ثلاث دعاوى قضائية لوقف أعمال فنية تتناول حياة سعاد حسني
> القاهرة «الأيام» د. ب .أ:
> أقامت أسرة الفنانة الراحلة سعاد حسني ثلاث دعاوى قضائية ضد منتجين فنيين يسعون لانتاج أعمال فنية تتناول سيرة حياة الفنانة الراحلة سعاد حسني سندريللا الشاشة، وبدأت في إرسال إنذارات قضائية للمنتجين والرقابة على المصنفات الفنية حتى توقف تنفيذ تلك الاعمال. قالت السيدة جانجاه عبد المنعم الاخت غير الشقيقة لسعاد حسني لوكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) إنها فوجئت بإعلان اثنان من المنتجين المصريين عزمهم تقديم أعمال فنية تتناول تفاصيل حياة أختها الراحلة أحدها فيلم سينمائي والاخر مسلسل تليفزيوني وانهما حصلا على موافقة الرقابة على المصنفات الفنية لانتاج العملين.
وأضافت جانجاه أن أسرة سعاد لم يتم إبلاغها رسميا بأي من تفاصيل العملين رغم الاعلان عن التجهيز لتصويرهما مما دفعها لاقامة دعويين قضائيتين اختصمت فيهما المنتجين والرقابة موضحة أن أي عمل فني يتناول حياة فنانة بحجم سعاد حسني لابد أن يستشار فيه أسرتها خاصة إذا ما كان سيتعرض لما أثير حولها من شائعات مختلفة. وأشارت إلى أن القانون المصري حسبما أخبرها محاموها يقضي بأن الشخص المشهور يتحول إلى شخصية عامة من حق أي أحد أن يتناول حياته دون العودة إلى أسرته بعد مرور خمسين عاما على وفاته وليس قبل ذلك وهو الشرط الذي لم يتحقق في حالة سعاد المتوفاة نهاية عام 1002. وقالت إن عدم إبلاغ الاسرة بما تضمته النصوص المعتزم تصويرها حول سعاد حسني يشير إلى وجود ما يخالف الواقع بها، خاصة فيما يتناول زيجاتها والسنوات الاخيرة من حياتها والتي لا يعلم عنها العامة الكثير. وقالت إن الاخطر هو إعلان منتج ثالث عن إنتاج عمل فني حول حياتها خارج مصر حتى يتخلص من مطاردة أسرتها ولا يقع تحت طائلة القانون المصري لكنها أكدت أن كل أسرة الراحلة والكثير من معجبيها ومحبيها سيقفون بالمرصاد لكل من يحاول تشويه سمعة الفنانة الراحلة سواء في مصر أو خارجها. وأضافت أنها بدأت حاليا إقامة دعوى قضائية تحاول أن تشرك فيها وزارة الخارجية أو وزارة الثقافة لمنع هذا المنتج من إتمام هذا العمل دون الحصول على موافقة الاسرة على النص والابطال.
وأضافت جانجاه أن أسرة سعاد لم يتم إبلاغها رسميا بأي من تفاصيل العملين رغم الاعلان عن التجهيز لتصويرهما مما دفعها لاقامة دعويين قضائيتين اختصمت فيهما المنتجين والرقابة موضحة أن أي عمل فني يتناول حياة فنانة بحجم سعاد حسني لابد أن يستشار فيه أسرتها خاصة إذا ما كان سيتعرض لما أثير حولها من شائعات مختلفة. وأشارت إلى أن القانون المصري حسبما أخبرها محاموها يقضي بأن الشخص المشهور يتحول إلى شخصية عامة من حق أي أحد أن يتناول حياته دون العودة إلى أسرته بعد مرور خمسين عاما على وفاته وليس قبل ذلك وهو الشرط الذي لم يتحقق في حالة سعاد المتوفاة نهاية عام 1002. وقالت إن عدم إبلاغ الاسرة بما تضمته النصوص المعتزم تصويرها حول سعاد حسني يشير إلى وجود ما يخالف الواقع بها، خاصة فيما يتناول زيجاتها والسنوات الاخيرة من حياتها والتي لا يعلم عنها العامة الكثير. وقالت إن الاخطر هو إعلان منتج ثالث عن إنتاج عمل فني حول حياتها خارج مصر حتى يتخلص من مطاردة أسرتها ولا يقع تحت طائلة القانون المصري لكنها أكدت أن كل أسرة الراحلة والكثير من معجبيها ومحبيها سيقفون بالمرصاد لكل من يحاول تشويه سمعة الفنانة الراحلة سواء في مصر أو خارجها. وأضافت أنها بدأت حاليا إقامة دعوى قضائية تحاول أن تشرك فيها وزارة الخارجية أو وزارة الثقافة لمنع هذا المنتج من إتمام هذا العمل دون الحصول على موافقة الاسرة على النص والابطال.