مجلس أمناء جائزة هائل سعيد يقرر اختيار لجان التحكيم للجائزة
> تعز «الأيام» خاص:
> عقد مجلس أمناء جائزة المرحوم الحاج هائل سعيد أنعم للعلوم والآداب اجتماعه الأول لعام 2007م يوم الخميس 11 يناير الجاري بصالة اجتماعات مؤسسة السعيد للعلوم والثقافة برئاسة الأستاذين علي محمد سعيد وأحمد هائل سعيد، رئيس ونائب رئيس مجلس الأمناء.
واستعرض الاجتماع الموضوعات التي تضمنها جدول اعماله وفي مقدمتها تقرير أمين عام الجائزة عن نتائج عملية التقدم للتنافس على الجائزة في دورتها العاشرة عام 2006م، والذي بين أن (32) مرشحا تقدموا للتنافس على الجائزة بمجالاتها الثمانية.
وأوضح التقرير أن العدد الأكبر من المتنافسين كان اولئك الذين تقدموا للتنافس على جائزة العلوم الإسلامية والتي كان موضوعها: «وسطية الإسلام» وقد وقع في الترتيب الثاني المتقدمون لنيل جائزة العلوم البيئية والزراعية والتي كان موضوعها «مشكلة المياه في اليمن واستراتيجـية الحل».
في حين كانت المرتبة الثالثة من نصيب المرشحين لنيل جوائز العلوم الطبية، الاقتصادية، الإبداع الأدبي، التي تساوت في عدد من تقدموا للترشيح لنيلها، وكانت موضوعاتها في العلوم الطبية «المبيدات الحشرية وتأثيرها على صحة المواطنين في اليمن»، في حين كان عنوان جائزة العلوم الاقتصادية «دور التأمين في التنمية الاقتصادية»، أما جائزة الإبداع فقد كان موضوع التنافس عليها هو «التحول الاجتماعي في اليمن من خلال الأدب القصصي».
وكان الترتيب الرابع لمن تقدموا للحصول على جائزة الهندسة والتكنولوجيا والتي كان موضوعها «تكنولوجيا الاتصالات ودورها في التنمية في اليمن».
أما الترتيب الأخير، فقد كان من نصيب اولئك الذين تقدموا لنيل جائزة العلوم الإنسانية والاجتماعية والتربوية وجائزة الآثار والعمارة بالتساوي، والتي كان موضوعها في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية والتربوية عنوانه «الانفجار السكاني في اليمن ـ المشكلة والحل»، في حين كان عنوان جائزة الآثار والعمارة في موضوع «الحفاظ على التراث المعماري اليمني».
وأوضح الأستاذ فيصل سعيد فارع، أمين عام الجائزة ان مجلس الأمناء وقف في اجتماعه امام الأسماء المرشحة لعضوية لجان التحكيم والتقييم العلمية واختار اعضاء تلكم اللجان في مجالات الجائزة المختلفة من ذوي الاختصاص برتبة استاذ ومن المشهود لهم بالكفاءة والخبرة الطويلة في مجالهم العلمي وموضوعيتهم في التقويم والتحكيم وذلك بواقع ثلاثة أساتذة لكل مجال من مجالات منح الجوائز.
وحسب أمين عام الجائزة فإن فترة إنجاز عملية التقييم للأبحاث العلمية والأعمال الإبداعية المقدمة لنيل الجائزة هي شهران، بعد أن منح من رغب التقدم للترشيح اليها قرابة ثمانية عشر شهرا لإنجازها بدءا من تاريخ الإعلان عنها في مايو 2005م.
وذكر الأستاذ فيصل سعيد فارع، أنه سيتم الإعلان عن نتائج أعمال لجان التحكيم وتوصياتها بمنح الجوائز أو حجبها بعد اعتمادها والتصديق عليها من مجلس الأمناء في المؤتمر الصحفي الذي يعقده المجلس ويكرس للإعلان عن ذلك في أوائل شهر ابريل القادم.
واستعرض الاجتماع الموضوعات التي تضمنها جدول اعماله وفي مقدمتها تقرير أمين عام الجائزة عن نتائج عملية التقدم للتنافس على الجائزة في دورتها العاشرة عام 2006م، والذي بين أن (32) مرشحا تقدموا للتنافس على الجائزة بمجالاتها الثمانية.
وأوضح التقرير أن العدد الأكبر من المتنافسين كان اولئك الذين تقدموا للتنافس على جائزة العلوم الإسلامية والتي كان موضوعها: «وسطية الإسلام» وقد وقع في الترتيب الثاني المتقدمون لنيل جائزة العلوم البيئية والزراعية والتي كان موضوعها «مشكلة المياه في اليمن واستراتيجـية الحل».
في حين كانت المرتبة الثالثة من نصيب المرشحين لنيل جوائز العلوم الطبية، الاقتصادية، الإبداع الأدبي، التي تساوت في عدد من تقدموا للترشيح لنيلها، وكانت موضوعاتها في العلوم الطبية «المبيدات الحشرية وتأثيرها على صحة المواطنين في اليمن»، في حين كان عنوان جائزة العلوم الاقتصادية «دور التأمين في التنمية الاقتصادية»، أما جائزة الإبداع فقد كان موضوع التنافس عليها هو «التحول الاجتماعي في اليمن من خلال الأدب القصصي».
وكان الترتيب الرابع لمن تقدموا للحصول على جائزة الهندسة والتكنولوجيا والتي كان موضوعها «تكنولوجيا الاتصالات ودورها في التنمية في اليمن».
أما الترتيب الأخير، فقد كان من نصيب اولئك الذين تقدموا لنيل جائزة العلوم الإنسانية والاجتماعية والتربوية وجائزة الآثار والعمارة بالتساوي، والتي كان موضوعها في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية والتربوية عنوانه «الانفجار السكاني في اليمن ـ المشكلة والحل»، في حين كان عنوان جائزة الآثار والعمارة في موضوع «الحفاظ على التراث المعماري اليمني».
وأوضح الأستاذ فيصل سعيد فارع، أمين عام الجائزة ان مجلس الأمناء وقف في اجتماعه امام الأسماء المرشحة لعضوية لجان التحكيم والتقييم العلمية واختار اعضاء تلكم اللجان في مجالات الجائزة المختلفة من ذوي الاختصاص برتبة استاذ ومن المشهود لهم بالكفاءة والخبرة الطويلة في مجالهم العلمي وموضوعيتهم في التقويم والتحكيم وذلك بواقع ثلاثة أساتذة لكل مجال من مجالات منح الجوائز.
وحسب أمين عام الجائزة فإن فترة إنجاز عملية التقييم للأبحاث العلمية والأعمال الإبداعية المقدمة لنيل الجائزة هي شهران، بعد أن منح من رغب التقدم للترشيح اليها قرابة ثمانية عشر شهرا لإنجازها بدءا من تاريخ الإعلان عنها في مايو 2005م.
وذكر الأستاذ فيصل سعيد فارع، أنه سيتم الإعلان عن نتائج أعمال لجان التحكيم وتوصياتها بمنح الجوائز أو حجبها بعد اعتمادها والتصديق عليها من مجلس الأمناء في المؤتمر الصحفي الذي يعقده المجلس ويكرس للإعلان عن ذلك في أوائل شهر ابريل القادم.