أوراق من حياة فضيلة الشيخ العلامة محمد بن سالم البيحاني (فلتة الزمان التي لا تتكرر)
> «الأيام» أمين سعيد عوض باوزير:
> يقع الكتاب في (87) صفحة، حمل في صدارته مقدمة أ. نجيب محمد يابلي وتمهيد الشيخ الفاضل محمد عبدالرب جابر وتلت الصدارة جملة عناوين وظفها الأستاذ أمين بهدف ترسيخ قناعة القارئ بأن الشيخ الجليل البيحاني «فلتة الزمان التي لا تتكرر» ولذلك استعان بكتابات وانطباعات وردت هنا وهناك وبرزت اهمية الوسيلة لدى الاستاذ أمين في حسن اختيار مواده.
أول العناوين كان «سيرة البيحاني» التي اخذها من حلقة «رجال في ذاكرة التاريخ» التي تظهر كل يوم أحد في «الأيام» والتي يعدها الزميل نجيب محمد يابلي وكانت مكرسة للشيخ البيحاني وكان العنوان الثاني «الشيخ البيحاني فلتة الزمان التي لا تتكرر» للزميل فضل النقيب التي نشرتها «الأيام» أيضاً.
العنوان الثالث كان من نصيب «الأيام» ايضاً المتمحور حول «كرامة جديدة للعلامة البيحاني» التي تجسدت بسلامة رفاة الشيخ البيحاني عند نقله من قبره في مقبرة مسجد المظفر بتعز إلى ضريح جديد، حيث أكد شهود عيان أنهم شاهدوا جثمانه أثناء نقله وكأنه كان في نومه من البارحة وقد مضى على دفنه (34) عاماً (راجع «الأيام»، إصدار 22 مايو 2005م).
العنوان الرابع تحمل أعباءه الاستاذ امين نفسه، والذي سرد فيه حكايات عن الشيخ البيحاني وصبها في «ورقتان من حياة الشيخ البيحاني».
العنوان الخامس: «العلامة البيحاني - ذكريات ومعاصرون» شغل مساحته الشيخ محمد عمر بامشموس، رئيس غرفة عدن والاستاذ مصطفى ياسين راجمنار، التربوي والاداري المعروف، وكلاهما عايشا وخبرا الشيخ البيحاني وأدليا بدلويهما وكلاهما مؤهلان للمهمة، لأنهما يملكان الحقيقة ودماثة الخلق.
العنوان السادس «قالوا عن العلامة البيحاني» كان من نصيب «منتدى السعيد» بتعز، الذي كرس في إحدى فعالياته ندوة عن الشيخ البيحاني وسجل اصحاب المداخلات شهاداتهم عن الشيخ البيحاني منهم : أ.د. بدر سعيد الأغبري والباحث عبدالكريم قاسم والباحث علوي عبدالله طاهر والناقد عبدالرحمن بعكر والسيد ابوبكر العدني بن علي المشهور وأ. هشام علي بن علي وأ. يونس حسن ابراهيم وأ. حمزة حنبلة.
العنوان السابع «البيحاني من وجهتي نظر»، حيث اعتمد الاستاذ أمين وجهتي نظر رجلين كبيرين هما: محمد مرشد ناجي، والشيخ عبدالله أحمد الناخبي.
العنوان الثامن « وقفة مع : الصارم القرآني في الرد على درر المعاني» للشيخ محمد عبدالرب جابر، الذي سلط الضوء على مخطوط «الصارم القرآني» للشيخ محمد بن سالم البيحاني الذي حمل رده على كتاب الشيخ علي محمد باحميش، رحمهما الله.
العنوان التاسع: «حيا وميتا .. البيحاني في الشعر» شمل ثلاث مرثيات في الشيخ البيحاني لعبدالله هادي سبيت وأحمد زين بلفقيه ومحمد عوض باوزير.
ذيل الكتاب بملحقين، الأول تعريفي بعدد من الشخصيات والثاني ضم عدداً من الصور.
أول العناوين كان «سيرة البيحاني» التي اخذها من حلقة «رجال في ذاكرة التاريخ» التي تظهر كل يوم أحد في «الأيام» والتي يعدها الزميل نجيب محمد يابلي وكانت مكرسة للشيخ البيحاني وكان العنوان الثاني «الشيخ البيحاني فلتة الزمان التي لا تتكرر» للزميل فضل النقيب التي نشرتها «الأيام» أيضاً.
العنوان الثالث كان من نصيب «الأيام» ايضاً المتمحور حول «كرامة جديدة للعلامة البيحاني» التي تجسدت بسلامة رفاة الشيخ البيحاني عند نقله من قبره في مقبرة مسجد المظفر بتعز إلى ضريح جديد، حيث أكد شهود عيان أنهم شاهدوا جثمانه أثناء نقله وكأنه كان في نومه من البارحة وقد مضى على دفنه (34) عاماً (راجع «الأيام»، إصدار 22 مايو 2005م).
العنوان الرابع تحمل أعباءه الاستاذ امين نفسه، والذي سرد فيه حكايات عن الشيخ البيحاني وصبها في «ورقتان من حياة الشيخ البيحاني».
العنوان الخامس: «العلامة البيحاني - ذكريات ومعاصرون» شغل مساحته الشيخ محمد عمر بامشموس، رئيس غرفة عدن والاستاذ مصطفى ياسين راجمنار، التربوي والاداري المعروف، وكلاهما عايشا وخبرا الشيخ البيحاني وأدليا بدلويهما وكلاهما مؤهلان للمهمة، لأنهما يملكان الحقيقة ودماثة الخلق.
العنوان السادس «قالوا عن العلامة البيحاني» كان من نصيب «منتدى السعيد» بتعز، الذي كرس في إحدى فعالياته ندوة عن الشيخ البيحاني وسجل اصحاب المداخلات شهاداتهم عن الشيخ البيحاني منهم : أ.د. بدر سعيد الأغبري والباحث عبدالكريم قاسم والباحث علوي عبدالله طاهر والناقد عبدالرحمن بعكر والسيد ابوبكر العدني بن علي المشهور وأ. هشام علي بن علي وأ. يونس حسن ابراهيم وأ. حمزة حنبلة.
العنوان السابع «البيحاني من وجهتي نظر»، حيث اعتمد الاستاذ أمين وجهتي نظر رجلين كبيرين هما: محمد مرشد ناجي، والشيخ عبدالله أحمد الناخبي.
العنوان الثامن « وقفة مع : الصارم القرآني في الرد على درر المعاني» للشيخ محمد عبدالرب جابر، الذي سلط الضوء على مخطوط «الصارم القرآني» للشيخ محمد بن سالم البيحاني الذي حمل رده على كتاب الشيخ علي محمد باحميش، رحمهما الله.
العنوان التاسع: «حيا وميتا .. البيحاني في الشعر» شمل ثلاث مرثيات في الشيخ البيحاني لعبدالله هادي سبيت وأحمد زين بلفقيه ومحمد عوض باوزير.
ذيل الكتاب بملحقين، الأول تعريفي بعدد من الشخصيات والثاني ضم عدداً من الصور.