بهدفي يوسف عثمان رشيد تعز يضع تضامن شبوة في موقف حرج
فرحة الرشيد بهدف يوسف عثمان
> تعز «الأيام الرياضي» عبد الهادي ناجي علي:
> 
وضع فريق الرشيد من تعز ضيفه فريق تضامن شبوة في موقف حرج بعد فوزه عصر أمس الجمعة عليه في ملعب الشهداء بتعز ضمن لقاءات الأسبوع الـ23 من الدوري العام لأندية الدرجة الأولى بهدفين نظيفين في لقاء كانت الأفضلية فيه للرشيد الذي قدم مباراة أفضل من التضامن الذي كان في مستوى مقبول ..الفريقان دخلا اللقاء وهما يبحثان عن الفوز حتى يهربا من شبح الهبوط الذي يهدد أربع فرق بات من المؤكد إن تعاون بعدان و22 مايو الأقرب إلى الآن فيما بقي فريقان لم يتحددا بعد خاصة بعد فوز الرشيد الذي تجاوز المركز الـ11 مخلفاً التضامن وراءه بـفارق نقطتين .
اللقاء بدأ بصورة حذرة بين الفريقين ليتحصل التضامن على ضربة ثابتة في الدقيقة 4 تمكن منها حارس الرشيد مروان عبد الوارث ، حيث حاول التضامن الوصول المبكر إلى منطقة الرشيد إلا أن الرشيد استغل كرة ركنية لعبها عصام ياسين باتجاه شوقي محمد أبعدها المدافع التضامني إلى ركنية أخرى لتنفذ نحو رأس اللاعب الذي انتقل في لقاء الأمس من الدفاع إلى الارتكاز يوسف عثمان ليحرز يوسف الهدف الأول للرشيد في الدقيقة 13من زمن الشوط الأول ، ولم تمر سوى ست دقائق على تسجيل الهدف الأول حتى يضيف نفس اللاعب الهدف الثاني للرشيد في الدقيقة 19 من كرة محولة من أبو بكر إسماعيل بطريقة عرضية .
الرشيد في هذا اللقاء سيطر بنسبة كبيرة على مجريات المباراة وهاجم بصورة كبيرة إلا أن الكرات التي كانت تصل إلى منطقة التضامن سرعان ما تنظف من الدفاع التضامني الذي كان يقظاً ولم يكن من السهل تجاوزه من هجوم الرشيد .
وكان تضامن شبوه له حضوره من خلال الكرات التي كانت تسنح لهجومهم في بعض الأحيان ومنها التسديدة التي سددها اللاعب محسن محمد جليدة في الدقيقة 26 إلا إن الحارس الرشيدي امسكها ، وكرة أخرى للتضامن كانت من محمد سالم الحتير سددها بيساره تمر جوار القائم الأيسر لمرمى مروان ، وكرة كانت للتضامن في الدقيقة 42 من لعبة ثابتة تلعب من على رأس المنطقة الخطرة للرشيد إلا أنها تعود من الحائط الدفاع لينتهي الشوط الأول بهدفين نظيفين للرشيد .
الشوط الثاني لم يشهد إحراز أي هدف للفريقين عكس عدد من الكرات أهدرت من قبل الهجوم خاصة الرشيد الذين لم يستغلوا الكرات التي سنحت لهم خاصة في الدقائق (4 و 9تميم حميد ، ود 8و18 من عصام ياسين إلى أبو بكر ، ود 20 من نجيب سعيد ، ود23 من شوقي محمد حسن ، وانفراده من يوسف عثمان في د 35 تطول عليه ، ود 36 نزيه الصالحي ، ود 44 من سام محمد سيف - إسحاق- ) ومن الكرات التي هاجم بها التضامن مرمى الرشيد إلا أنها ضاعت في الدقائق ( 5 من فتحي خبازي ، ومن محسن جليد د10 ، ود27 من فتحي مبارك ، ود32 من محمد سالم الحتير ) .
لينتهي اللقاء بفوز الرشيد بهدفين نظيفين رافعاً رصيده إلى 28 نقطة ، والتضامن واقف عند 26 نقطة .
إشارات سريعة :
> أدار اللقاء الدولي حسن قرمة ،وساعده عبد الرقيب صوفان وعادل الشاب ، وطه سليمان البورة حكم رابع ،وراقبها فنياً الكابتن الدولي ناجي أحمد حسن ، وراقبها إدارياً الكابتن فؤاد العابد .
> أنذر من الرشيد نجيب سعيد سيف ، ومحمد احمد عبده ، ويوسف عثمان ، ومن تضامـن شـبـوة مـحـمـد سـالم الحـتـير.
> لا ندري لماذا يصر بعض لاعبي الرشيد على إن يبحثوا عن البطاقات الصفراء بدون داع بسبب المخالفات التي ترتكب منهم المطلوب الهدوء والالتزام داخل الملعب مع الصفارة فقط .
