إصدارات
> «الأيام» خاص:
> ملخص العدد (323) يناير 2006 من مجلة «المستقبل العربي»..صدر عن مركز دراسات الوحدة العربية العدد (323) الخاص بشهر يناير 2006م من مجلة المستقبل العربي ويمكن الاطلاع على محتويات مواده وخلاصاتها في موقع مركز دراسات الوحدة العربية على الانترنت www.caus.org.lb
يستهل العدد بافتتاحية بعنوان «أي سلام..؟»كتبها سليم الحص. وتنشر المستقبل العربي مبادرة لتحرير العراق كما شرحها خير الدين حسيب في مقابلة على فضائية anb ويميز هذه المقابلة أنها تناولت بصورة تفصيلية بنود المبادرة التي أعلنها خير الدين حسيب في 10/12/2005م والتي حددت رؤية القوى الوطنية العراقية للخطوات الواقعية والعملية لتحقيق هدفين: هدف تسعى لتحقيقه المقاومة والقوى الرافضة للاحتلال، وهو الانسجاب الكلي الشامل لقوات الاحتلال، وهدف تسعى لتحقيقه الولايات المتحدة وهو هدف الخروج من مستنقع العجز وتجنب كارثة هزيمة نهائية في العراق.
وفي العدد أيضاً «الأمن العالمي في 2005م ودروس العراق» لأليسون بايلز، مديرة معهد ستوكهولم لأبحاث السلام الدولي، و«تطويع الخصم: الضغوط الغربية على روسيا» لجميل مطر.. و«دبي: رحلة مدينة عربية من المحلية إلى العالمية» لعبد الخالق عبدالله و«قراءة قانونية لمستقبل وحدة شعب العراق» لباسيل يوسف بجك.
وفي هذا العدد حوار مع محمود أمين العالم بعنوان «تجربتي السياسية قدمت لي معنى آخر لوجودي» أجراه معه عبد الإله بلقزيز، ومراجعة نقدية لكتاب روبرت فيسك الأخير، وهي بعنوان «سيرة حياة الشرق الأوسط واغتياله المتكرر من أجل الحضارة» كتبها سمير كرم.
وفي باب «كتب وقراءات» مراجعة لكتاب (محنة النهضة ولغز التاريخ في الفكر العربي الحديث والمعاصر - أحمد جدي) كتبها مسعود ظاهر، وأخرى لكتاب (رياضيات عمر الخيام) «رشدي راشد وبيجان وهاب زاده» كتبها نقولا فارس بالإضافة إلى موجز بكتب عربية مختارة وآخر بكتب أجنبية مختارة أعده سمير كرم.
وفي باب «مؤتمرات» تقرير عن ندوة «دولة الرفاهية الاجتماعية» التي عقدت في الاسكندرية 28-30 نوفمبر 2005م أعده صباح ياسين، بالإضافة إلى البابين الثابتين «موجز يوميات الوحدة العربية» و«ببليوغرافيا الوحدة العربية»، وهما من إعداد قسم التوثيق في مركز دراسات الوحدة العربية.
«الذات عينها كآخر»
> صدر حديثاً عن المنظمة العربية للترجمة كتاب :«الذات عينها كآخر» تأليف بول ريكور، ترجمة وتقديم وتعليق د. جورج زيناتي.
يمثل هذا الكتاب تتويجاً لكل فلسفة بور ريكور أحد كبار فلاسفة النصف الثاني من القرن العشرين وهو يطرح فيه السؤال المتعدد الأخير والأبقى في كل الفكر البشري: من أنا؟ من أكون؟ ما هي هويتي؟ وما هو الوجود؟
لقد حطمت العلوم المعاصرة وهم الأنا الواعية لذاتها، والمتيقنة من إدراكها لشفافيتها المباشرة، غير أن الممارسة، أي طريق العمل تفتح باب المقدرة أمام ذات متجذرة في الحياة اليومية، ذات متكلمة، ممارسة لأفعال منطلقة منها.
تكتشف هذه الذات بعداً مهماً هو القدرة على السرد: السرد الذي هو الصيغة اللغوية التي نتعامل فيها مع الزمان المعيش، إذ العلاقة الأصيلة مع الزمان هي علاقة سردية.
