محافظ عدن ومكتب الثقافة يكرمان الفنانة أمل كعدل
اثناء تسليمها اللوحة التي رسمها الزميل منصور نور
> «الأيام» محمد حمود أحمد:
> شهد الأخ أحمد محمد الكحلاني، محافظ عدن، الاحتفال الخطابي والفني التكريمي الذي نظمه مكتب الثقافة والسياحة بعدن للفنانة القديرة أمل كعدل، حيث احتضنت استراحة خورمكسر مساء الأربعاء 30/8/2006م جمهوراً كبيراً من الفنانين والمثقفين والمبدعين في مختلف مجالات الابداع وللشخصيات الاجتماعية ورجال الاعمال والاستثمار والمواطنين عامة.
وفي الحفل الخطابي ألقى الأخ المحافظ كلمة هنأ في مستهلها، باسم المجلس المحلي والمحافظة، الفنانة أمل كعدل «بهذا التكريم الرفيع لفنانة أعطت الفن وأخلصت لجمهورها وغنت للوطن وغنت للثورة وأسعدت الناس بأغنياتها.. غنت للحياة السعيدة، فأحبها جمهورها في اليمن وفي أقطار الوطن العربي، فنانة أعطت فنها لجمهورها وعملت على إعداد رفيقاتها لخدمة الحركة الفنية وعملت من أجل تقدم وازدهار الوطن بفنها وأغنياتها. ونحن سنكون عند ثقتها وسنعمل على خدمة الفن والإبداع وكل المبدعين».
ثم ألقى الأخ عبدالله قيران، مدير أمن محافظة عدن، كلمة باسم منتسبي وزارة الداخلية والأمن قائلاً: «إنه ليشرفني أن أكون حاضراً لأعبر باسم العاملين في هيئة الشرطة التي انتسبت إليها فنانتنا أمل كعدل وخدمت في ظلها وخدمت المجتمع من خلال فنها وعطائها الكبير، تهانينا لها، ولها التقدير والعرفان والوفاء».
الأستاذ عبدالله أحمد غانم، عضو مجلس والشورى ألقى كلمة قصيرة عبر فيها عن التقدير والمحبة «لابنة الفيحاء (مدينة الشيخ عثمان) التي انطلقت لتعانق الأفلاك، وأقول لها: دار الفلك دار يا أمل.. وتربعت على عرش الفن والقلوب!».
وفي كلمة الفنانين والمبدعين التي ألقيت بالمناسبة عبر الفنان القدير عبدالكريم توفيق عن السعادة الكبيرة «لتكريم زميلة أخلصت لفنها وصمدت في ظل شحة وغياب الأصوات النسائية وما زالت بعد (30) عاماً تواصل عطاءها رغم المصاعب والظروف والإمكانيات .. فلها التحية والتقدير، ونتمنى لها المزيد من العطاء والعمر المديد».
وكان الاحتفال الخطابي والفني الكبير قد افتتح بكلمة مدير عام مكتب الثقافة الشاعر عبدالله باكدادة شكر فيها الأخ المحافظ، راعي المبدعين مؤكداً أن مبادرات مكتب الثقافة والأخ المحافظ ستظل دوماً في خدمة المبدع ونهضة حركة الإبداع والثقافة في وطن 22 مايو المجيد.
وقد قام الأخ المحافظ بتكريم أمل كعدل وسط تصفيق الحاضرين، كما تم تسليم درع الثقافة، عبارة عن مجسم كريستال، مع هدايا رمزية من كل من رجل الأعمال والمستثمر اليمني نبيل غانم، والشيخ جمال تركي والاستاذ عبدالله غانم ومحسن يسلم وفؤاد الشريف وعلي عمر صالح. كما ألقيت عدد من الكلمات من الأخت فائقة السيد، عضوة اللجنة الدائمة، ونبيل غانم، وجمال تركي، وقدمت فقرات غنائية من كل من كاميليا عنبر وفرقة لحج، وفرقة نسائم عدن، ونائف عوض، و أنغام باموسى، وعباد الحسيني وفيصل الصلاحي. وقدم المنولوجست فؤاد الشريف «عيب البصوص» كما غنت أمل كعدل مع عبدالكريم توفيق أغنية مشتركة هي (العيون السود) من ألحان محمد سعد الصنعاني.
