> طور الباحة«الأيام» خاص :
ضغوط على الجبولي تطلب تسليم المحتجزين دفعت إلى إطلاق سراحهم قبل الوصول إليهم
> كشفت لـ"الأيام" مصادر خاصة تفاصيل جديدة عن أسباب احتجاز المطلوب أمنيا أمجد خالد في اللواء الرابع مشاة ثم الإفراج عنه لاحقا في إجراء يكتنفه كثير من الغموض.
المصادر أوضحت أن قائد محور طور الباحة أبوبكر الجبولي استدعى أمجد خالد قبل نحو أسبوع بضغط من قبيلة العطيرة التي تتهم أمجد خالد بالوقوف وراء اغتيال أحد أبنائها وهو سلطان بجاش الذي قتل بتفجير عبوة ناسفة بسيارته في أغسطس العام الماضي بمنطقة الفيوش لحج.
وأوضحت المصادر بأن قبيلة العطيرة تتهم أمجد خالد بتصفية سلطان بجاش الذي يعمل في قوات العمالقة الجنوبية.. وبضغط من القبيلة على الجبولي استدعى أمجد خالد إلى مقر اللواء الرابع مشاة لمقابلته بحكم أن بينهما تواصل وتنسيق مستمر. مشيرة إلى أن الجبولي وجه باحتجاز أمجد خالد داخل االلواء وبقي فيه 4 أيام قبل أن يُسرب أمر الاحتجاز ويصل إلى وزراة الدفاع والسلطات في عدن التي تطلب الرجل في قضايا إرهابية.
وبحسب المصادر فإنه بعد تسرب معلومات لوزارة الدفاع بأن أمجد خالد محتجز لدى اللواء الرابع، مورست ضد الجبولي ضغوط لتسليم المحتجز ومرافقيه إلى السلطات الأمنية التابعة للشرعية، وهو ما زاد من مخاوف الجبولي وسارع إلى إطلاق سراحه ومرافقيه.
> كشفت لـ"الأيام" مصادر خاصة تفاصيل جديدة عن أسباب احتجاز المطلوب أمنيا أمجد خالد في اللواء الرابع مشاة ثم الإفراج عنه لاحقا في إجراء يكتنفه كثير من الغموض.
المصادر أوضحت أن قائد محور طور الباحة أبوبكر الجبولي استدعى أمجد خالد قبل نحو أسبوع بضغط من قبيلة العطيرة التي تتهم أمجد خالد بالوقوف وراء اغتيال أحد أبنائها وهو سلطان بجاش الذي قتل بتفجير عبوة ناسفة بسيارته في أغسطس العام الماضي بمنطقة الفيوش لحج.
وأوضحت المصادر بأن قبيلة العطيرة تتهم أمجد خالد بتصفية سلطان بجاش الذي يعمل في قوات العمالقة الجنوبية.. وبضغط من القبيلة على الجبولي استدعى أمجد خالد إلى مقر اللواء الرابع مشاة لمقابلته بحكم أن بينهما تواصل وتنسيق مستمر. مشيرة إلى أن الجبولي وجه باحتجاز أمجد خالد داخل االلواء وبقي فيه 4 أيام قبل أن يُسرب أمر الاحتجاز ويصل إلى وزراة الدفاع والسلطات في عدن التي تطلب الرجل في قضايا إرهابية.
وبحسب المصادر فإنه بعد تسرب معلومات لوزارة الدفاع بأن أمجد خالد محتجز لدى اللواء الرابع، مورست ضد الجبولي ضغوط لتسليم المحتجز ومرافقيه إلى السلطات الأمنية التابعة للشرعية، وهو ما زاد من مخاوف الجبولي وسارع إلى إطلاق سراحه ومرافقيه.