إن زمن الكلام أو زمن العمل هما زمنان سرديان. الزمن الإنساني يأتي الخطاب من خلال القصة، وبفضل القدرة على وضع الأحداث في حبكة قصصية متماسكة ينتج الإنسان هويته السردية الفردية وكذلك هويته الجماعية. تقوم فلسفة ريكور على تأويلية لمعنى الوجود تأخذ بعين الاعتبار كل ما أتى به فلاسفة الريبة وكل الإشارات التي تأتي الفلسفة من مختلف العلوم الإنسانية وعلى رأسها التحليل النفسي والتاريخ والألسنية. وإذا كانت مسألة الأنا/ الآخر مطروحة بقوة فإن الرجوع إليها عند هذا الفيلسوف يكسبها عمقاً نادراً ويوسع من أبعاد تناولها.
يقع الكتاب في 719 صفحة، وثمنه 22 دولاراً أو مايعادلها.
«اليابان بعيون عربية
1904-2004م»
> صدر حديثاً عن مركز دراسات الوحدة العربية كتاب «اليابان بعيون عربية 1904-2004» للدكتور مسعود ضاهر.
نشر بعض الباحثين العرب رؤى متعددة ومتباينة عن اليابان «بعيون عربية» منصفة أو محايدة واستمر البعض الآخر ينظر إلى اليابان «بعيون غربية» ويعيد نشر كثير من المقولات الثقافية التي تظهر أن نهضة اليابان كانت من صنع أمريكي ونصح بعضهم بعدم الاستفادة من تجربتي التحديث في اليابان .. ورغم نقاط الخلاف المتباعدة جداً بين الباحثين العرب واليابانيين من جهة وبين الباحثين العرب أنفسهم في النظر إلى المقولات الثقافية للنهضة اليابانية من جهة أخرى، فلا بد من استمرار الحوار الثقافي فاعلاً على أسس نقدية موضوعية بحيث يستفيد منه الجانبان العربي والياباني لبناء مستقبل أفضل من العلاقات وعلى مختلف الصعد. يهدف هذا الكتاب إلى رسم صورة موضوعية لمقولات عدد من الباحثين العرب عن اليابان في القرن العشرين بأكمله وحتى مطلع العام 2005م، وذلك استناداً إلى نماذج من الدراسات العربية عن تجربة النهضة اليابانية، ويقدم مادة غنية ومتنوعة من شأنها تقديم صورة شمولية لأبرز ملامح النهضة اليابانية لدى نخبة واسعة من أهل القلم في الوطن العربي. يقع الكتاب في 351 صفحة وثمنه 10 دولارات أو ما يعادلها.
يستهل العدد بافتتاحية بعنوان «أي سلام..؟»كتبها سليم الحص. وتنشر المستقبل العربي مبادرة لتحرير العراق كما شرحها خير الدين حسيب في مقابلة على فضائية anb ويميز هذه المقابلة أنها تناولت بصورة تفصيلية بنود المبادرة التي أعلنها خير الدين حسيب في 10/12/2005م والتي حددت رؤية القوى الوطنية العراقية للخطوات الواقعية والعملية لتحقيق هدفين: هدف تسعى لتحقيقه المقاومة والقوى الرافضة للاحتلال، وهو الانسجاب الكلي الشامل لقوات الاحتلال، وهدف تسعى لتحقيقه الولايات المتحدة وهو هدف الخروج من مستنقع العجز وتجنب كارثة هزيمة نهائية في العراق.
وفي العدد أيضاً «الأمن العالمي في 2005م ودروس العراق» لأليسون بايلز، مديرة معهد ستوكهولم لأبحاث السلام الدولي، و«تطويع الخصم: الضغوط الغربية على روسيا» لجميل مطر.. و«دبي: رحلة مدينة عربية من المحلية إلى العالمية» لعبد الخالق عبدالله و«قراءة قانونية لمستقبل وحدة شعب العراق» لباسيل يوسف بجك.
وفي هذا العدد حوار مع محمود أمين العالم بعنوان «تجربتي السياسية قدمت لي معنى آخر لوجودي» أجراه معه عبد الإله بلقزيز، ومراجعة نقدية لكتاب روبرت فيسك الأخير، وهي بعنوان «سيرة حياة الشرق الأوسط واغتياله المتكرر من أجل الحضارة» كتبها سمير كرم.
وفي باب «كتب وقراءات» مراجعة لكتاب (محنة النهضة ولغز التاريخ في الفكر العربي الحديث والمعاصر - أحمد جدي) كتبها مسعود ظاهر، وأخرى لكتاب (رياضيات عمر الخيام) «رشدي راشد وبيجان وهاب زاده» كتبها نقولا فارس بالإضافة إلى موجز بكتب عربية مختارة وآخر بكتب أجنبية مختارة أعده سمير كرم.
