> "الأيام" نوفوستي:
صرح المتحدث باسم حزب "العدالة والتنمية" الحاكم في تركيا عمر تشيليك بأن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعرب عن استعداده لاستضافة تركيا لمفاوضات محتملة حول أيران.
وقال تشيليك في منشور على موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي، اليوم الأحد: "بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران التقى رئيسنا بالقادة في المنطقة والعالم في إطار الاتصالات الدبلوماسية الواسعة".
وتابع المتحدث: "وفي هذا السياق هو أكد أن طاولة المفاوضات هي الساحة الوحيدة لحل القضية. وأعرب رئيسنا عن استعداد تركيا للمساهمة واستضافة جميع أنواع الدبلوماسية السلمية".
وأشار إلى أنه "بعد هجوم الولايات المتحدة على المواقع النووية الإيرانية ظهر خطر اتساع رقعة النزاعات في منطقتنا"، محذرا من أن ذلك قد يؤدي إلى أسوأ السيناريوهات.
وأضاف أن "دعوة رئيسنا للعودة إلى طاولة المفاوضات والإطار الذي تضعه تركيا بناء على ذلك، هو الحل الوحيد. وتقييمات رئيسنا كانت مبررة منذ البداية. واعتبارا من هذه اللحظة يجب أن تكون طاولة المفاوضات أساسا".
ويأتي ذلك بعد أن وجهت الولايات المتحدة ضربة عسكرية إلى مواقع نووية في إيران بعد أيام من إطلاق إسرائيل العمل العسكري ضد الجمهورية الإسلامية، الذي قالت الحكومة الإسرائيلية إنه يهدف إلى إيقاف البرنامج النووي الإيراني وتدمير ترسانة طهران من الصواريخ.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أعقاب الضربة على المواقع الإيراني أن على طهران أن توافق على المفاوضات الآن من أجل إنهاء الحرب وتحقيق الصفقة، مهددا إيران بعواقب "كارثية" في حال ردها على الهجوم الأمريكي.
وقال تشيليك في منشور على موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي، اليوم الأحد: "بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران التقى رئيسنا بالقادة في المنطقة والعالم في إطار الاتصالات الدبلوماسية الواسعة".
وتابع المتحدث: "وفي هذا السياق هو أكد أن طاولة المفاوضات هي الساحة الوحيدة لحل القضية. وأعرب رئيسنا عن استعداد تركيا للمساهمة واستضافة جميع أنواع الدبلوماسية السلمية".
وأشار إلى أنه "بعد هجوم الولايات المتحدة على المواقع النووية الإيرانية ظهر خطر اتساع رقعة النزاعات في منطقتنا"، محذرا من أن ذلك قد يؤدي إلى أسوأ السيناريوهات.
وأضاف أن "دعوة رئيسنا للعودة إلى طاولة المفاوضات والإطار الذي تضعه تركيا بناء على ذلك، هو الحل الوحيد. وتقييمات رئيسنا كانت مبررة منذ البداية. واعتبارا من هذه اللحظة يجب أن تكون طاولة المفاوضات أساسا".
ويأتي ذلك بعد أن وجهت الولايات المتحدة ضربة عسكرية إلى مواقع نووية في إيران بعد أيام من إطلاق إسرائيل العمل العسكري ضد الجمهورية الإسلامية، الذي قالت الحكومة الإسرائيلية إنه يهدف إلى إيقاف البرنامج النووي الإيراني وتدمير ترسانة طهران من الصواريخ.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أعقاب الضربة على المواقع الإيراني أن على طهران أن توافق على المفاوضات الآن من أجل إنهاء الحرب وتحقيق الصفقة، مهددا إيران بعواقب "كارثية" في حال ردها على الهجوم الأمريكي.