«الأيام الرياضي» ترصد حصاد رحلة ذهاب دوري الدرجة الأولى:رحلة الذهاب تلالية وسطوع للهلال وتحليق للصقر..الرهيب والصعود إلى الأعلى وشعب صنعاء وبيضة الديك

> «الأيام الرياضي» عوض بامدهف - علي باسعيدة :

>
التلال
التلال
توج عميد الأندية اليمنية والجزيرة والخليج العربي التلال بطلاً لمرحلة ذهاب دوري عام الدرجة الأولى لكرة القدم بعد أن تربع على عرش البطولة منذ صافرة بداية الدوري، وبرصيد نقاطي وصل إلى 29 نقطة، والعميد قدم مستويات ثابتة جعل من خلالها الأهزوجة التلالية، هي الحاضرة طيلة الأسابيع الـ 13 من مرحلة الذهاب لهذا الدوري، والذي يبقى هو أهم ما تبحث عنه الجماهير العاشقة والمتعطشة لكرة القدم، والدليل على ذلك تلك المتابعة غير العادية لكل مباراة في هذا الدوري، رغم تذبذب المستوى العام، وذلك كنتيجة طبيعية لاستعدادات الفرق المتواضعة قبل بدء الدوري .. دور الذهاب الذي ودعناه في الوقت الذي أسدل الستار على معظم البطولات المحلية في أكثر من قطر عربي، غيرأنه أن تأتي متأخراً أفضل من أن لا تأتي على الإطلاق.

ولقد حفل القسم الأول بالكثير من المفارقات منها تراجع رهيب للزعيم وبطل المواسم السابقة وحدة صنعاء، الذي تقهقهر إلى المركز قبل الأخير، وهي حالة تحدث لأول مرة، والحال كذلك وإن كان أفضل بكثير لدى شعب إب بطل الموسم الماضي غير أنه سرعان ما عاد إلى بعض مستواه، وتمكن في الأخيرمن احتلال المركز الخامس، وفي المقابل كان البروز الصقراوي والبزوغ الهلالي هو اللافت للنظر رغم البداية الضعيفة لكليهما، وهو الأمر الذي ولد لديهما العزيمة والإصرار للوصول إلى المراكز المتقدمة، وهو ما كان على حساب الأمبراطور الصنعاني (الأهلي) الذي توارى كثيراً.. أما منطقة الوسط فقد شهدت صراعاً في تبديل المراكز، لكون الفارق لايتعدى النقطتين، وهو ما يجعل مرحلة الإياب أكثر إثارة، وسيكون التنافس على أشده وذلك بغية الجلوس في أماكن أكثر أماناً، وبعيداً عن المراكز المكهربة التي يحتلها الفارس الأبيض شعب صنعاء الذي لم يحقق سوى فوز يتيم في رحلة الذهاب على حساب المتصدر التلال، كما شهدت مرحلة الذهاب الإطاحة بأكثر من مدرب، وكما شغلت العملية الانتخابية الجميع، وكان لها بعض الآثار السلبية على بعض الفرق، في حين أن صراع الهدافين الذي يتزعمه نجم أهلي صنعاء عادل السالمي وسط مطاردة ومنافسة من ثعلب العنيد فكري الحبيشي وزميله النزيلي، ورمضان من الهلال، في حين صام القصير المكير التلالي فتحي الجابر في الأسابيع الماضية عن التهديف ووقف عند الرقم (6)، فيما بقي أصحاب البدلات الملونة أوقضاة الملاعب هم الأكثر جدلاً عند الجميع بقراراتهم الصائبة والخاطئة، وقد ألقت استقالة رئيس لجنة الحكام محمد سنهوب بظلالها على مسيرة القضاة الكرويين الذي فشل البعض منهم في تجاوز اختبارات الكوبر، إضافة إلى التلويح بورقة الاستقالة، كذلك ومن الطبيعي أن تظهر بعض الإرباكات التحكيمية.

أسد صيرة .. هل من مبارز؟
التلال المتصدر هو الفريق الوحيد الذي قدم مستويات ثابتة نوعاً ما ولافتة، وكان حديث الجميع وهو يستحق ذلك بعد أن تجاوز الجميع، ولم يخسر سوى مباراة واحدة أمام متذيل الترتيب شعب صنعاء، ويومها كثر الجدل حول أسد صيرة بأنه بدأ العد التنازلي لفقدان الصدارة، غير أنها لم تكن سوى أوهام حاول زرعها خصوم التلال وما أكثرهم، فالتلال المتصدر بمدربه القدير(سامي نعاش)، كان ردهم في الملعب وهو ما تؤكده الأرقام، فهو الأكثر فوزاً برقم (9) ، وأقلها خسارة ،ضف إلى أن التلال وراؤه جمهور مغرم به يتبعه ويشجعه في كل بقعة، وهو بحق فاكهة الدوري اليمني.. وبعد الاستقرار الإداري الذي حققه مؤخراً فإنه في المرحلة القادمة سيكون الأكثر ثباتاً وحصداً للنقاط، فالتلال يمتلك كل المقومات التي تجعله بطلاً في نهاية المطاف، فهو يمتلك القوة الثلاثية إدارة + لاعبين + جمهور بالإضافة إلي تاريخ مليء بالإنجازات، وهو يتهيأ للاحتفال بالمئوية، والتي سيتوجها بدرع الدوري إن شاء الله.

شعب صنعاء
شعب صنعاء
ظهور مميز
صقر تعز وهلال الحديدة فريقان يسيران بهدوء نحو أقراص الفضة والبرونز والمناوشة على الذهب، فالفريقان قدما عروضاً رائعة وشهدا استقراراً في جهازيهما الفنيين، فالصقر بمدربه القدير الكابتن هاتف شمران كان يعرف ماذا يريد، ولم تشغله الزوابع في بداية الدوري والتي كادت أن تقطع حرارة الهاتف الذي عاد أكثر رنيناً، وبات صوته مسموعاً بعد أن كان في المواسم الماضية بالكاد أن يبقى في مراكز الوسط، بل تعرض لخطر الهبوط في الموسم قبل الماضي، وتكمن سر قوة الصقر وانقضاضه على خصومه في إدارته الأكثر من جيدة، والتي استفادت من دروس السنين الماضية بقيادة الإداري القدير (شوقي هائل)، والهلال هو الآخر عرف الطريق جيداً نحو مراكز المقدمة التي يريد من خلالها تثبيت اسم الهلال حين يهل على الجميع، ويخطف درع الدوري في قادم المواسم، وبما أن الهلال يريد تكرار تجربة أندية عريقة في جلب اللاعب الجاهز والوصول إلى الإنجازات بأقصر الطرق لتوفير السيولة المالية ممثلة بالرجل الصامت الشيخ أحمد صالح العيسي، الذي لا يحبذ الكلام كثيراً، ولكن تجربة الهلال قد تنجح في موسم أو موسمين، بعدها سيبدأ العد التنازلي لكون الأرضية التي يقف عليها الفريق ليست صلبة.

شعب حضرموت
شعب حضرموت
الأهلي يراهن والعنيد يتجدد
أهلي صنعاء وشعب إب فريقان كبيران على الساحة الكروية سجلا في القسم الأول من الدوري تراجعاً بعض الشيء، فالإمبراطور الذي جدد الثقة بمدربه المقتدر اليريمي الذي قاد الفريق لنيل لقب الكأس في الموسم الماضي لخوض تحد آخر مع الأهلاوية غير أن هزيمة الفريق في الجولة الأخيرة من رهيب البيضاء قد تحدث بعض الاهتزازات إذا ما تكرر الأمر مرة أخرى، غيرأن الذي سيندم عليه الأهلاوية هو تفريطهم ببعض لاعبيهم السابقين، أمثال علي النونو، وعدم التعويض بلاعبين أكثر تميزاً، وإن كان تألق السالمي قد عوض بعض الشيء.

