لكل بداية نهاية

> «الأيام» ميادة محمد الحامد /المكلا - حضرموت

> شيء محزن أن يتعرض الشخص للظلم، فإن كل شيء يتوقف في مكانه ولا يتحرك، والظالمون دائماً مستبدون وكأن كل شيء يسير بين أيديهم لا يخافون الله ولكنهم يخافون من الذي أعلى منهم رتبة وشأناً.

هكذا الظالمون دوماً لا يخيفهم سوى زوال مالهم وأعمالهم ويسعون بشتى الطرق لتحقيق مرادهم وآمالهم وأحلامهم على حساب الآخرين مهما حققوا من مكاسب ومهما عانى المظلوم وتكبد وخسر فإنه لكل بداية نهاية ..

فلا بد ان ياتي يوم ينصره الله تعالى. ويرد حقه وحقوقه المسلوبة.. اذ نحن الآن في عصر يقال إنه عصر حقوق الانسان لكن انعدمت فيه ابسط الحقوق.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى