«شعاع الأمل» الحضرمية دموع الحزن بوفاة الفهد ودموع الفرحة بزواج فيصل
> «الأيام» نجيب محمد يابلي:
> صدر العدد (الخمسون) من مجلة «شعاع الأمل» الحضرمية لشهر رجب 1426هـ أغسطس 2005م في حلة بهية زاهية بالألوان، وعرضت في ثنايا صفحاتها الـ (36) مواضيع رصينة وأخبار بهيجة وحزينة.
قلادة المجلة كان موضوعاً عن (نجم البلدة بين المفهوم الفلكي والمدلول الثقافي الشعبي) للكاتب والباحث عبدالرحمن عبدالكريم الملاحي، تناول فيه فصول السنة الأربعة وتاثيرها مناخياً في النباتات وحركة المد والجزر والإرشادات القيمة في التعامل مع تلك التأثيرات، واستند الباحث على كتابات علماء حضارم أجلاء منهم بامخرمة والمشهور كما استعان بكتاب (عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات) للعالم الفلكي العربي البارز زكريا القزويني. أما الباحث صلاح سعيد باشنتوف فقد عرض خلفية الصراع بين عبدالله علي العولقي والجمعدار عمر بن عوض القعيطي الذي بدأ في حيدر آباد في الهند ونقلاه إلى حضرموت.
قدمت المجلة عرضاً مستفيضاً لـ «ندوة الثلاثية» التي عقدت بدارها في منزل د. عمر عبدالله بامحسون بمدينة الرياض في آواخر إبريل الماضي، وتبرز قيمتها العلمية في تمحورها حول شخصية العلامة أحمد محمد الشامي.
برزعنصر التنويع في المجلة من خلال تناول أكرم باشكيل ديوان (حصاد السنين) للشاعر محمد عوض باوزير، والأمسية التي كرسها اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين - فرع ساحل حضرموت -حول الشخصية الموسوعية محمد عبدالقادر بامطرف في ذكرى وفاته الـ (17)، وقدم تقريراً إخبارياً عنها: وليد التميمي، وقدم حداد أبوبكر بلفقيه عرضاً تاريخياً عن حبان والعلامة المؤرخ حسين الأبريقي.
نشرت المجلة الحلقة الثانية من (الطريق إلى خيلة) للدكتور محمد أبوبكر حميد، والعرض خير زاد لمن أراد التعرف على المشوار الكفاحي والتجاري والخيري لآل بقشان، الذين غطت «شعاع الأمل» أفراحهم، أفراح «خيلة بقشان» بزواج نجلهم الشيخ م. فيصل بقشان، حيث شرفت شخصيات كبيرة آل بقشان بالحضور والمشاركة بالأفراح، وكان في مقدمتهم الأخ عبدربه منصور هادي، ناهيكم عن حضور ومشاركة (20) شخصية من رجال الأعمال السعوديين.
كرست المجلة أربع صفحات للتعبير عن الحزن والمواساة بوفاة المغفور له بإذن الله الملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، حيث حملت تلك الصفحات مشاعر الحزن على المستوى الرسمي اليمني ومشاعر الأسى التي غمرت نفوس اليمنيين بوفاة الملك الراحل والاستبشار بخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، حيث زينت المجلة واجهة الملحق بعبارة «خير خلف لخير سلف».
حملت المجلة عدداً من الأخبار البارزة منها على سبيل المثال لا الحصر حصول الشيخ عبدالله باحمدان، رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي التجاري والعضو المنتدب على جائزة الشخصية المصرفية لعام 2004م وقافلة الطبيب الزائر في سيحوت التي نظمتها (جمعية الأمل الخيرية الإجتماعية).. حيث أجرى أطباء القافلة (12) عملية وعالجوا أكثر من (1500) مريض.
قلادة المجلة كان موضوعاً عن (نجم البلدة بين المفهوم الفلكي والمدلول الثقافي الشعبي) للكاتب والباحث عبدالرحمن عبدالكريم الملاحي، تناول فيه فصول السنة الأربعة وتاثيرها مناخياً في النباتات وحركة المد والجزر والإرشادات القيمة في التعامل مع تلك التأثيرات، واستند الباحث على كتابات علماء حضارم أجلاء منهم بامخرمة والمشهور كما استعان بكتاب (عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات) للعالم الفلكي العربي البارز زكريا القزويني. أما الباحث صلاح سعيد باشنتوف فقد عرض خلفية الصراع بين عبدالله علي العولقي والجمعدار عمر بن عوض القعيطي الذي بدأ في حيدر آباد في الهند ونقلاه إلى حضرموت.
قدمت المجلة عرضاً مستفيضاً لـ «ندوة الثلاثية» التي عقدت بدارها في منزل د. عمر عبدالله بامحسون بمدينة الرياض في آواخر إبريل الماضي، وتبرز قيمتها العلمية في تمحورها حول شخصية العلامة أحمد محمد الشامي.
برزعنصر التنويع في المجلة من خلال تناول أكرم باشكيل ديوان (حصاد السنين) للشاعر محمد عوض باوزير، والأمسية التي كرسها اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين - فرع ساحل حضرموت -حول الشخصية الموسوعية محمد عبدالقادر بامطرف في ذكرى وفاته الـ (17)، وقدم تقريراً إخبارياً عنها: وليد التميمي، وقدم حداد أبوبكر بلفقيه عرضاً تاريخياً عن حبان والعلامة المؤرخ حسين الأبريقي.
نشرت المجلة الحلقة الثانية من (الطريق إلى خيلة) للدكتور محمد أبوبكر حميد، والعرض خير زاد لمن أراد التعرف على المشوار الكفاحي والتجاري والخيري لآل بقشان، الذين غطت «شعاع الأمل» أفراحهم، أفراح «خيلة بقشان» بزواج نجلهم الشيخ م. فيصل بقشان، حيث شرفت شخصيات كبيرة آل بقشان بالحضور والمشاركة بالأفراح، وكان في مقدمتهم الأخ عبدربه منصور هادي، ناهيكم عن حضور ومشاركة (20) شخصية من رجال الأعمال السعوديين.
كرست المجلة أربع صفحات للتعبير عن الحزن والمواساة بوفاة المغفور له بإذن الله الملك فهد بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، حيث حملت تلك الصفحات مشاعر الحزن على المستوى الرسمي اليمني ومشاعر الأسى التي غمرت نفوس اليمنيين بوفاة الملك الراحل والاستبشار بخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، حيث زينت المجلة واجهة الملحق بعبارة «خير خلف لخير سلف».
حملت المجلة عدداً من الأخبار البارزة منها على سبيل المثال لا الحصر حصول الشيخ عبدالله باحمدان، رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي التجاري والعضو المنتدب على جائزة الشخصية المصرفية لعام 2004م وقافلة الطبيب الزائر في سيحوت التي نظمتها (جمعية الأمل الخيرية الإجتماعية).. حيث أجرى أطباء القافلة (12) عملية وعالجوا أكثر من (1500) مريض.