شقرة في الظلام والمواطنون يطالبون سرعة إصلاح المولد واستكمال مشروعهم
> شقرة «الأيام» محمد يحيى
> عادت مشكلة الكهرباء بمدينة شقرة للظهور من جديد فارضة على الأهالي العيش في ظلام دامس، لليوم الرابع عشر على التوالي بسبب عطب فني كان قد أصاب المولد الكهربائي الخاص بالمنطقة وأدى إلى انقطاع التيار الكهربائي عنها بصورة نهائية، محدثاً في المنطقة وضعا متعبا وقاسيا يكابده الأهالي بصورة مستمرة مع استمرار مشكلتهم مع الكهرباء.
هذه المشكلة الانسانية الذي كنا قد تناولنا كثيراً في «الأيام» وكتبنا وشرحنا وتحدثنا حولها مراراً وتكراراً ونعيدها اليوم للمرة الألف علنا نجد هذه المرة من يقدر ويحترم معاناة الناس في شقرة مع الكهرباء بعد أن تفاقمت أوضاعها بصورة مؤثرة وخطيرة معاودة الظهور بين يوم وآخر مخلفة في المنطقة أوضاعا ومآسي إنسانية مؤسفة يصعب على الإنسان تحملها والعيش معها ولو ليوم واحد.
هذا ما قاله عدد من المواطنين في شقرة وعبروا لـ «الأيام» قائلين: «لقد مضت سنوات طويلة ومشكلتنا في المنطقة مع الكهرباء قائمة كما هي وألقت بكامل ثقلها على فلذات الأكباد فيكف يمكنهم أن يناموا بالله عليكم ويتحملوا حرارة المنازل ولسعات البعوض والحشرات الأخرى المنتشرة وما تسببه من أمراض خطيرة في ظل عدم وجود الكهرباء».. وأضافوا في أحاديثهم التي أدلوا بها عصر أمس لمراسل «الأيام» في شقرة:
«لقد ضاقت بنا الحياة في المنطقة بعد أن انعدمت فيها الكهرباء وأصبحت الظروف مقلوبة رأسا على عقب والحياة فيها مشلولة والناس في حالة سيئة للغاية لا يعرفون معها كيف ومتى يتخلصون من مشلكتهم مع الكهرباء وما يواجهونه معها من متاعب وهموم وأوجاع يومية كما هو حالهم هذه الأيام مطالبين قيادة مؤسسة الكهرباء بأبين مواصلة جهودهم في إصلاح المولد الخاص بالمنطقة وإعادة التيار الكهربائي ولو بشكل مؤقت».
وناشد مواطنو شقرة في ختام أحاديثهم عبر لـ «الأيام» الأخ م. فريد أحمد مجور، محافظ أبين العمل على سرعة إنجاز مشروع الربط الكهربائي جعار وشقرة الذي يتوقف عليه حل مشكلتهم في المنطقة مع الكهرباء وبصورة نهائية.
هذه المشكلة الانسانية الذي كنا قد تناولنا كثيراً في «الأيام» وكتبنا وشرحنا وتحدثنا حولها مراراً وتكراراً ونعيدها اليوم للمرة الألف علنا نجد هذه المرة من يقدر ويحترم معاناة الناس في شقرة مع الكهرباء بعد أن تفاقمت أوضاعها بصورة مؤثرة وخطيرة معاودة الظهور بين يوم وآخر مخلفة في المنطقة أوضاعا ومآسي إنسانية مؤسفة يصعب على الإنسان تحملها والعيش معها ولو ليوم واحد.
هذا ما قاله عدد من المواطنين في شقرة وعبروا لـ «الأيام» قائلين: «لقد مضت سنوات طويلة ومشكلتنا في المنطقة مع الكهرباء قائمة كما هي وألقت بكامل ثقلها على فلذات الأكباد فيكف يمكنهم أن يناموا بالله عليكم ويتحملوا حرارة المنازل ولسعات البعوض والحشرات الأخرى المنتشرة وما تسببه من أمراض خطيرة في ظل عدم وجود الكهرباء».. وأضافوا في أحاديثهم التي أدلوا بها عصر أمس لمراسل «الأيام» في شقرة:
«لقد ضاقت بنا الحياة في المنطقة بعد أن انعدمت فيها الكهرباء وأصبحت الظروف مقلوبة رأسا على عقب والحياة فيها مشلولة والناس في حالة سيئة للغاية لا يعرفون معها كيف ومتى يتخلصون من مشلكتهم مع الكهرباء وما يواجهونه معها من متاعب وهموم وأوجاع يومية كما هو حالهم هذه الأيام مطالبين قيادة مؤسسة الكهرباء بأبين مواصلة جهودهم في إصلاح المولد الخاص بالمنطقة وإعادة التيار الكهربائي ولو بشكل مؤقت».
وناشد مواطنو شقرة في ختام أحاديثهم عبر لـ «الأيام» الأخ م. فريد أحمد مجور، محافظ أبين العمل على سرعة إنجاز مشروع الربط الكهربائي جعار وشقرة الذي يتوقف عليه حل مشكلتهم في المنطقة مع الكهرباء وبصورة نهائية.
