استراحة «الأيام الرياضي» .. «الأيام الرياضي» والحالمة تعز
> «الأيام الرياضي» مشتاق عبدالرزاق:
> لا أحاديث تلوكه الألسن هذه الأيام في الحالمة تعز إلا في شيئين اثنين .. والشارع الرياضي برمته هنا تنحصر أحاديثه في أمرين اثنين,وهذان الشيئان - الأمران - يتلخصان في: فريق الحالمة تعز (الصقر) الذي يحلق عالياً في سماء الدوري اليمني (أطول دوري كروي في العالم .. ولا فخر) .. وهل سيكون الدرع هذه المرة من نصيب الصقراويين؟! قولوا معي ومعهم إن شاء الله يارب!!
«الأيام الرياضي» والتي صارت يومية، ويتابعها جموع وشرائح الرياضيين على مختلف فئاتهم وانتماءاتهم وبكل فرحة وشوق، ويقلبون صفحاتها، ويرتاحون لصورها الزاهية الملونة التي تحمل صور النجوم والمنتخبات العالمية المشاركة في المونديال الألماني 2006م.
حقاً .. لقد صار لصحيفة «الأيام الرياضي» اليومية حضور طاغ وشعبية واسعة في نفوس وأفئدة القراء الرياضيين في الحالمة تعز، والذين يحرصون على شرائها واقتنائها مع إشراقة شمس كل يوم، وبزوغ نهار يوم جديد لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في النسخة الـ 18 من مونديال كأس العالم 2006م، المقامة حالياً في ملاعب ألمانيا .. شأنهم وحالهم في ذلك شأن وحال كل المتابعين والقراء الرياضيين في عموم محافظات البلاد، ممن تصلهم إليها الصحيفة الرياضية اليومية «الأيام الرياضي» وبانتظام.
لقد شاءت الظروف والأقدار أن يحل (العبدلله) صاحب هذه السطور العجلى، ضيفاً على الحالمة تعز، مع المباريات الأخيرة من دور الـ 8 وإنطلاق دور المربع الذهبي لتصعد فرنسا وإيطاليا وتتأهلان المباراة النهائية يوم غد الأحد.
والسؤال الذي يقفز إلى الاذهان في الختام هو: كيف سيكون حالنا وحال كل الرياضيين بعد أن يطوي مونديال كأس العالم أوراقه ويرحل غير مأسوف عليه؟! .. كيف ستكون أحوالنا نحن الذين أحببنا «الأيام الرياضي» وعشقناها حتى الثمالة، بعد أن يصيح (الديك الفرنسي) بقوة، أو يحقق (الطليان) المفاجأة؟! كل شيء وارد في عالم المستديرة المجنونة كرة القدم!!
وإنني على ثقة كاملة ويقين أكبر من أن الأستاذين القديرين هشام وتمام باشراحيل، يحملان في جعبتيهما الكثير والكثير من المفاجآت لإشفاء غليل القراء الرياضيين اليمنيين في الداخل والخارج.
فمتى يا ترى نقول: لا عودة على الإطلاق لـ «الأيام الرياضي» السبتية، إن صح التعبير، وأهلاً ومرحباً ودوماً بـ «الأيام الرياضي» اليومية المنتظمة المحبوبة.
«الأيام الرياضي» والتي صارت يومية، ويتابعها جموع وشرائح الرياضيين على مختلف فئاتهم وانتماءاتهم وبكل فرحة وشوق، ويقلبون صفحاتها، ويرتاحون لصورها الزاهية الملونة التي تحمل صور النجوم والمنتخبات العالمية المشاركة في المونديال الألماني 2006م.
حقاً .. لقد صار لصحيفة «الأيام الرياضي» اليومية حضور طاغ وشعبية واسعة في نفوس وأفئدة القراء الرياضيين في الحالمة تعز، والذين يحرصون على شرائها واقتنائها مع إشراقة شمس كل يوم، وبزوغ نهار يوم جديد لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في النسخة الـ 18 من مونديال كأس العالم 2006م، المقامة حالياً في ملاعب ألمانيا .. شأنهم وحالهم في ذلك شأن وحال كل المتابعين والقراء الرياضيين في عموم محافظات البلاد، ممن تصلهم إليها الصحيفة الرياضية اليومية «الأيام الرياضي» وبانتظام.
لقد شاءت الظروف والأقدار أن يحل (العبدلله) صاحب هذه السطور العجلى، ضيفاً على الحالمة تعز، مع المباريات الأخيرة من دور الـ 8 وإنطلاق دور المربع الذهبي لتصعد فرنسا وإيطاليا وتتأهلان المباراة النهائية يوم غد الأحد.
والسؤال الذي يقفز إلى الاذهان في الختام هو: كيف سيكون حالنا وحال كل الرياضيين بعد أن يطوي مونديال كأس العالم أوراقه ويرحل غير مأسوف عليه؟! .. كيف ستكون أحوالنا نحن الذين أحببنا «الأيام الرياضي» وعشقناها حتى الثمالة، بعد أن يصيح (الديك الفرنسي) بقوة، أو يحقق (الطليان) المفاجأة؟! كل شيء وارد في عالم المستديرة المجنونة كرة القدم!!
وإنني على ثقة كاملة ويقين أكبر من أن الأستاذين القديرين هشام وتمام باشراحيل، يحملان في جعبتيهما الكثير والكثير من المفاجآت لإشفاء غليل القراء الرياضيين اليمنيين في الداخل والخارج.
فمتى يا ترى نقول: لا عودة على الإطلاق لـ «الأيام الرياضي» السبتية، إن صح التعبير، وأهلاً ومرحباً ودوماً بـ «الأيام الرياضي» اليومية المنتظمة المحبوبة.