> أن ترمى مفرقعة إلى داخل الملعب من إنسان متهور لاتفسير لها إلا أن هناك من لايزال في نفسه مرض ويريد أن يدخل أندية تعز في حرج من تصرفات ضررها أكثر من نفعها مطلوب من الجماهير أن تكون عند مستوى الوعي .
> الكابتن ناجي أحمد حسن سيغادر يوم الاثنين القادم إلى العاصمة المصرية لمتابعة علاجه من الحادث الذي كان قد تعرض له العام الماضي وهو في طريق عودته من صنعاء مع زميليه الحكمين الدولي فؤاد السيد ، وحميد عبد الكريم السيد.
حارس تضامن شبوة (امدوبا) ينقذ مرماه من هدف أكيد
اللقاء بدأ بصورة حذرة بين الفريقين ليتحصل التضامن على ضربة ثابتة في الدقيقة 4 تمكن منها حارس الرشيد مروان عبد الوارث ، حيث حاول التضامن الوصول المبكر إلى منطقة الرشيد إلا أن الرشيد استغل كرة ركنية لعبها عصام ياسين باتجاه شوقي محمد أبعدها المدافع التضامني إلى ركنية أخرى لتنفذ نحو رأس اللاعب الذي انتقل في لقاء الأمس من الدفاع إلى الارتكاز يوسف عثمان ليحرز يوسف الهدف الأول للرشيد في الدقيقة 13من زمن الشوط الأول ، ولم تمر سوى ست دقائق على تسجيل الهدف الأول حتى يضيف نفس اللاعب الهدف الثاني للرشيد في الدقيقة 19 من كرة محولة من أبو بكر إسماعيل بطريقة عرضية .
الرشيد في هذا اللقاء سيطر بنسبة كبيرة على مجريات المباراة وهاجم بصورة كبيرة إلا أن الكرات التي كانت تصل إلى منطقة التضامن سرعان ما تنظف من الدفاع التضامني الذي كان يقظاً ولم يكن من السهل تجاوزه من هجوم الرشيد .
وكان تضامن شبوه له حضوره من خلال الكرات التي كانت تسنح لهجومهم في بعض الأحيان ومنها التسديدة التي سددها اللاعب محسن محمد جليدة في الدقيقة 26 إلا إن الحارس الرشيدي امسكها ، وكرة أخرى للتضامن كانت من محمد سالم الحتير سددها بيساره تمر جوار القائم الأيسر لمرمى مروان ، وكرة كانت للتضامن في الدقيقة 42 من لعبة ثابتة تلعب من على رأس المنطقة الخطرة للرشيد إلا أنها تعود من الحائط الدفاع لينتهي الشوط الأول بهدفين نظيفين للرشيد .
الشوط الثاني لم يشهد إحراز أي هدف للفريقين عكس عدد من الكرات أهدرت من قبل الهجوم خاصة الرشيد الذين لم يستغلوا الكرات التي سنحت لهم خاصة في الدقائق (4 و 9تميم حميد ، ود 8و18 من عصام ياسين إلى أبو بكر ، ود 20 من نجيب سعيد ، ود23 من شوقي محمد حسن ، وانفراده من يوسف عثمان في د 35 تطول عليه ، ود 36 نزيه الصالحي ، ود 44 من سام محمد سيف - إسحاق- ) ومن الكرات التي هاجم بها التضامن مرمى الرشيد إلا أنها ضاعت في الدقائق ( 5 من فتحي خبازي ، ومن محسن جليد د10 ، ود27 من فتحي مبارك ، ود32 من محمد سالم الحتير ) .
فرحة الرشيد بهدف يوسف عثمان
إشارات سريعة :
> أدار اللقاء الدولي حسن قرمة ،وساعده عبد الرقيب صوفان وعادل الشاب ، وطه سليمان البورة حكم رابع ،وراقبها فنياً الكابتن الدولي ناجي أحمد حسن ، وراقبها إدارياً الكابتن فؤاد العابد .
> أنذر من الرشيد نجيب سعيد سيف ، ومحمد احمد عبده ، ويوسف عثمان ، ومن تضامـن شـبـوة مـحـمـد سـالم الحـتـير.
> لا ندري لماذا يصر بعض لاعبي الرشيد على إن يبحثوا عن البطاقات الصفراء بدون داع بسبب المخالفات التي ترتكب منهم المطلوب الهدوء والالتزام داخل الملعب مع الصفارة فقط .
> أن ترمى مفرقعة إلى داخل الملعب من إنسان متهور لاتفسير لها إلا أن هناك من لايزال في نفسه مرض ويريد أن يدخل أندية تعز في حرج من تصرفات ضررها أكثر من نفعها مطلوب من الجماهير أن تكون عند مستوى الوعي .
> الكابتن ناجي أحمد حسن سيغادر يوم الاثنين القادم إلى العاصمة المصرية لمتابعة علاجه من الحادث الذي كان قد تعرض له العام الماضي وهو في طريق عودته من صنعاء مع زميليه الحكمين الدولي فؤاد السيد ، وحميد عبد الكريم السيد.