شعب إب بطل الموسم الماضي عصفت به أموره الإدارية ولم يشهد استقراراً فنياً وإدارياًَ، وقدم مباريات باهتة لا توحي بأنه نفس الفريق المتخم بالنجوم غير أنه بدأ يشهد بعض الاستقرار في الأسابيع الأخيرة، وإن كان ذلك لم يرض جماهيره التي لا تقبل بفريقها إلا بطلاً، فهل العنيد قادر على تحقيق ذلك لكي يحافظ على لقبه، الأمر فيه كثير من الصعوبة؟

شباب البيضاء
شباب البيضاء
فرق الوسط.. صراع ملتهب
فرق الوسط بقيادة شباب البيضاء ستشهد صراعاً ملتهباً غير أن الرهيب البيضاوي هو بطل فرق الوسط بعد أن قدم مباريات ونتائج أكثر من جيدة، فالفريق الذي كان يتهدده شبح الهبوط في بداية الدوري سرعان ما عاد إلى ألقه في تكبيد خسائر للفرق الكبيرة، وبات لقبه وتكريمه الرئاسي هو نبراسه الذي يضيء له طريق الانتصارات وأن الفريق مرشح للصعود إلى الأعلى أما ثاني فرق الوسط فريق الشعلة الذي أحرز لقب بطل التعادلات بعد صعوده المتجدد إلى عالم الأضواء، فقد ارتضى التنافس على قاعدة (لاضرر ولا ضرار) غير أن التعادل في دوري الثلاث النقاط يشبه الخسارة فهل يتنبه الشعلاوية ويتخلوا عن لقبهم هذا ليكون أكثر توهجاً وإسما على مسمى، أما شعب حضرموت وشباب الجيل و22 مايو فهي فرق لم تعرف الاستقرار في نتائجها وأصبح حصادها طبيعياً إلى حد بعيد، فسفير حضرموت شهد مشاكل متعددة وكثيرة في الجوانب ا لمالية والإدارية وتدني مستوى المحترفين .. كل هذه المنغصات هي ما جعلته يظهر بهذه الصورة المتأرجحة وفوق هذا كله فهو بعيد عن جماهيره بسبب إقامة مبارياته في الشحر وعلى ملعب ترابي أما شباب الجيل فقد وقع في المحذور ولم يستطع مدربه العراقي سعد عبدالحميد السير به بشكل منتظم، أما فريق 22 مايو فيبقى أمامه الكثير حتى يثبت أنه فريق سيكون حصان الدوري الأسود ويحقق الاستفادة من دمج أندية ثلاثة ولگن الظروف المحيطة بالفريق عكست نفسها على الفريق وموقعه في ترتيب الدوري حيث أنه وقف عند النقطة 15.

فرق المؤخرة وقاع النسيان
يرموك الروضة واتحاد إب ووحدة صنعاء وشعب صنعاء فرق احتلت في مرحلة الذهاب المراكز الأكثر خطورة والمطلة على قاع النسيان، ووحدة صنعاء وحده يعاني من هذا الأمر كثيراً، فهو القطب الصنعاني الثاني وهو الفريق الذي حقق التتويج في الدوري ثلاث مرات لوجود نخبة من لاعبيه في المنتخبات الوطنية .. هذا التاريخ تحول الآن إلى مجرد ذكرى باهتة يعيش معها عشاق الأزرق وستتحول هذه المشاهد أكثر حزناً وقتامة إذا ما ظل الحال على ما هو عليه.. اتحاد اب الصاعد إلى الدرجة الأولى مع شعب صنعاء فإنهما في وضع لا يحسد عليه ،وبالذات شعب صنعاء الذي تضاعفت جراحه واصبح بحاجة إلى تدخل بأسرع ما يمكن لانقاذه ،غير أن واقع الحال لا يبشر ولا يوحي بشيء من ذلك بقدر ما تكون الفرجة هي كل ما يقدر عليه واعتقد أن (بيضة الديك) الشعباوية التي حدثت أمام التلال هي لن تتكرر، وهو ما أكدته الأيام بعد ذلك غير أن الذي يحز في النفس أن الفريق يضم مجموعة من اللاعبين الجيدين الذي نخشى عليهم من الإنكسار، والمفارقة أن (دكاترة) شعب صنعاء لم يقدروا على تقديم الوصفة المناسبة له.

الصقر
الصقر
محترفون أي كلام
انخدعت بعض الفرق بمحترفيها الذين كانوا رقماً عادياً باستثناء محترفي التلال والصقر الذين قدموا مستويات لافتة اقنعوا من خلالها الجماهير الكروية حيث نجحت التجربة الكونغولية مثلما نجحت التجربة الاثيوبية من سابق فهل يستمر هذا التألق لتهتدي بقية الفرق إلى هذه المدارس الجديدة والناجحة واغلاق باب الاستفادة من مدارس ثبت فشلها؟

رجاء وأمل
ونحن نتهيأ لاستقبال دور(الإياب) الذي سيكون أكثر إثارة لكون لا مجال فيه للتعويض فإن الأمل يحذونا أن نشاهد مستويات أكثر رقياً لنستمتع باللعبة الجميلة والحلوة وذلك حتى تسعد هذه الجماهير، والرجاء أن نرى الاخلاق الرياضية هي الحاضرة في كل اللقاءات، كما نرجو أن نشاهد حكاماً أكثر عدلاً وصافرة أكثر قوة مع تفاعل إعلامي وفق المعقول وليس المبالغ فيه وكأننا في دوري النجوم.

هذا هو أملنا ورجاؤنا وعلى ساسة اتحاد الكرة ووزارة الشباب السعي الدؤوب لتحقيق ذلك.

حصاد الذهاب بالأرقام
التلال:
في المركز الأول برصيد 29 نقطة وله 27 هدفاً وعليه 15 فاز في 9 مباريات على كل من: شباب البيضاء 1/ صفر، والصقر 4/3، وأهلي صنعاء 1/ صفر، واتحاد إب 3/2، وشعب إب 2/1، والهلال 4/1 واليرموك 2/1 وشعب حضرموت 4/1 ووحدة صنعاء 3/ صفر، وتعادل في مباراتين أمام شباب الجيل صفر/ صفر والشعلة 1/1، وخسر مباراتين من شعب صنعاء 1/3.و22 مايو 1/2.

هلال
هلال
الهلال:
في المركز الثاني برصيد 25 نقطة وله 29 هدفاً وعليه 15 هدفاً فاز في 7 مباريات على كل من: 22 مايو 3/1 وشباب البيضاء 4/ صفر، واتحاد إب 4/صفر، وشباب الجيل 3/1، واليرموك 5/صفر، وشعب صنعاء 1/ صفر، وشعب حضرموت 1/ صفر، وتعادل في 4 مباريات أمام وحدة صنعاء 3/3 وأهلي صنعاء 1/1 وشعب إب 2/2 والشعلة صفر / صفر، وخسر في مباراتين من الصقر 1/3 والتلال 1/4.

أهلي صنعاء:
في المركز الثالث برصيد 25 نقطة وله 23 هدفا وعليه 11 هدفاً فاز في 7 مباريات علي كل من: الصقر 1/ صفر واتحاد إب 2/1 وشباب الجيل 2/1واليرموك 4/1، وشعب صنعاء 3/ صفر، و22 مايو 2/ صفر، وحدة صنعاء 3/صفر وتعادل في 4 مباريات أمام شعب حضرموت 1/1 وشعب إب صفر/صفر، والهلال 1/1، والشعلة 2/2 وخسر في مباراتين من التلال صفر/1 وشباب البيضاء 2/3.

الصقر:
في المركز الرابع برصيد 25 نقطة وبفارق الأهداف عن الهلال واهلي صنعاء وله 20 هدفا وعليه 10 أهداف فاز في 7 مباريات على كل من: الهلال 3/1 وشباب الجيل 1/ صفر وشعب صنعاء 2/ صفر والشعلة 1/ صفر و22 مايو 2/ صفر ووحدة صنعاء 2/ صفر، وشباب البيضاء 2/ صفر، وتعادل في 4 مباريات أمام شعب إب صفر/ صفر واليرموك 1/1 وشعب حضرموت 3/3 واتحاد إب صفر/ صفر وخسر مباراتين من أهلي صنعاء صفر/1 والتلال 3/4.

وحدة صنعاء
وحدة صنعاء
شعب إب:
في المركز الخامس برصيد 20 نقطة وله 24 هدفا وعليه 15 هدفاً فاز في 5 مباريات على كل من: وحدة صنعاء 4/ صفر، وشباب البيضاء 3/1، واليرموك 4/1 وشعب صنعاء 4/1 و22 مايو 2/1، وتعادل في 5 مباريات أمام الصقر صفر/ صفر وأهلي صنعاء صفر/ صفر واتحاد إب صفر/ صفر والهلال 2/2وشعب حضرموت 2/2 وخسر في 3 مباريات من التلال 1/2 وشباب الجيل 2/3 والشعلةصفر/3 بقرار اتحاد الكرة.

22 مايو:
في المركز السادس برصيد 18 نقطة وله 16 هدفا وعليه 17 هدفا وفاز في5 مباريات على كل من: اليرموك 1/ صفر وشعب صنعاء 2/ صفر وشعب حضرموت 2/ صفر واتحاد إب 2/ صفر والتلال 2/1 وتعادل في 3 مباريات أمام شباب الجيل 2/2 والشعلة 2/2 ووحدة صنعاء 1/1 وخسر في 5 مباريات من الهلال 1/3 وشباب البيضاء صفر/1 والصقر صفر/ 2 وأهلي صنعاء صفر/ 2 وشعب إب 1/2.

الشعلة:
في المركز السابع برصيد 16 نقطة وله 20 هدفا وعليه 14 فاز في 3 مباريات على كل من : اتحاد إب 3/ صفر، وشعب حضرموت 3/ صفر، وشعب إب 3/ صفر، (بقرار من الاتحاد اليمني العام لكرة القدم).

وتعادل في 7 مباريات أمام شعب صنعاء صفر/ صفر و22 مايو 2/2 ووحدة صنعاء 2/2 وشباب البيضاء 2/2 وأهلي صنعاء 2/2 والتلال 1/1 والهلال صفر/ صفر وخسر في 3 مباريات من اليرموك 1/ 2 والصقر صفر/1. وشباب الجيل 1/ 2.

شباب البيضاء:
في المركز الثامن برصيد 15 نقطة بفارق الأهداف عن كل من: 22 مايو وشباب الجيل وله 14 هدفا وعليه 19 هدفا فاز في 4 على كل من:

شعب صنعاء 1/ صفر، و22 مايو 1/ صفر ووحدة صنعاء 4/صفر، وأهلي صنعاء 3/2 وتعادل في 3 مباريات أمام الشعلة 2/2 وشعب حضرموت صفر/ صفر واتحاد إب صفر /صفر وخسر في 6 مباريات من التلال صفر / 1 واليرموك 1/4 والصقر صفر /2 وشعب إب 1/3 والهلال صفر/4 وشباب الجيل صفر/1.

شباب الجيل:
في المركز التاسع برصيد 15 نقطة بفارق الأهداف عن كل من 22 مايو وشباب البيضاء وله 15 هدفا وعليه 21 هدفا فاز في 4 مباريات عل كل من: وحد ة صنعاء 2/1 وشباب البيضاء 1/ صفر وشعب إب 3/2 والشعلة 2/1، وتعادل في 4 مباريات أمام شعب حضرموت صفر/ صفر و22 مايو 2/2 والتلال صفر/ صفر وشعب صنعاء صفر/ صفر وخسر في 5 مباريات من الصقر صفر/1 وأهلي صنعاء 1/2 والهلال 1/3 واتحاد إب 1/4 واليرموك 2/5.

شعب حضرموت:
في المركز العاشر برصيد 14 نقطة بفارق الأهداف عن اليرموك وله 17 هدفا وعليه 21 هدفا فاز في 3 مباريات على كل من: شعب صنعاء 4/1 واتحاد إب 3/1 ووحدة صنعاء 3/2 وتعادل في 5 مباريات أمام شباب الجيل صفر/ صفر وشباب البيضاء صفر/ صفر والصقر 3/3 وأهلي صنعاء 1/1 وشعب إب 2/2 وخسر في 5 مباريات من اليرموك صفر/ 1 والشعلة 3/ صفر و22 مايو صفر/ 2 والتلال 1/4 والهلال صفر/

اليرموك:
في المركز الحادي عشر برصيد 14 نقطة بفارق الأهداف عن شعب حضرموت وله 18 هدفاً وعليه 25 هدفاً فاز في 4 مباريات على كل من الشعلة 2/1 وشعب حضرموت 1/ صفر وشباب البيضاء 4/1 وشباب الجيل 5/2 وتعادل في مباراتين أمام الصقر 1/1 وشعب صنعاء صفر/ صفر وخسر في 7 مباريات من 22 مايو صفر/ 1 وحدة صنعاء 1/2 وأهلي صنعاء 1/4 والتلال 1/2 ،وشعب إب 1/4 والهلال صفر /5 واتحاد إب 1/2.

إتحاد إب:
في المركز الثاني عشر برصيد 13 نقطة وله 12 هدفا وعليه 19 هدفا فاز في 3 مباريات على كل من: شعب صنعاء 1/ صفر وشباب الجيل4/1 واليرموك 2/1 وتعادل في 4 مباريات أمام شعب إب صفر/ صفر ووحدة صنعاء صفر/ صفر وشباب البيضاء صفر/ صفر والصقر صفر / صفر، وخسر في 6 مباريات من أهلي صنعاء 1/2 والشعلة صفر/ 3 والتلال 2/3 وشعب حضرموت 1/3 و22 مايو 1/2 والهلال صفر /4 .

وحدة صنعاء:
في المركز الثالث عشر برصيد 10 نقاط وله 14 هدفاً وعليه 24 هدفا فاز في مباراتين على كل من اليرموك 2/1 وشعب صنعاء 3/1 وتعادل في 4 مباريات امام الهلال 3/3 والشعلة 2/2 و22 مايو 1/1 واتحاد إب صفر/ صفر وخسر في 7 مباريات من شعب إب صفر/ 4 وشباب الجيل 1/2 وشعب حضرموت 2/3 وشباب البيضاء صفر /4 والصقرصفر/ 2 والتلال صفر/ 3 واهلي صنعاء صفر/3.

شعب صنعاء:
في المركز الرابع عشر والأخير برصيد 6 نقاط وله 5 أهداف وعليه 22 فاز في مباراة واحدة على التلال 3/1 وتعادل في 3 مباريات أمام الشعلة صفر/ صفر وشباب الجيل صفر/صفر واليرموك صفر/ صفر وخسر في 9 مباريات من اتحاد إب صفر/ 1 وشعب حضرموت 1/ 4 و22 مايو صفر/ 2 ووحدة صنعاء 1/3 وشباب البيضاء صفر/1 والصقر صفر/2 وأهلي صنعاء صفر /3 وشعب إب صفر/ 4 والهلال صفر/ 1.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى