الدراجات النارية – المشكلة والحل
> قد يستغرب البعض لاختياري مقالًا عن الدراجات النارية، لقد كان اختياري لهذا العنوان، لأنني سأجد من سيعترض على حملة ضبط الدراجات النارية المخالفة، والتي سببت الكثير من المخاطر والمشاكل منها: الاغتيالات التي حدثت، والحوادث لسائقي الدراجات ومستخدمي الطرقات من المشاة، حيث أن سائقي الدراجات يستخدمون ممرات المشاة كطريق لدراجاتهم ما يسبب خطورة على المشاة.
استبشر الناس خيرًا بالحملة والتي آتت ثمارها، وهي انخفاض حركة الدراجات النارية، بتنظيم عملية استخدام الدراجات النارية بطرق قانونية وآمنة. قد يقول البعض إن مالكي الدراجات النارية يعملون عليها ومصدر دخل لأسرهم، ولا داعي للحملة لأنها قطعت أرزاق الناس، نقول إن السلطة الأمنية لا يمكن أن تتخذ إجراءً لمحاربة أرزاق الناس، وهي سلطة أمنية تحافظ على أمن وأرواح الناس، إنما هذا الإجراء كان إجراءً وقائيًا، بعد أن كثرت حوادث الاغتيالات في الفترة الأخيرة، وأسيئ استخدام الدراجات النارية.
فبدلًا أن تكون وسيلة مواصلات للبعض، ومصدر دخل للبعض، صارت وباءً وبلاءً للجميع اجتماعيًا واقتصاديًا وأمنيًا.. اجتماعيًا مصدر إزعاج بأصواتها العالية التي تعمد بعض مالكي الدراجات إحداثها وخاصة في مواكب الأعراس، وأمنيًا شهدت حالات اغتيالات كثيرة بواسطة الدراجات النارية، واقتصاديًا تسبب البعض من مالكي الدراجات النارية في ارتفاع سعر الوقود البترول، وذلك عندما تقل الكميات الواصلة إلى المحطات، فيعمد سائقو الدراجات النارية إلى تعبئة خزانات دراجاتهم وإفراغها خارج محطات الوقود، ثم العودة لتعبئتها وبيعه بسعر مرتفع.
فنحن نتقدم باقتراح لإدارة الأمن بإصدار قرار باعتماد تركيب وإضافة مقعد جانبي، محمولًا على إطار ويثبت بالدراجة النارية، وهذا للدراجات النارية التي يدعون أنها مصدر رزقهم.
السماح للدراجات النارية ذات المقعد الجانبي بالتحرك والعمل كوسيلة أجرة للمشاوير الصغيرة في ظل زحمة السيارات والمركبات.
كما يجب أن تنظم العملية، بحيث تكون الدراجة ذات المقعد الجانبي دراجة بلوحة أجرة، وتكون بلون أصفر، وعداد، وألا يسمح بأكثر من ثلاثة ركاب، وأن تحمل لوحة رقمية صفراء.
أما الدراجات الأخرى الخاصة بالأفراد دراجات للاستخدام الخاص، بألا يسمح لأي شخص آخر باستخدامها إلا مالكها، وأن تكون مرقمة، وألا يسمح بها إلا لمن لا يملك وسيلة مواصلات، وتكون ذات لون أزرق.
وهناك نوع آخر من الدراجات النارية، وهي التابعة للأمن وهي تحمل لوحات أمنية، وذات لون محدد بلون سيارات الأمن. هناك دراجات نارية تخص بعض المؤسسات الحكومية، كالكهرباء، والمياه، والهاتف، وبعض المطاعم، وغيرها، فيما يخص نشاطهم، يرجى تحديد لون للوحات وأرقام دراجاتهم، للتمييز بينهم وبين بقية الدراجات.
استبشر الناس خيرًا بالحملة والتي آتت ثمارها، وهي انخفاض حركة الدراجات النارية، بتنظيم عملية استخدام الدراجات النارية بطرق قانونية وآمنة. قد يقول البعض إن مالكي الدراجات النارية يعملون عليها ومصدر دخل لأسرهم، ولا داعي للحملة لأنها قطعت أرزاق الناس، نقول إن السلطة الأمنية لا يمكن أن تتخذ إجراءً لمحاربة أرزاق الناس، وهي سلطة أمنية تحافظ على أمن وأرواح الناس، إنما هذا الإجراء كان إجراءً وقائيًا، بعد أن كثرت حوادث الاغتيالات في الفترة الأخيرة، وأسيئ استخدام الدراجات النارية.
فبدلًا أن تكون وسيلة مواصلات للبعض، ومصدر دخل للبعض، صارت وباءً وبلاءً للجميع اجتماعيًا واقتصاديًا وأمنيًا.. اجتماعيًا مصدر إزعاج بأصواتها العالية التي تعمد بعض مالكي الدراجات إحداثها وخاصة في مواكب الأعراس، وأمنيًا شهدت حالات اغتيالات كثيرة بواسطة الدراجات النارية، واقتصاديًا تسبب البعض من مالكي الدراجات النارية في ارتفاع سعر الوقود البترول، وذلك عندما تقل الكميات الواصلة إلى المحطات، فيعمد سائقو الدراجات النارية إلى تعبئة خزانات دراجاتهم وإفراغها خارج محطات الوقود، ثم العودة لتعبئتها وبيعه بسعر مرتفع.
فنحن نتقدم باقتراح لإدارة الأمن بإصدار قرار باعتماد تركيب وإضافة مقعد جانبي، محمولًا على إطار ويثبت بالدراجة النارية، وهذا للدراجات النارية التي يدعون أنها مصدر رزقهم.
السماح للدراجات النارية ذات المقعد الجانبي بالتحرك والعمل كوسيلة أجرة للمشاوير الصغيرة في ظل زحمة السيارات والمركبات.
كما يجب أن تنظم العملية، بحيث تكون الدراجة ذات المقعد الجانبي دراجة بلوحة أجرة، وتكون بلون أصفر، وعداد، وألا يسمح بأكثر من ثلاثة ركاب، وأن تحمل لوحة رقمية صفراء.
أما الدراجات الأخرى الخاصة بالأفراد دراجات للاستخدام الخاص، بألا يسمح لأي شخص آخر باستخدامها إلا مالكها، وأن تكون مرقمة، وألا يسمح بها إلا لمن لا يملك وسيلة مواصلات، وتكون ذات لون أزرق.
وهناك نوع آخر من الدراجات النارية، وهي التابعة للأمن وهي تحمل لوحات أمنية، وذات لون محدد بلون سيارات الأمن. هناك دراجات نارية تخص بعض المؤسسات الحكومية، كالكهرباء، والمياه، والهاتف، وبعض المطاعم، وغيرها، فيما يخص نشاطهم، يرجى تحديد لون للوحات وأرقام دراجاتهم، للتمييز بينهم وبين بقية الدراجات.
