تعادل عرفان وسيئون إيجابياً
> أبين «الأيام الرياضي» شكري حسين:
> افتقد فريق عرفان وهو يخوض مباراته عصر أمس الأول الخميس أمام شقيقه(سيئون)، الرغبة الحقيقية في تحقيق الفوز وخطف النقاط الثلاث، من خلال عدم الجدية والاستهتار مع الفرص التي لاحت أمام لاعبيه، ليخرج الفريق متعادلاً كالعادة، وهي النتيجة التي استعذب لاعبو الفريق البقاء في محيطها ليسجل الفريق على إثر ذلك تعادله الرابع على أرضه.
من جانبه قدم فريق سيئون مباراة متكافئة خلال شوطي المباراة، فبعد أفضليته النسبية في شوط المباراة الأول التي توجها بهدف السبق عبر لاعبه مروان الكثيري في الدقيقة 45، استطاع أن يحافظ على نظافة شباكه أمام المد الهجومي العرفاني في الشوط الثاني قبل أن يخذل سوء التقدير حارس مرماه سعيد المهري، الذي استقبلت شباكه كرة سهلة ما كان لها أن تدخل، والتي بسببها أدرك عرفان التعادل.
هدفا المباراة
هدف سيئون جاء عندما نجح مهاجمه مروان الكثيري في كسر مصيدة التسلل ليواجه على إثرها حارس مرمى عرفان بانفراد تام ويضع الكرة على يساره وبأريحية تامة.
فيما جاء هدف التعادل عبر المنقذ دوماً أمجد منصور، الذي استقبل تمريرة أفضل لاعب في المباراة علي البلي، على حافة منطقة الجزاء وسددها مباشرة الى المرمى، فلم يحسن حارس سيئون التعامل معها لتلج شباكه أمام ذهول كل المتابعين.
لقطات من المباراة
وضع لاعبو فريق عرفان شعارات سوداء على قمصانهم حزناً على عشرات الأطفال الذين يحصدهم مرض حمى الضنك، المنتشر هذه الأيام في لودر.
عمار البلي، مهاجم عرفان، لاعب مهاري ومراوغ جيد إلاّ أن عيبه الوحيد كثرة الاحتفاظ بالكرة وبالتالي تفويت الفرص على زملائه.
لولا اعتراض وتدخل إداري عرفان جلال الدوح، لشرب الجميع المقلب بما فيهم حكام المباراة والمراقبين بعد أن أصّر مدرب سيئون على إشراك أحد لاعبيه المستبدلين في حادثة هي الأغرب من نوعها في ملاعبنا الرياضية.. المزيد من التركيز يا مراقبينا الأفاضل.
أدار المباراة فهد جعبل وساعده محمد مجاهد وفهد القاضي وعادل سالم رابعاً، وراقبها من الاتحاد العام حسين عبيد، ورفيق عوض فنياً.
من جانبه قدم فريق سيئون مباراة متكافئة خلال شوطي المباراة، فبعد أفضليته النسبية في شوط المباراة الأول التي توجها بهدف السبق عبر لاعبه مروان الكثيري في الدقيقة 45، استطاع أن يحافظ على نظافة شباكه أمام المد الهجومي العرفاني في الشوط الثاني قبل أن يخذل سوء التقدير حارس مرماه سعيد المهري، الذي استقبلت شباكه كرة سهلة ما كان لها أن تدخل، والتي بسببها أدرك عرفان التعادل.
هدفا المباراة
هدف سيئون جاء عندما نجح مهاجمه مروان الكثيري في كسر مصيدة التسلل ليواجه على إثرها حارس مرمى عرفان بانفراد تام ويضع الكرة على يساره وبأريحية تامة.
فيما جاء هدف التعادل عبر المنقذ دوماً أمجد منصور، الذي استقبل تمريرة أفضل لاعب في المباراة علي البلي، على حافة منطقة الجزاء وسددها مباشرة الى المرمى، فلم يحسن حارس سيئون التعامل معها لتلج شباكه أمام ذهول كل المتابعين.
لقطات من المباراة
وضع لاعبو فريق عرفان شعارات سوداء على قمصانهم حزناً على عشرات الأطفال الذين يحصدهم مرض حمى الضنك، المنتشر هذه الأيام في لودر.
عمار البلي، مهاجم عرفان، لاعب مهاري ومراوغ جيد إلاّ أن عيبه الوحيد كثرة الاحتفاظ بالكرة وبالتالي تفويت الفرص على زملائه.
لولا اعتراض وتدخل إداري عرفان جلال الدوح، لشرب الجميع المقلب بما فيهم حكام المباراة والمراقبين بعد أن أصّر مدرب سيئون على إشراك أحد لاعبيه المستبدلين في حادثة هي الأغرب من نوعها في ملاعبنا الرياضية.. المزيد من التركيز يا مراقبينا الأفاضل.
أدار المباراة فهد جعبل وساعده محمد مجاهد وفهد القاضي وعادل سالم رابعاً، وراقبها من الاتحاد العام حسين عبيد، ورفيق عوض فنياً.