في حدث فريد، يشهد العالم عملًا عكسيا وغير مسبوق ولم يحدث في أي مكان من قبل. يُهجَّر الناس من بلد يسوده السلام والاستقرار، إلى بلد متورط في الحروب والأزمات. بينما كان يفترض أن يحدث العكس وقد تكشف هذا الوضع الذي لا يمكن تصوره، من خلال نزوح ولجوء الأفارقة من إثيوبيا، وهي دولة معروفة بالتعايش السلمي والاستقرار، والبحث عن ملجأ في اليمن، التي تتصارع مع حرب وحشية منذ اندلاع الصراعات الداخلية والإقليمية قبل عدة سنوات.
- الشكوك والمخاوف
- نزوح سياسي
- استهداف الجنوب العربي
- خاتمة