أمين عام محلي الروضة لـ «الأيام»:طريق المجازة - الروضة من أبرز التحديات التي تواجهنا وتحول كابوساً
> عتق «الأيام» أحمد بوصالح:
> اعتبر الأخ أحمد محمد جعول، أمين عام المجلس المحلي بمديرية الروضة محافظة شبوة طريق المجازة - الروضة أحد أبرز التحديات التي تواجه المجلس المحلي الجديد، ومتابعة تنفيذه تمثل أولوية عمل المجلس خلال الفترة القادمة.
وقال في تصريح لـ «الأيام» إن هذا المشروع الذي يعد حلم أبناء المديرية تحول إلى كابوس حقيقي بفعل المماطلة والغموض الذي يكتنف عملية تنفيذه، وأن لدى قيادة وأعضاء المجلس المحلي بالمديرية إصرارا كبيرا على متابعته مع الجهات ذات الاختصاص وتنفيذه لما له من اهمية كبيرة للمديرية.
وأضاف: «هناك كثير من المشاكل تواجهنا في مجالات أخرى، حيث اتضح لنا من خلال برنامج النزول الذي اقرته الهيئة الإدارية في اول اجتماعاتها على فروع مكاتب الوزارات والمدارس والمنشآت الصحية والمشاريع الأهلية التالي:
نقص حاد في الأطباء الاختصاصيين والكوادر التمريضية والفنية في مستشفى الروضة، عاصمة المديرية والوحدات الصحية في بعض مناطق المديرية، نقص في المعلمين في عدد من مدارس المديرية، الحاجة إلى المزيد من مشاريع إنشاء السدود والحواجز المائية، صعوبات ومشاكل فنية في مشروعي الكهرباء والمياه بعاصمة المديرية، إصلاح طريقي الروضة- سلمون والروضة - عماقين ومشاكل في المشاريع الأهلية».
وقال بهذا الصدد: «قمنا بجدولة كل ذلك وسنعمل إن شاء الله على وضع الحلول لها عبر التمويل الحكومي أو الجهات المانحة خلال الفترة القادمة».
وعن خطة المجلس المحلي قال الأخ جعول: «كما أسلفت كانت خطة المجلس هي النزول الى تلك المرافق ومعرفة أبرز ما تعانيه ومتابعة تنفيذ ما تبقى من الخطة الاستثمارية للعام الجاري 2006م واستكمال الهيكل الإداري للمديرية بإنشاء فروع المكاتب الوزارية والمصالح الحكومية بالمديرية».
وقدر في ختام تصريحه ما أنجزه المجلس السابق على صعيد البنية التحتية في مختلف مناطق مديرية الروضة، ودعا أبناء المديرية كافة في الداخل والخارج إلى المساهمة في إقامة المشاريع الخدمية، خصوصاً في مجالات بناء المدارس ومشاريع المياه وحفر الآبار وبناء السدود ودور العبادة.
وقال في تصريح لـ «الأيام» إن هذا المشروع الذي يعد حلم أبناء المديرية تحول إلى كابوس حقيقي بفعل المماطلة والغموض الذي يكتنف عملية تنفيذه، وأن لدى قيادة وأعضاء المجلس المحلي بالمديرية إصرارا كبيرا على متابعته مع الجهات ذات الاختصاص وتنفيذه لما له من اهمية كبيرة للمديرية.
وأضاف: «هناك كثير من المشاكل تواجهنا في مجالات أخرى، حيث اتضح لنا من خلال برنامج النزول الذي اقرته الهيئة الإدارية في اول اجتماعاتها على فروع مكاتب الوزارات والمدارس والمنشآت الصحية والمشاريع الأهلية التالي:
نقص حاد في الأطباء الاختصاصيين والكوادر التمريضية والفنية في مستشفى الروضة، عاصمة المديرية والوحدات الصحية في بعض مناطق المديرية، نقص في المعلمين في عدد من مدارس المديرية، الحاجة إلى المزيد من مشاريع إنشاء السدود والحواجز المائية، صعوبات ومشاكل فنية في مشروعي الكهرباء والمياه بعاصمة المديرية، إصلاح طريقي الروضة- سلمون والروضة - عماقين ومشاكل في المشاريع الأهلية».
وقال بهذا الصدد: «قمنا بجدولة كل ذلك وسنعمل إن شاء الله على وضع الحلول لها عبر التمويل الحكومي أو الجهات المانحة خلال الفترة القادمة».
وعن خطة المجلس المحلي قال الأخ جعول: «كما أسلفت كانت خطة المجلس هي النزول الى تلك المرافق ومعرفة أبرز ما تعانيه ومتابعة تنفيذ ما تبقى من الخطة الاستثمارية للعام الجاري 2006م واستكمال الهيكل الإداري للمديرية بإنشاء فروع المكاتب الوزارية والمصالح الحكومية بالمديرية».
وقدر في ختام تصريحه ما أنجزه المجلس السابق على صعيد البنية التحتية في مختلف مناطق مديرية الروضة، ودعا أبناء المديرية كافة في الداخل والخارج إلى المساهمة في إقامة المشاريع الخدمية، خصوصاً في مجالات بناء المدارس ومشاريع المياه وحفر الآبار وبناء السدود ودور العبادة.