بقية شهود الادعاء بقضية مقتل الصبري بتعز يدلون بشهاداتهم عن مقتله أمام المحكمة
> تعز «الأيام» عبدالملك الشراعي:
> عقدت محكمة صبر الابتدائية بتعز أمس الأول الأحد جلستها الثالثة للنظر في قضية مقتل كامل سلطان الصبري، برئاسة القاضي محمد عبدالله خميس أمان، وبحضور أمين السر إبراهيم المجيدي ووكيل نيابة صبر محمد صالح الحاشدي وعضو النيابة فاروق المقبلي ومحامي أولياء الدم منصور عبدالله سعيد الصبري ومحاميي الدفاع عبدالعليم النور وعبدالقادر الصبري، بوجود المتهمين عمار وعبدالعليم أحمد الباروت.
واستمعت المحكمة في الجلسة إلى شهود الادعاء، حيث أفاد الشاهد (غ.ذ.ل.م) بعد حلفه اليمين: «سمعت رصاصا لا أعرف من الذي أطلقه، وبعد الرصاص مباشرة شاهدت المجني عليه على الأرض، وسارعت للاتصال بعمليات الأمن، وشاهدت ناسا يحملون جثة المجني عليه على سيارة هيلوكس».
ونودي على الشاهد الثاني (م.د.ر.ي) الذي قال بعد حلفه اليمين:«شاهدت أشخاصا يركضون بعد عبدالحليم الباروت بينما رجع أخوه عمار إلى البوابة التابعة للفندق (المتنزه) وأخذ الآلي وقام بتعميره وضرب وفي آخر القوارح شاهدت كامل الصبري مطروحا على الأرض، وأن الرصاص الصادرة من المتهم عمار هي التي أودت بحياة المجني عليه».
وأفاد الشاهد الثالث (غ.ب.ن.ر) بعد حلفه اليمين: «شاهدت عبدالحليم الباروت اعترض بسيارته أناساً يستقلون سيارة هيلوكس وكانوا يطلبون منه أن يطلع من الخط ثم رأيت أصحاب الهيلوكس يجرون وراء عبدالحليم، ومن ثم شاهدت عمار الباروت أخذ الآلي وعمّره وقام بإطلاق أربع طلقات ثم شاهدت المجني عليه مطروحاً على الأرض ثم أخذ عمار سلاحه وهرب ..وهناك مصابون (امرأة ورجال لا أعرف أسماءهم) من جراء اطلاق النار الصادر من بندقية عمار». وافاد المحكمة الشاهد الرابع (ع.ب.ي.ي) - عسكري - بأنه شاهد عبدالحليم قام بتعريض السيارة في الخط وبعد قليل وصلت سيارة هيلوكس ونزل ثلاثة من على متن الهيلوكس وكانوا يقولون قد اصطلحنا طالع موجهين الكلام لـ (عبدالحليم) فأجابهم قد سبوا لي العار وقام بضرب أحد الأشخاص الثلاثة بحديدة، وبعد وقت قليل سمعت طلقتين فأسرعت إلى مكان إطلاق النار فشاهدت عمار قد هرب ومعه الآلي والمجني عليه مطروح على الارض، محاولين القبض على عمار لكن لم نتمكن حيث نزل إلى وادي خلف (المتنزه)».
وكانت إفادة الشاهد الأخير (ن.ف.س.ع): «أشهد لله أني رأيت عبدالحليم يضرب أحد الأشخاص بحديدة في الرأس أو الكتف، وبعد ذلك هرب وهم يركضون بعده ورأيت واحداً منهم يخرج الجنبية وقمت بردهم أنا وعمار الباروت، ثم شاهدت عمار يجري إلى جانب (الفندق - المتنزه) وسمعت طلقتي نار من عمار، وزاد بعدها طلقتين».
وقد اكتفت المحكمة بشهادة الشهود لترفع الجلسة إلى 2 أبريل المقبل.
واستمعت المحكمة في الجلسة إلى شهود الادعاء، حيث أفاد الشاهد (غ.ذ.ل.م) بعد حلفه اليمين: «سمعت رصاصا لا أعرف من الذي أطلقه، وبعد الرصاص مباشرة شاهدت المجني عليه على الأرض، وسارعت للاتصال بعمليات الأمن، وشاهدت ناسا يحملون جثة المجني عليه على سيارة هيلوكس».
ونودي على الشاهد الثاني (م.د.ر.ي) الذي قال بعد حلفه اليمين:«شاهدت أشخاصا يركضون بعد عبدالحليم الباروت بينما رجع أخوه عمار إلى البوابة التابعة للفندق (المتنزه) وأخذ الآلي وقام بتعميره وضرب وفي آخر القوارح شاهدت كامل الصبري مطروحا على الأرض، وأن الرصاص الصادرة من المتهم عمار هي التي أودت بحياة المجني عليه».
وأفاد الشاهد الثالث (غ.ب.ن.ر) بعد حلفه اليمين: «شاهدت عبدالحليم الباروت اعترض بسيارته أناساً يستقلون سيارة هيلوكس وكانوا يطلبون منه أن يطلع من الخط ثم رأيت أصحاب الهيلوكس يجرون وراء عبدالحليم، ومن ثم شاهدت عمار الباروت أخذ الآلي وعمّره وقام بإطلاق أربع طلقات ثم شاهدت المجني عليه مطروحاً على الأرض ثم أخذ عمار سلاحه وهرب ..وهناك مصابون (امرأة ورجال لا أعرف أسماءهم) من جراء اطلاق النار الصادر من بندقية عمار». وافاد المحكمة الشاهد الرابع (ع.ب.ي.ي) - عسكري - بأنه شاهد عبدالحليم قام بتعريض السيارة في الخط وبعد قليل وصلت سيارة هيلوكس ونزل ثلاثة من على متن الهيلوكس وكانوا يقولون قد اصطلحنا طالع موجهين الكلام لـ (عبدالحليم) فأجابهم قد سبوا لي العار وقام بضرب أحد الأشخاص الثلاثة بحديدة، وبعد وقت قليل سمعت طلقتين فأسرعت إلى مكان إطلاق النار فشاهدت عمار قد هرب ومعه الآلي والمجني عليه مطروح على الارض، محاولين القبض على عمار لكن لم نتمكن حيث نزل إلى وادي خلف (المتنزه)».
وكانت إفادة الشاهد الأخير (ن.ف.س.ع): «أشهد لله أني رأيت عبدالحليم يضرب أحد الأشخاص بحديدة في الرأس أو الكتف، وبعد ذلك هرب وهم يركضون بعده ورأيت واحداً منهم يخرج الجنبية وقمت بردهم أنا وعمار الباروت، ثم شاهدت عمار يجري إلى جانب (الفندق - المتنزه) وسمعت طلقتي نار من عمار، وزاد بعدها طلقتين».
وقد اكتفت المحكمة بشهادة الشهود لترفع الجلسة إلى 2 أبريل المقبل.