سفريات بلا حدود
> «الأيام الرياضي» محمد صالح باعكابه:
> فوائد السفر عديدة وهامة يعرفها الجميع وخاصة الذين سمحت لهم الفرصة للسفر إلى الخارج أكثر من مرة مع المنتخبات الوطنية على حساب الدولة، لانهم يحملون بطائق الاعلام الرياضي اليمني ومعروفين في الاتحاد العام لكرة القدم ومقربين من رئيس الاتحاد صديق الصحفيين والاعلاميين والرياضيين وكل شخص يريد أن يتعرف عليه شخصياً أو يلتقي به حتى يناله من الحب جانب ويحصل على ما لم يستطع أن يحصل عليه من الجهات الرسمية.
ولأنه رجل كبير بكل معنى الكلمة وقلبه مفتوح للجميع ويعطي بلا حدود لكل من يستحق العطاء من الرياضيين والاعلاميين ولا يفرق بين هذا وذاك والجميع عنده سواسية كأسنان المشط لهذا سمعنا أن الشيخ أحمد العيسي تحمل صرفيات عدد (30) إعلامياً من مختلف مناطق الوطن سافروا مع منتخبنا الوطني الأول من أجل التغطية الاعلامية والسياحة وهذا يعد حضورا إعلاميا نادرا ومميزا في تاريخ دورات كأس الخليج ولا أعتقد أن أي دولة خليجية شاركت بهذا العدد من الاعلاميين في أي دورة من دورات الخليج!
وقد كان لحضرموت نصيب طيب من هذا الكرم حيث سافر منها ثلاثة إعلاميين لأول مرة في تاريخ حضرموت الرياضي منذ أكثر من ربع قرن والزملاء الاعلاميون هم سالم علي الشاحت ،فؤاد باضاوي وصلاح العماري.. وهؤلاء يستحقون هذه السفرية لأنهم متواجدون بأقلامهم الرياضية الانيقة أسبوعياً في أغلب الصحف الرسمية والمستقلة وفي إذاعة المكلا المحلية.
ونحن لسنا ضد أحد ولا نحسد أحدا أعطاه الله من فضله .. ولكن نتمنى أن يكون هناك تنسيق رسمي بين وزارة الشباب والرياضة واتحاد كرة القدم واتحاد الاعلام الرياضي الغائب عن الساحة الرياضية قسرا لأسباب معروفة،من أجل تنظيم عملية سفر الاعلاميين مع المنتخبات الوطنية في الدورات الخارجية وضرورة اعطاء جميع الاعلاميين فرصة للسفر كل واحد حسب امكانياته وحضوره في الساحة الرياضية من خلال تغطياته الصحفية الاسبوعية في الصحف الرسمية والمستقلة بعيداً عن العلاقات الشخصية والمناطقية والقبلية والمحسوبية..وتوجد في حضرموت أقلام رياضية شامخة خدمت الرياضة الحضرمية لأكثر من 30 سنة مضت ولا زالت تعطي ولكنها محرومة من هذه السفريات الذهبية وأذكر منهم الاخوة: عزيز الثعالبي شيخ الاعلاميين في حضرموت والمعجم الرياضي الشامل، خالد سعيد مدرك، والمصور الرياضي المعروف الأخ خالد بن عاقلة.. هؤلاء يستحقون السفر مع المنتخبات في الدورات القادمة.
ولأنه رجل كبير بكل معنى الكلمة وقلبه مفتوح للجميع ويعطي بلا حدود لكل من يستحق العطاء من الرياضيين والاعلاميين ولا يفرق بين هذا وذاك والجميع عنده سواسية كأسنان المشط لهذا سمعنا أن الشيخ أحمد العيسي تحمل صرفيات عدد (30) إعلامياً من مختلف مناطق الوطن سافروا مع منتخبنا الوطني الأول من أجل التغطية الاعلامية والسياحة وهذا يعد حضورا إعلاميا نادرا ومميزا في تاريخ دورات كأس الخليج ولا أعتقد أن أي دولة خليجية شاركت بهذا العدد من الاعلاميين في أي دورة من دورات الخليج!
وقد كان لحضرموت نصيب طيب من هذا الكرم حيث سافر منها ثلاثة إعلاميين لأول مرة في تاريخ حضرموت الرياضي منذ أكثر من ربع قرن والزملاء الاعلاميون هم سالم علي الشاحت ،فؤاد باضاوي وصلاح العماري.. وهؤلاء يستحقون هذه السفرية لأنهم متواجدون بأقلامهم الرياضية الانيقة أسبوعياً في أغلب الصحف الرسمية والمستقلة وفي إذاعة المكلا المحلية.
ونحن لسنا ضد أحد ولا نحسد أحدا أعطاه الله من فضله .. ولكن نتمنى أن يكون هناك تنسيق رسمي بين وزارة الشباب والرياضة واتحاد كرة القدم واتحاد الاعلام الرياضي الغائب عن الساحة الرياضية قسرا لأسباب معروفة،من أجل تنظيم عملية سفر الاعلاميين مع المنتخبات الوطنية في الدورات الخارجية وضرورة اعطاء جميع الاعلاميين فرصة للسفر كل واحد حسب امكانياته وحضوره في الساحة الرياضية من خلال تغطياته الصحفية الاسبوعية في الصحف الرسمية والمستقلة بعيداً عن العلاقات الشخصية والمناطقية والقبلية والمحسوبية..وتوجد في حضرموت أقلام رياضية شامخة خدمت الرياضة الحضرمية لأكثر من 30 سنة مضت ولا زالت تعطي ولكنها محرومة من هذه السفريات الذهبية وأذكر منهم الاخوة: عزيز الثعالبي شيخ الاعلاميين في حضرموت والمعجم الرياضي الشامل، خالد سعيد مدرك، والمصور الرياضي المعروف الأخ خالد بن عاقلة.. هؤلاء يستحقون السفر مع المنتخبات في الدورات القادمة.