اليوم في تعز المجتمع المدني يحدد موقفه من ظاهرة الاختطاف
> تعز «الأيام» خاص:
> تبدأ اليوم الخميس على قاعة فندق تاج شمسان بتعز اعمال الندوة الخاصة بـ«الموقف القانوني والاجتماعي من ظاهرة الإختطاف في اليمن» التي ينظمها مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان HRITC ويشارك فيها نخبة من رجال القانون والسياسة وقادة المجتمع المدني وممثلي الأحزاب السياسية.
وسيناقش المشاركون في هذه الندوة ظاهرة الاختطاف باعتبارها من الظواهر التي تسيء الى سمعة اليمن وتلحق اضرارا جسيمة بالاقتصاد الوطني، كما سيناقشون الموقف القانوني من ظاهرة الاختطاف باعتبارها جريمة من الجرائم التي يعاقب عليها القانون وكذا الموقف الاجتماعي منها والآثار الناتجة عنها على كل المستويات.
وفي تصريح صحفي ادلى به الأخ عز الدين سعيد الأصبحي، مدير مركز HRITC أكد على أهمية خروج المشاركين في الندوة بموقف موحد تجاه هذه القضية وضرورة تكاتف الجهود من أجل القضاء على ظاهرة تشكل انتهاكا صارخا لحقوق الإنسان ولكل القيم والمبادئ الإنسانية.
واستعرض الأخ الأصبحي غي تصريحه الآثار السلبية لظاهرة الاختطاف على أكثر من صعيد وخاصة ما يتعلق بالاقتصاد الوطني الذي تأثر كثيرا بصورة سلبية بسبب هذه الظاهرة.
وتأتي هذه الندوة في اطار الجهود التي يقوم بها مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان من أجل تفعيل دور المجتمع المدني واشراكه في قضايا المجتمع باعتباره شريكا اساسيا في صنع أي تغيرات وفي عملية بناء المجتمع.
وسيناقش المشاركون في هذه الندوة ظاهرة الاختطاف باعتبارها من الظواهر التي تسيء الى سمعة اليمن وتلحق اضرارا جسيمة بالاقتصاد الوطني، كما سيناقشون الموقف القانوني من ظاهرة الاختطاف باعتبارها جريمة من الجرائم التي يعاقب عليها القانون وكذا الموقف الاجتماعي منها والآثار الناتجة عنها على كل المستويات.
وفي تصريح صحفي ادلى به الأخ عز الدين سعيد الأصبحي، مدير مركز HRITC أكد على أهمية خروج المشاركين في الندوة بموقف موحد تجاه هذه القضية وضرورة تكاتف الجهود من أجل القضاء على ظاهرة تشكل انتهاكا صارخا لحقوق الإنسان ولكل القيم والمبادئ الإنسانية.
واستعرض الأخ الأصبحي غي تصريحه الآثار السلبية لظاهرة الاختطاف على أكثر من صعيد وخاصة ما يتعلق بالاقتصاد الوطني الذي تأثر كثيرا بصورة سلبية بسبب هذه الظاهرة.
وتأتي هذه الندوة في اطار الجهود التي يقوم بها مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان من أجل تفعيل دور المجتمع المدني واشراكه في قضايا المجتمع باعتباره شريكا اساسيا في صنع أي تغيرات وفي عملية بناء المجتمع.