كبار علماء الحديدة وفقهاؤها يدينون الإساءة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
> الحديدة «الأيام» خاص :
> أقامت مؤسسة الزهراء الخيرية بمحافظة الحديدة مساء أمس بعد صلاة العشاء المهرجان الجماهيري الأول تحت شعار «إلا رسول الله» بمشاركة كبار علماء الحديدة وفقهائها للتنديد بجريمة الإساءة إلى الرسول الكريم محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم.
وفي المهرجان الذي بدأ بآيات من الذكر الحكيم ألقى الشيخ محمد سعد الحطامي، رئيس مؤسسة الزهراء الخيرية كلمة أوضح فيها أن الإساءة إلى الرسول الأعظم هي طعن لقلوب المسلمين وتهييج لمشاعرهم وإهانة لكرامتهم ولابد من الوقوف بحزم تجاه هذه الأعمال اللا أخلاقية وقال :«يحتم علينا أن نحمي ديننا ورسولنا وأن ندافع عنهما لأنها قضية مصيرية لا تهاون فيها» مؤكداً ضرورة مقاطعة الشعوب الإسلامية لمنتجات وبضائع البلدان التي جرت فيها الإساءة إلى الرسول الكريم.
كما ألقى عدد من العلماء كلمات أكدوا فيها ضرورة سحب الحكومات في البلدان الإسلامية لسفرائها من البلدان وخاصة (الدنمارك) وقيام جهات الإعلام والإرشاد والتربية في بلاد المسلمين بالتوعية الشاملة للمسلمين وبيان خطورة هذا الحدث مع بيان عظمة إمام الأنبياء والاشادة به وتوفيره في المناهج والمقررات والاعتناء بسيرته -صلى الله عليه وسلم- وكذلك المطالبة المستمرة للمجتمع الدولي بوضع حد لهذه الجريمة في حق النبي - صلى الله عليه وسلم- وادانتها ومعاقبة المسيئين.
منوهين أنه في الوقت الذي يتطلع الناس الى التعاون بين الأمم والشعوب وإشاعة روح التفاهم والحوار النافع بين الحضارات يفاجأ المسلمون بتعمد هذه الدول بالإساءة إلى الرسول الكريم.
وقد تخلل الحفل فقرات وأناشيد دينية ومسرحيات عبرت عن الاستياء الشعبي لهذه الجريمة النكراء.
وفي المهرجان الذي بدأ بآيات من الذكر الحكيم ألقى الشيخ محمد سعد الحطامي، رئيس مؤسسة الزهراء الخيرية كلمة أوضح فيها أن الإساءة إلى الرسول الأعظم هي طعن لقلوب المسلمين وتهييج لمشاعرهم وإهانة لكرامتهم ولابد من الوقوف بحزم تجاه هذه الأعمال اللا أخلاقية وقال :«يحتم علينا أن نحمي ديننا ورسولنا وأن ندافع عنهما لأنها قضية مصيرية لا تهاون فيها» مؤكداً ضرورة مقاطعة الشعوب الإسلامية لمنتجات وبضائع البلدان التي جرت فيها الإساءة إلى الرسول الكريم.
كما ألقى عدد من العلماء كلمات أكدوا فيها ضرورة سحب الحكومات في البلدان الإسلامية لسفرائها من البلدان وخاصة (الدنمارك) وقيام جهات الإعلام والإرشاد والتربية في بلاد المسلمين بالتوعية الشاملة للمسلمين وبيان خطورة هذا الحدث مع بيان عظمة إمام الأنبياء والاشادة به وتوفيره في المناهج والمقررات والاعتناء بسيرته -صلى الله عليه وسلم- وكذلك المطالبة المستمرة للمجتمع الدولي بوضع حد لهذه الجريمة في حق النبي - صلى الله عليه وسلم- وادانتها ومعاقبة المسيئين.
منوهين أنه في الوقت الذي يتطلع الناس الى التعاون بين الأمم والشعوب وإشاعة روح التفاهم والحوار النافع بين الحضارات يفاجأ المسلمون بتعمد هذه الدول بالإساءة إلى الرسول الكريم.
وقد تخلل الحفل فقرات وأناشيد دينية ومسرحيات عبرت عن الاستياء الشعبي لهذه الجريمة النكراء.