اثناء تسليمها اللوحة التي رسمها الزميل منصور نور
وفي الحفل الخطابي ألقى الأخ المحافظ كلمة هنأ في مستهلها، باسم المجلس المحلي والمحافظة، الفنانة أمل كعدل «بهذا التكريم الرفيع لفنانة أعطت الفن وأخلصت لجمهورها وغنت للوطن وغنت للثورة وأسعدت الناس بأغنياتها.. غنت للحياة السعيدة، فأحبها جمهورها في اليمن وفي أقطار الوطن العربي، فنانة أعطت فنها لجمهورها وعملت على إعداد رفيقاتها لخدمة الحركة الفنية وعملت من أجل تقدم وازدهار الوطن بفنها وأغنياتها. ونحن سنكون عند ثقتها وسنعمل على خدمة الفن والإبداع وكل المبدعين».
ثم ألقى الأخ عبدالله قيران، مدير أمن محافظة عدن، كلمة باسم منتسبي وزارة الداخلية والأمن قائلاً: «إنه ليشرفني أن أكون حاضراً لأعبر باسم العاملين في هيئة الشرطة التي انتسبت إليها فنانتنا أمل كعدل وخدمت في ظلها وخدمت المجتمع من خلال فنها وعطائها الكبير، تهانينا لها، ولها التقدير والعرفان والوفاء».
الأستاذ عبدالله أحمد غانم، عضو مجلس والشورى ألقى كلمة قصيرة عبر فيها عن التقدير والمحبة «لابنة الفيحاء (مدينة الشيخ عثمان) التي انطلقت لتعانق الأفلاك، وأقول لها: دار الفلك دار يا أمل.. وتربعت على عرش الفن والقلوب!».
وفي كلمة الفنانين والمبدعين التي ألقيت بالمناسبة عبر الفنان القدير عبدالكريم توفيق عن السعادة الكبيرة «لتكريم زميلة أخلصت لفنها وصمدت في ظل شحة وغياب الأصوات النسائية وما زالت بعد (30) عاماً تواصل عطاءها رغم المصاعب والظروف والإمكانيات .. فلها التحية والتقدير، ونتمنى لها المزيد من العطاء والعمر المديد».
وكان الاحتفال الخطابي والفني الكبير قد افتتح بكلمة مدير عام مكتب الثقافة الشاعر عبدالله باكدادة شكر فيها الأخ المحافظ، راعي المبدعين مؤكداً أن مبادرات مكتب الثقافة والأخ المحافظ ستظل دوماً في خدمة المبدع ونهضة حركة الإبداع والثقافة في وطن 22 مايو المجيد.
وقد قام الأخ المحافظ بتكريم أمل كعدل وسط تصفيق الحاضرين، كما تم تسليم درع الثقافة، عبارة عن مجسم كريستال، مع هدايا رمزية من كل من رجل الأعمال والمستثمر اليمني نبيل غانم، والشيخ جمال تركي والاستاذ عبدالله غانم ومحسن يسلم وفؤاد الشريف وعلي عمر صالح. كما ألقيت عدد من الكلمات من الأخت فائقة السيد، عضوة اللجنة الدائمة، ونبيل غانم، وجمال تركي، وقدمت فقرات غنائية من كل من كاميليا عنبر وفرقة لحج، وفرقة نسائم عدن، ونائف عوض، و أنغام باموسى، وعباد الحسيني وفيصل الصلاحي. وقدم المنولوجست فؤاد الشريف «عيب البصوص» كما غنت أمل كعدل مع عبدالكريم توفيق أغنية مشتركة هي (العيون السود) من ألحان محمد سعد الصنعاني.