ترمب متباهيا بالوثائق السرية: أعدها الجيش وإحداها تتعلق بإيران
ترمب متباهيا بالوثائق السرية: أعدها الجيش وإحداها تتعلق بإيران
> «الأيام» إندبينت عربية:
> كشف تسجيل صوتي مدو أن دونالد ترمب تفاخر على ما يبدو بحيازته وثائق عسكرية لا تزال سرية عن إيران بعد مغادرته البيت الأبيض.
وفي التسجيل من اجتماع يعود ليوليو 2021 في نادي بيدمينستر للغولف التابع لترمب ونشرته شبكة "سي أن أن"، يُسمع صوت الرئيس السابق متحدثاً إلى شركائه وهو يخلط مستندات ويصفها بـ "كومة أوراقه الكبيرة".
وورد في كلام ترمب "هذه هي الأوراق، أعدها الجيش وأعطيت لي"، مشيراً إلى وثيقة عسكرية تتعلق بإيران.
وكتب ترمب على منصة التواصل الاجتماعي "تروث سوشيال" ليل الإثنين معبراً عن غضبه من التسجيل، وانتقد "المدعي الخاص المختل" جاك سميث واتهم وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي من دون دليل على تسريبه.
وكتب ترمب: "المدعي الخاص المختل جاك سميث الذي يعمل بالاشتراك مع وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي، سرب بشكل غير قانوني ونسج تسجيلاً وكلاماً عني، وهي في الواقع دليل براءة، وليس ما يريدونك أن تصدقه. ’مطاردة الساحرات‘ [اضطهاد سياسي] المستمرة هي عملية احتيال أخرى للتدخل في الانتخابات. إنهم غشاشون وبلطجية".
وفي سياق متصل رفضت المحكمة العليا دعوى قضائية من عدد من أعضاء الكونغرس الديمقراطيين الذين كانوا يحاولون الحصول على معلومات حول عقد تأجير حكومي لفندق في واشنطن العاصمة كان مملوكاً سابقاً للرئيس السابق ترمب.
وفي التسجيل من اجتماع يعود ليوليو 2021 في نادي بيدمينستر للغولف التابع لترمب ونشرته شبكة "سي أن أن"، يُسمع صوت الرئيس السابق متحدثاً إلى شركائه وهو يخلط مستندات ويصفها بـ "كومة أوراقه الكبيرة".
وورد في كلام ترمب "هذه هي الأوراق، أعدها الجيش وأعطيت لي"، مشيراً إلى وثيقة عسكرية تتعلق بإيران.
وكتب ترمب على منصة التواصل الاجتماعي "تروث سوشيال" ليل الإثنين معبراً عن غضبه من التسجيل، وانتقد "المدعي الخاص المختل" جاك سميث واتهم وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي من دون دليل على تسريبه.
وكتب ترمب: "المدعي الخاص المختل جاك سميث الذي يعمل بالاشتراك مع وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي، سرب بشكل غير قانوني ونسج تسجيلاً وكلاماً عني، وهي في الواقع دليل براءة، وليس ما يريدونك أن تصدقه. ’مطاردة الساحرات‘ [اضطهاد سياسي] المستمرة هي عملية احتيال أخرى للتدخل في الانتخابات. إنهم غشاشون وبلطجية".
وفي سياق متصل رفضت المحكمة العليا دعوى قضائية من عدد من أعضاء الكونغرس الديمقراطيين الذين كانوا يحاولون الحصول على معلومات حول عقد تأجير حكومي لفندق في واشنطن العاصمة كان مملوكاً سابقاً للرئيس السابق ترمب.