وفي باب «مؤتمرات» تقرير عن ندوة «دولة الرفاهية الاجتماعية» التي عقدت في الاسكندرية 28-30 نوفمبر 2005م أعده صباح ياسين، بالإضافة إلى البابين الثابتين «موجز يوميات الوحدة العربية» و«ببليوغرافيا الوحدة العربية»، وهما من إعداد قسم التوثيق في مركز دراسات الوحدة العربية.
«الذات عينها كآخر»
> صدر حديثاً عن المنظمة العربية للترجمة كتاب :«الذات عينها كآخر» تأليف بول ريكور، ترجمة وتقديم وتعليق د. جورج زيناتي.
يمثل هذا الكتاب تتويجاً لكل فلسفة بور ريكور أحد كبار فلاسفة النصف الثاني من القرن العشرين وهو يطرح فيه السؤال المتعدد الأخير والأبقى في كل الفكر البشري: من أنا؟ من أكون؟ ما هي هويتي؟ وما هو الوجود؟
لقد حطمت العلوم المعاصرة وهم الأنا الواعية لذاتها، والمتيقنة من إدراكها لشفافيتها المباشرة، غير أن الممارسة، أي طريق العمل تفتح باب المقدرة أمام ذات متجذرة في الحياة اليومية، ذات متكلمة، ممارسة لأفعال منطلقة منها.
تكتشف هذه الذات بعداً مهماً هو القدرة على السرد: السرد الذي هو الصيغة اللغوية التي نتعامل فيها مع الزمان المعيش، إذ العلاقة الأصيلة مع الزمان هي علاقة سردية.
إن زمن الكلام أو زمن العمل هما زمنان سرديان. الزمن الإنساني يأتي الخطاب من خلال القصة، وبفضل القدرة على وضع الأحداث في حبكة قصصية متماسكة ينتج الإنسان هويته السردية الفردية وكذلك هويته الجماعية. تقوم فلسفة ريكور على تأويلية لمعنى الوجود تأخذ بعين الاعتبار كل ما أتى به فلاسفة الريبة وكل الإشارات التي تأتي الفلسفة من مختلف العلوم الإنسانية وعلى رأسها التحليل النفسي والتاريخ والألسنية. وإذا كانت مسألة الأنا/ الآخر مطروحة بقوة فإن الرجوع إليها عند هذا الفيلسوف يكسبها عمقاً نادراً ويوسع من أبعاد تناولها.
يقع الكتاب في 719 صفحة، وثمنه 22 دولاراً أو مايعادلها.
«اليابان بعيون عربية
1904-2004م»
> صدر حديثاً عن مركز دراسات الوحدة العربية كتاب «اليابان بعيون عربية 1904-2004» للدكتور مسعود ضاهر.
نشر بعض الباحثين العرب رؤى متعددة ومتباينة عن اليابان «بعيون عربية» منصفة أو محايدة واستمر البعض الآخر ينظر إلى اليابان «بعيون غربية» ويعيد نشر كثير من المقولات الثقافية التي تظهر أن نهضة اليابان كانت من صنع أمريكي ونصح بعضهم بعدم الاستفادة من تجربتي التحديث في اليابان .. ورغم نقاط الخلاف المتباعدة جداً بين الباحثين العرب واليابانيين من جهة وبين الباحثين العرب أنفسهم في النظر إلى المقولات الثقافية للنهضة اليابانية من جهة أخرى، فلا بد من استمرار الحوار الثقافي فاعلاً على أسس نقدية موضوعية بحيث يستفيد منه الجانبان العربي والياباني لبناء مستقبل أفضل من العلاقات وعلى مختلف الصعد. يهدف هذا الكتاب إلى رسم صورة موضوعية لمقولات عدد من الباحثين العرب عن اليابان في القرن العشرين بأكمله وحتى مطلع العام 2005م، وذلك استناداً إلى نماذج من الدراسات العربية عن تجربة النهضة اليابانية، ويقدم مادة غنية ومتنوعة من شأنها تقديم صورة شمولية لأبرز ملامح النهضة اليابانية لدى نخبة واسعة من أهل القلم في الوطن العربي. يقع الكتاب في 351 صفحة وثمنه 10 دولارات أو ما يعادلها.