شيخ قبلي يناشد النائب العام إنصافه ومحاسبة المفرجين عن قاتل ابنه
الشيخ القبلي خالد يوسف فضل العزيبي
> المخا «الأيام» خاص:
> ناشد الشيخ القبلي البارز في مدينة المخا خالد يوسف فضل العزيبي أمس السبت النائب العام لإنصافه ورفع الظلم عنه والتحقيق مع جميع المتسببين بالإفراج عن قاتل ابنه وعن سبب عدم تجاوب الأجهزة الأمنية بالمخا مع أوامر القبض القهرية بخصوص بقية القتلة وإفراج نيابة تعز عن قاتل ولده علي خالد العزيبي بعد ضبطه داخل محكمة المخا وإيداعه سجن أمن المخا، بحسب القرارات وأوامر القبض القهرية الصادرة من النيابة الجزائية عدن.
وطالب الشيخ القبلي في المناشدة التي اطلعت "الأيام" على نسخة منها المرفوعة للنائب العام قاهر مصطفى بالتدخل باسم القانون والعدالة وإيقاف الفتنة التي تتعمد نيابة تعز إشعالها مرة أخرى بعد الفتنة السابقة التي نتج عنها الشروع في قتلي مع جميع أفراد أسرتي أثناء الهجوم المسلح على منزلي بكافة أنواع الأسلحة من قبل السلطات الأمنية بالمخا بعد مطالبتي بتسليم قتلة ابني والشروع في قتلي أثناء محاولة نهب أرضي بإجراءات مخالفة للقانون.
وقال في المناشدة بعد اكتشافي بأن أحد قتلة ابني وهو المتهم الأول "ص، ا، ع، ط" يسرح ويمرح في المحكمة على الرغم من صدور أوامر قهرية من النيابة الجزائية بالقبض عليه وإرساله إليهم وصدور تعميم إلى جميع المنافذ البرية والبحرية والجوية والنقاط الأمنية بالقبض عليه أينما وجد، ورفض الأمن بالمخا مع تلك الأوامر ورفضهم استلام أوامر القبض القهرية ولم يبدِ رئيس نيابة تعز أي تجاوب مع تلك المذكرات، وأمام هذا التجاهل المتعمد بقصد استفزازي للجوء بأخذ ثأر ولدي بيدي، ذهبت إلى مبنى محكمة المخا وأخبرت رئيس المحكمة بأن المتهم الأول بقتل ولدي يتجول طليقًا بمبنى المحكمة على الرغم من صدور تعميم بالقبض عليه أينما وجد بعد رفض الأمن تنفيذ الأوامر القهرية وعلى إثر ذلك تم القبض على المتهم وتحرر محضر قبض بحضور القضاة المتواجدين في المحكمة وتم تسليمه لوكيل نيابة المخا والذي بدوره حرر محبوسية إلى إدارة أمن المخا.
حينها حررت النيابة الجزائية بعدن مذكرة إلى نيابة المخا بسرعة إرسال المتهم المطلوب وبعد تسليم تلك المذكرة لنيابة المخا تفاجأنا بالإفراج عن المتهم بحجة أن أمر القبض قد انتهى توقيته، على الرغم من علم وكيل نيابة المخا بتفاصيل الجريمة وسبق تحقيقه في الواقعة قبل إحالتها للجزائية المتخصصة في عدن ورفعه عدة مذكرات إلى رئيس نيابة تعز بعدم تجاوب الأمن بإحضار المتهم من سابق ورفض الأمن استلام أوامر القبض القهرية.
وأوضح الشيخ القبلي في مناشدته أن الأمر الذي حدث أكد لنا تواطؤ الجميع ضدنا سواء الأمن في المخا والنيابة في تعز وتعاملهم معنا بعنصرية كون أصولي ترجع للمحافظات الجنوبية، مؤكدًا "لا يخفى عليكم كيف تم حبسي سابقًا لسبعة أشهر في سجون تعز بعد الهجوم المسلح على منزلي ومحاولة تصفية أسرتي كوني لم أسكت عن قضية مقتل ابني والشروع بقتلي ومحاولة نهب أرضي بأمر على عريضة باطلة قانونًا، والتي صدر حكم مؤخرًا من محكمة الاستئناف بتعز بملكيتي لها وتم تلفيق التهم لي من قبل نيابة تعز التي أباحت دم ابني وبررت للقتلة بأنهم كانوا ينفذون واجبا وطنيا بنهب أرضيتي بأمر على عريضة باطلة.
