: ((يا عبادَ اللهِ تَدَاوَوْا)) - وكان علاجُه للمرض ثلاثةُ أنواع: أحدُها: بالأدويةِ الطبيعيةِ، والثاني: بالأدويةِ الإلهيةِ، والثالثُ: بالمركبِ  من الأمرين.
- ونَهَى عَن التَّدَاوِي بالخمرِ، ونَهَى عَن التَّدَاوِي بالخبيثِ.
- وكان يعودُ مَنْ مَرِضَ مِنْ أصحابِهِ، وعادَ غلامًا كان يخدمُه مِنْ أَهْلِ الكتابِ، وعادَ عَمَّه وهو مشركٌ، وعَرضَ عليهما الإسلامَ، فأسلمَ اليهوديُّ ولم يُسْلِمْ عَمُّه.
 وكانَ يدنُو مِنَ المريضِ ويجلسُ عِنْدَ رأسِه ويسأله عَنْ حالِه.
- ولم يكنْ مِنْ هَدْيِه أَنْ يَخُصَّ يَومًا من الأيام بعيادةِ المريضِ، ولا وقتًا من الأوقاتِ، وشَرَعَ لأمتِه عيادةَ المرضى ليلًا ونهارًا، وفي سائرِ الأوقاتِ.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى