> يافع "الأيام" أحمد يسلم :
دشن رئيس جامعة لحج د. أحمد مهدي فضيل صباح يوم الأربعاء إعادة هيكلة
وتطوير كلية التربية يافع وتغيير اسمها إلى كلية يافع للعلوم التطبيقية
والإنسانية ضمن خطة هيكلة وتطوير كليات جامعة لحج بحضور نائب رئيس الجامعة
لشؤون الدراسات العليا د. عبدالله لعكل وأمينها العام د. عبدالحكيم حلبوب ومدير إدارة الشؤون التعليمية في الجامعة أحمد علي الصومعي
وعدداً من نواب رئيس الجامعة ووكيل محافظة لحج الأستاذ صالح أحمد الخلاقي
وعميد كلية ردفان ونوابه، وقائد الحزام الأمني يافع العميد اكرم الحنشي
ومدير عام مديرية يافع لبعوس العميد طيار عبدالفتاح الصلاحي ورؤساء المجالس
الانتقالية في مديريات يافع وعدداً كبيراً من أساتذة الجامعات والقيادات
العسكرية والأمنية وعدداً من المشائخ والشخصيات الاجتماعية.
وفي بداية حفل التدشين رحب عميد كلية يافع للعلوم التطبيقية والإنسانية د. عبد الرب صالح الحدي برئيس جامعة لحج د. أحمد مهدي فضيل ونوابه وأمين عام الجامعة وكافة الضيوف شاكراً لهم تلبية الدعوة لحضور حفل تدشين إعادة هيكلة وتطوير الكلية وتغيير أسمها إلى كلية يافع للعلوم التطبيقية والإنسانية وفتح اقسام جديدة تواكب متطلبات التنمية وسوق العمل ورغبات الطلاب خريجي التعليم العام.
مستعرضا إنجازات الكلية منذُ تأسيسها في عام 1998م في تخريج المئات من الطلاب والطالبات الذين رفدوا مدارس يافع بالكوادر المؤهلة في كافة التخصصات، وأضاف أن طموحات الكلية لا حدود لها وكان لزاماً أن تترجم الطموحات إلى واقع ملموس لمواكبة التطورات بالكادر المؤهل
مشيدا باهتمام قيادة جامعة لحج والسلطات المحلية وهيئات المجلس الانتقالي في مديريات يافع والقيادات العسكرية والمدنية ورجال الخير والعطاء وعزيمة الهيئة التعليمية والتعليمية المساعدة في الكلية
وألقى رئيس جامعة لحج كلمة نقل من خلالها تحيات محافظ المحافظة اللواء الركن أحمد عبدالله التركي رئيس لجنة إعادة هيكلة كليات جامعة لحج الناشئة موضحاً أن هذا الحفل يعد بداية لانطلاق هيكلة الكلية وتحويلها إلى صرح علمي متعدد التخصصات في مجالات تربوية وعلمية وفنية وتقنية لتلبية متطلبات التنمية وسوق العمل بطريقة حديثة مستندة على تجارب العديد من الجامعات العربية والعالمية.
وأكد د. فضيل على أن عملية الهيكلة عملية تشاركية مع القطاع الخاص ورجال المال والاعمال من ابناء يافع والهيئات والمؤسسات الحكومية والوطنية وكافة الفعاليات والاقليمية والدولية العاملة في البلاد.
واضاف رئيس الجامعة أن جامعة لحج الناشئة التي تأسست منذ سنتين هي أول جامعة محلية تنتهج عملية الهيكلة لمواكبة احتياجات التنمية وسوق العمل وأن الجامعة راس مالها كادرها المؤهل ببنما إمكانياتها المادية تكاد أن تكون منعدمة وناشد السلطات المحلية في مديريات يافع والتجار ورجال الخير والعطاء إلى مد يد العون لإنجاح هذا الصرح العلمي لمصلحة أبنائهم.
والقى العميد طيار عبدالفتاح الصلاحي مدير عام مديرية يافع لبعوس كلمة السلطات المحلية في مديريات يافع رحب برئيس جامعة لحج ونوابه وكافة الضيوف لحضورهم حفل تدشين كلية يافع للعلوم التطبيقية والإنسانية التي كانت حلماً واصبح اليوم حقيقة بفضل الشرفاء الذين سعوا إلى تحقيق هذا الحلم والصرح التعليمي الكبير.
وألقى الأستاذ علي بن علي المطري رئيس القيادة المحلية لانتقالي يافع لبعوس كلمة لمجلس الانتقالي رحب من خلالها بكافة الضيوف وقدم الشكر لكل من شارك في تحقيق هذا الإنجاز الذي يدشن اليوم وطالب رئيس جامعة لحج بدعم الكلية وأشار إلى إن معظم الشباب الموجودين في القاعة من حملة الشهادات العليا هم من ثمرة هذه الكلية.