وطالب الشيخ القبلي في المناشدة التي اطلعت "الأيام" على نسخة منها المرفوعة للنائب العام قاهر مصطفى بالتدخل باسم القانون والعدالة وإيقاف الفتنة التي تتعمد نيابة تعز إشعالها مرة أخرى بعد الفتنة السابقة التي نتج عنها الشروع في قتلي مع جميع أفراد أسرتي أثناء الهجوم المسلح على منزلي بكافة أنواع الأسلحة من قبل السلطات الأمنية بالمخا بعد مطالبتي بتسليم قتلة ابني والشروع في قتلي أثناء محاولة نهب أرضي بإجراءات مخالفة للقانون.
وقال في المناشدة بعد اكتشافي بأن أحد قتلة ابني وهو المتهم الأول "ص، ا، ع، ط" يسرح ويمرح في المحكمة على الرغم من صدور أوامر قهرية من النيابة الجزائية بالقبض عليه وإرساله إليهم وصدور تعميم إلى جميع المنافذ البرية والبحرية والجوية والنقاط الأمنية بالقبض عليه أينما وجد، ورفض الأمن بالمخا مع تلك الأوامر ورفضهم استلام أوامر القبض القهرية ولم يبدِ رئيس نيابة تعز أي تجاوب مع تلك المذكرات، وأمام هذا التجاهل المتعمد بقصد استفزازي للجوء بأخذ ثأر ولدي بيدي، ذهبت إلى مبنى محكمة المخا وأخبرت رئيس المحكمة بأن المتهم الأول بقتل ولدي يتجول طليقًا بمبنى المحكمة على الرغم من صدور تعميم بالقبض عليه أينما وجد بعد رفض الأمن تنفيذ الأوامر القهرية وعلى إثر ذلك تم القبض على المتهم وتحرر محضر قبض بحضور القضاة المتواجدين في المحكمة وتم تسليمه لوكيل نيابة المخا والذي بدوره حرر محبوسية إلى إدارة أمن المخا.
حينها حررت النيابة الجزائية بعدن مذكرة إلى نيابة المخا بسرعة إرسال المتهم المطلوب وبعد تسليم تلك المذكرة لنيابة المخا تفاجأنا بالإفراج عن المتهم بحجة أن أمر القبض قد انتهى توقيته، على الرغم من علم وكيل نيابة المخا بتفاصيل الجريمة وسبق تحقيقه في الواقعة قبل إحالتها للجزائية المتخصصة في عدن ورفعه عدة مذكرات إلى رئيس نيابة تعز بعدم تجاوب الأمن بإحضار المتهم من سابق ورفض الأمن استلام أوامر القبض القهرية.
وأوضح الشيخ القبلي في مناشدته أن الأمر الذي حدث أكد لنا تواطؤ الجميع ضدنا سواء الأمن في المخا والنيابة في تعز وتعاملهم معنا بعنصرية كون أصولي ترجع للمحافظات الجنوبية، مؤكدًا "لا يخفى عليكم كيف تم حبسي سابقًا لسبعة أشهر في سجون تعز بعد الهجوم المسلح على منزلي ومحاولة تصفية أسرتي كوني لم أسكت عن قضية مقتل ابني والشروع بقتلي ومحاولة نهب أرضي بأمر على عريضة باطلة قانونًا، والتي صدر حكم مؤخرًا من محكمة الاستئناف بتعز بملكيتي لها وتم تلفيق التهم لي من قبل نيابة تعز التي أباحت دم ابني وبررت للقتلة بأنهم كانوا ينفذون واجبا وطنيا بنهب أرضيتي بأمر على عريضة باطلة.
