التسول وبيع الالعاب النارية بعيدا عن الرقابة في إب
> إب «الأيام» محمد الورافي :
> شهدت المراكز التجارية والأسواق العامة بمدينة إب تدفقاً لأعداد كبيرة من المتسولين الذين ينشطون أيام الاعياد بشكل خاص ومعظمهم من كبار السن والنساء والأطفال الذين يطوفون الأسواق ويملأون طرقاتها ويتمركزون عند المداخل والمخارج تصيداً لجيوب الناس واستدراراً لعواطفهم في عيد الأضحى المبارك.
وقد شكا عدد من أصحاب المراكز والمحلات التجارية والمارة في الطرقات ظاهرة التسول وجلوس المتسولين في أماكن بعينها مما يعرقل المتسوقين، مطالبين الجمعيات الخيرية القيام بدورها المناط بها واحتضان هؤلاء المستولين المنتشرين في كل مكان سداً لحاجاتهم ولإغنائهم عن السؤال بدلاً من تسولهم في الأسواق والأماكن العامة.
يذكر أن قيادة محافظة إب قد وجهت الأجهزة الأمنية بضبط حالات التسول في المحافظة.
من جانب آخر شكلت المفرقعات والالعاب النارية بإب خطراً على مستخدميها من الاطفال وصغار السن حيث تباع هذه الالعاب النارية وبأحجام وأشكال كبيرة وبكميات كثيرة دون رقيب خاصة خلال أيام العيد.
وشكا عقال الحارات وسكان مدينة إب عدم فرض رقابة لمنع دخول وتداول واستخدام الالعاب النارية التي تسببت في إزعاج المواطنين في الأحياء الشعبية في مختلف مدن إب .
وقد شكا عدد من أصحاب المراكز والمحلات التجارية والمارة في الطرقات ظاهرة التسول وجلوس المتسولين في أماكن بعينها مما يعرقل المتسوقين، مطالبين الجمعيات الخيرية القيام بدورها المناط بها واحتضان هؤلاء المستولين المنتشرين في كل مكان سداً لحاجاتهم ولإغنائهم عن السؤال بدلاً من تسولهم في الأسواق والأماكن العامة.
يذكر أن قيادة محافظة إب قد وجهت الأجهزة الأمنية بضبط حالات التسول في المحافظة.
من جانب آخر شكلت المفرقعات والالعاب النارية بإب خطراً على مستخدميها من الاطفال وصغار السن حيث تباع هذه الالعاب النارية وبأحجام وأشكال كبيرة وبكميات كثيرة دون رقيب خاصة خلال أيام العيد.
وشكا عقال الحارات وسكان مدينة إب عدم فرض رقابة لمنع دخول وتداول واستخدام الالعاب النارية التي تسببت في إزعاج المواطنين في الأحياء الشعبية في مختلف مدن إب .