وفي ختام الحفل كرمت عمادة كلية يافع للعلوم التطبيقية والإنسانية راعي الحفل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي القائد أبو زرعة المحرمي بدرع الكلية تسلمه مستشاره د. علي محسن المحرمي، وكما كرمت الكلية محافظ محافظة لحج ورئيس جامعة لحج بدرع الكلية تقديراً لجهودهم في تطوير الكلية.
إلى ذلك طاف رئيس جامعة لحج والوفد المرافق له بجميع أقسام الكلية ومختبراتها وأشادوا بمستوى التنظيم والرعاية لمرافق الكلية.
هذا وتعد كلية يافع للعلوم التطبيقية والإنسانية كلية نوعية تضم عدداً من تخصصات العلوم التطبيقية والإنسانية وقد تم إنشاؤها في عام 1998م بقرار رئيس جامعة عدن الأستاذ د. صالح علي باصرة بهدف تأهيل معلمي يافع ورفد المنطقة بالمعلمين المتخصصين تحت مسمى كلية التربية يافع والتي انتقلت إلى جامعة لحج عام 2021م وتم هيكلتها وتغيير اسمها إلى كلية العلوم التطبيقية بتخصصات نوعية مختلفة.
وفي بداية حفل التدشين رحب عميد كلية يافع للعلوم التطبيقية والإنسانية د. عبد الرب صالح الحدي برئيس جامعة لحج د. أحمد مهدي فضيل ونوابه وأمين عام الجامعة وكافة الضيوف شاكراً لهم تلبية الدعوة لحضور حفل تدشين إعادة هيكلة وتطوير الكلية وتغيير أسمها إلى كلية يافع للعلوم التطبيقية والإنسانية وفتح اقسام جديدة تواكب متطلبات التنمية وسوق العمل ورغبات الطلاب خريجي التعليم العام.
مستعرضا إنجازات الكلية منذُ تأسيسها في عام 1998م في تخريج المئات من الطلاب والطالبات الذين رفدوا مدارس يافع بالكوادر المؤهلة في كافة التخصصات، وأضاف أن طموحات الكلية لا حدود لها وكان لزاماً أن تترجم الطموحات إلى واقع ملموس لمواكبة التطورات بالكادر المؤهل
مشيدا باهتمام قيادة جامعة لحج والسلطات المحلية وهيئات المجلس الانتقالي في مديريات يافع والقيادات العسكرية والمدنية ورجال الخير والعطاء وعزيمة الهيئة التعليمية والتعليمية المساعدة في الكلية
وأكد د. فضيل على أن عملية الهيكلة عملية تشاركية مع القطاع الخاص ورجال المال والاعمال من ابناء يافع والهيئات والمؤسسات الحكومية والوطنية وكافة الفعاليات والاقليمية والدولية العاملة في البلاد.
واضاف رئيس الجامعة أن جامعة لحج الناشئة التي تأسست منذ سنتين هي أول جامعة محلية تنتهج عملية الهيكلة لمواكبة احتياجات التنمية وسوق العمل وأن الجامعة راس مالها كادرها المؤهل ببنما إمكانياتها المادية تكاد أن تكون منعدمة وناشد السلطات المحلية في مديريات يافع والتجار ورجال الخير والعطاء إلى مد يد العون لإنجاح هذا الصرح العلمي لمصلحة أبنائهم.
والقى العميد طيار عبدالفتاح الصلاحي مدير عام مديرية يافع لبعوس كلمة السلطات المحلية في مديريات يافع رحب برئيس جامعة لحج ونوابه وكافة الضيوف لحضورهم حفل تدشين كلية يافع للعلوم التطبيقية والإنسانية التي كانت حلماً واصبح اليوم حقيقة بفضل الشرفاء الذين سعوا إلى تحقيق هذا الحلم والصرح التعليمي الكبير.
وألقى الأستاذ علي بن علي المطري رئيس القيادة المحلية لانتقالي يافع لبعوس كلمة لمجلس الانتقالي رحب من خلالها بكافة الضيوف وقدم الشكر لكل من شارك في تحقيق هذا الإنجاز الذي يدشن اليوم وطالب رئيس جامعة لحج بدعم الكلية وأشار إلى إن معظم الشباب الموجودين في القاعة من حملة الشهادات العليا هم من ثمرة هذه الكلية.
إلى ذلك طاف رئيس جامعة لحج والوفد المرافق له بجميع أقسام الكلية ومختبراتها وأشادوا بمستوى التنظيم والرعاية لمرافق الكلية.
هذا وتعد كلية يافع للعلوم التطبيقية والإنسانية كلية نوعية تضم عدداً من تخصصات العلوم التطبيقية والإنسانية وقد تم إنشاؤها في عام 1998م بقرار رئيس جامعة عدن الأستاذ د. صالح علي باصرة بهدف تأهيل معلمي يافع ورفد المنطقة بالمعلمين المتخصصين تحت مسمى كلية التربية يافع والتي انتقلت إلى جامعة لحج عام 2021م وتم هيكلتها وتغيير اسمها إلى كلية العلوم التطبيقية بتخصصات نوعية مختلفة.
