أعضاء بمحلي المنصورة يطالبون سحب الثقة من مدير عام المديرية
اعضاء بمحلي المنصورة اثناء حضورهم الى مبنى «الأيام» امس
> عدن «الأيام» خاص:
> قال أعضاء بالمجلس المحلي لمديرية المنصورة محافظة عدن أمس إنهم رفعوا مذكرة لمحافظ عدن يطالبون فيها بالتجاوب معهم ليتم سحب الثقة من مدير عام المديرية.
وأوضحوا أن أسباب طلبهم سحب الثقة من المدير العام وتعليق الاجتماع الدوري لم يأت إلا بعد الكثير من التساؤلات عن مهامهم المهمشة من المدير وأن هذا القرار جاء بعد أن طفح الكيل بهم من جراء ما يحدث من عبث في أراضي وعقارات الدولة وضربوا مثلاً بما حدث في حوش الإنشاءات وعدم تحركه في الدفع بمن يعتدي على الملكية العامة وإحالتهم إلى النيابة.
كما أشاروا إلى اتخاذ المدير قرارات غير مدروسة كما حدث في موضوع إغلاق الملاحم وفتحها تحت مبرر أنه قرار المحافظ.
وقالوا : «هناك صمت مطبق وتصرف بلا مسؤولية في ملكية الدولة وعقاراتها والمدير هو الآمر والناهي ونحن لا دور لنا ولا احترام لوجود أي منا من أمين عام الى رئيس خدمات ورئيس شؤون اجتماعية بل وحتى مسؤول التخطيط والتنمية فكلنا مهمشون».
كما جاء في مذكرتهم المرفوعة لمحافظ عدن مايلي:
«1) نظراً للصمت المطبق للاخ المدير ازاء العبث الموجود في اراضي وعقارات الدولة كما هو في حوش الانشاءات وعدم تحركه في الرفع بمن يعتدي على الملكية العامة واحالتهم الى النيابة العامة.
2) استخدام نفوذه وسلطته القانونية في محاولة سجن عضو المجلس المحلي من خلال اعطاء اوامره للجهات الامنية واستخدام الالفاظ الجارحة لعضو المجلس المحلي خالد محمد اسماعيل وتجلت قمة الاستهجان بهجوم رجال الامن الى موقع المجلس وقد وقفت الهيئة الادارية واعضاء المجلس دون حبسه .
3) اتخاذ القرارات غير المدروسة كما حدث في اغلاق الملاحم وفتحها بحجة انه قرار من المحافظ.
4) تهميش دور المجلس المحلي امام المكتب التنفيذي واضعافه في الوسط الاجتماعي وجعله في مواقف لا يحسد عليها.
5) كان سبباً في ضياع مشروع السفلتة في المنصورة القديمة».
اعضاء بمحلي المنصورة اثناء حضورهم الى مبنى «الأيام» امس
وأوضحوا أن أسباب طلبهم سحب الثقة من المدير العام وتعليق الاجتماع الدوري لم يأت إلا بعد الكثير من التساؤلات عن مهامهم المهمشة من المدير وأن هذا القرار جاء بعد أن طفح الكيل بهم من جراء ما يحدث من عبث في أراضي وعقارات الدولة وضربوا مثلاً بما حدث في حوش الإنشاءات وعدم تحركه في الدفع بمن يعتدي على الملكية العامة وإحالتهم إلى النيابة.
كما أشاروا إلى اتخاذ المدير قرارات غير مدروسة كما حدث في موضوع إغلاق الملاحم وفتحها تحت مبرر أنه قرار المحافظ.
وقالوا : «هناك صمت مطبق وتصرف بلا مسؤولية في ملكية الدولة وعقاراتها والمدير هو الآمر والناهي ونحن لا دور لنا ولا احترام لوجود أي منا من أمين عام الى رئيس خدمات ورئيس شؤون اجتماعية بل وحتى مسؤول التخطيط والتنمية فكلنا مهمشون».
كما جاء في مذكرتهم المرفوعة لمحافظ عدن مايلي:
«1) نظراً للصمت المطبق للاخ المدير ازاء العبث الموجود في اراضي وعقارات الدولة كما هو في حوش الانشاءات وعدم تحركه في الرفع بمن يعتدي على الملكية العامة واحالتهم الى النيابة العامة.
2) استخدام نفوذه وسلطته القانونية في محاولة سجن عضو المجلس المحلي من خلال اعطاء اوامره للجهات الامنية واستخدام الالفاظ الجارحة لعضو المجلس المحلي خالد محمد اسماعيل وتجلت قمة الاستهجان بهجوم رجال الامن الى موقع المجلس وقد وقفت الهيئة الادارية واعضاء المجلس دون حبسه .
3) اتخاذ القرارات غير المدروسة كما حدث في اغلاق الملاحم وفتحها بحجة انه قرار من المحافظ.
4) تهميش دور المجلس المحلي امام المكتب التنفيذي واضعافه في الوسط الاجتماعي وجعله في مواقف لا يحسد عليها.
5) كان سبباً في ضياع مشروع السفلتة في المنصورة القديمة».