عرس سيحوت الكروي
عرس سيحوت الكروي
> مختار باداس:
> عرس سيحوت الكروي ومهرجان الموسم، وموسم الإبداع ومتعة المشاهدة، والمتابعة والجذب الكروي في بطولة الوفاء للفقيدين بادينار وبابطاط.
البطولة جاءت كنموذج وفاء، وحدث رياضي مثير، تنفرد وتتفرد وتتألق وتبدع فيه سيحوت، في تنظيمها بتميز وبالعلامة الكاملة، وأصبحت البطولة استثنائية في المنافسة والأداء والتنظيم والحضور الجماهيري و الإبهار في كل شيء.
ويمكن توصيف البطولة بأنها تجمع شبابي رياضي، تنصهر فيه المواهب، التي أينعت في الملاعب الرياضية، وجاءت لإسعاد الجماهير لحنا، وإبداعا، وأهدافًا بمواصفات احترافية.
أصبحت البطولة موسمًا للفرجة والمتعة، وكما أن في مديرية حوف موسم الخريف، ففي سيحوت موسم للجذب الكروي والمتعة (بطولة الفقيدين بادينار وبابطاط).
النسخة الرابعة من البطولة يشارك فيها 30 فريقا من المهرة وساحل حضرموت، وتعمل اللجنة المنظمة في هذه النسخة على تجاوز الإخفاقات السابقة، وحتما ستعمل جاهدة على صناعة المتعة، ورسم الابتسامة على محيا الحاضرين والمشاركين من أول لقاء في البطولة، وتوزيع صكوك المحبة بين الجميع، من خلال التنظيم الجيد، ولطف المعاملة، وحسن الاستقبال.
فريق الدفاع الرياضي، منظم البطولة واحد من أفضل الفرق الرياضية الشعبية بمديرية سيحوت، يمتلك هيئة إدارية جدا مميزة، يرأسها داعم الرياضيين والشباب الأول بمديرية سيحوت والمهرة الأستاذ عدنان محمد بادينار، الوجه المشرق فخر الرياضة المهرية.
عودتنا البطولة في النسخ السابقة تقديم مستويات كبيرة في الأداء، فهل نشاهد في هذه النسخة تطورا أفضل؟ في زمن الجمود الرياضي، ومؤثرات الحياة، وأزمة الكهرباء (طفي لصي ) آملين التوفيق للبطولة.
البطولة جاءت كنموذج وفاء، وحدث رياضي مثير، تنفرد وتتفرد وتتألق وتبدع فيه سيحوت، في تنظيمها بتميز وبالعلامة الكاملة، وأصبحت البطولة استثنائية في المنافسة والأداء والتنظيم والحضور الجماهيري و الإبهار في كل شيء.
ويمكن توصيف البطولة بأنها تجمع شبابي رياضي، تنصهر فيه المواهب، التي أينعت في الملاعب الرياضية، وجاءت لإسعاد الجماهير لحنا، وإبداعا، وأهدافًا بمواصفات احترافية.
أصبحت البطولة موسمًا للفرجة والمتعة، وكما أن في مديرية حوف موسم الخريف، ففي سيحوت موسم للجذب الكروي والمتعة (بطولة الفقيدين بادينار وبابطاط).
النسخة الرابعة من البطولة يشارك فيها 30 فريقا من المهرة وساحل حضرموت، وتعمل اللجنة المنظمة في هذه النسخة على تجاوز الإخفاقات السابقة، وحتما ستعمل جاهدة على صناعة المتعة، ورسم الابتسامة على محيا الحاضرين والمشاركين من أول لقاء في البطولة، وتوزيع صكوك المحبة بين الجميع، من خلال التنظيم الجيد، ولطف المعاملة، وحسن الاستقبال.
فريق الدفاع الرياضي، منظم البطولة واحد من أفضل الفرق الرياضية الشعبية بمديرية سيحوت، يمتلك هيئة إدارية جدا مميزة، يرأسها داعم الرياضيين والشباب الأول بمديرية سيحوت والمهرة الأستاذ عدنان محمد بادينار، الوجه المشرق فخر الرياضة المهرية.
عودتنا البطولة في النسخ السابقة تقديم مستويات كبيرة في الأداء، فهل نشاهد في هذه النسخة تطورا أفضل؟ في زمن الجمود الرياضي، ومؤثرات الحياة، وأزمة الكهرباء (طفي لصي ) آملين التوفيق للبطولة.
