وزارة النفط توقع على 7 اتفاقيات في مجال التعدين مع ثلاث شركات أجنبية ورابعة يمنية
> صنعاء «الأيام» خاص:
> 
وقعت وزارة النفط والمعادن مساء أمس السبت في أول أيام مؤتمر استكشاف الفرص الاستثمارية سبع اتفاقيات في مجال التعدين مع ثلاث شركات أجنبية وشركة يمنية رابعة .
وفي تصريح لوزير النفط خالد محفوظ بحاح قال: « في ختام حلقتنا البترولية والمعدنية ولإثبات الجو الاستثماري في اليمن فقد تم التوقيع على 7 اتفاقيات في مجال التعدين مع ثلاث شركات أجنبية وشركة يمنية رابعة، وهي شركات هندية وماليزية ويمنية لسبعة مواقع في قطاع المعادن في مجال الحديد والذهب والزنك، وتختلف مواقعها من مكان إلى آخر.
ولدينا ثلاثة مشاريع تحت الإنشاء للقطاع الخاص تبلغ قيمتها الإجمالية لكل مشروع من 200-250 مليون دولار، وهي مشاريع عملاقة في قطاع المعادن وصناعة المعادن، ونحن في السابق لم نسوق المعادن بالشكل الصحيح، لكن تبين لنا أن هناك الكثير من نشاطات المعادن وستكون نتائجها مثمرة في المستقبل القريب إن شاءالله، وهناك الكثير من الطلبات في عمليات الاستغلال والبحث وغيره ولدينا مشروع في صناعة الحجر الجيري وهو مشروع إستراتيجي سيمتد من مأرب ومناطقها الجبلية نزولا إلى منطقة بلحاف في شبوة، ولنا دراسات الآن مع الجانب الصيني لدراسة مشروع خط السكة الحديدية ونكون بذلك قد أغلقنا باب عدم اهتمامنا بهذا القطاع».
وأضاف وزير النفط: «الإنتاج والاستكشاف يسير بشكل طبيعي وبخبرات متراكمة للبترول والغاز والمعادن والصناعات التكريرية والبتروكيماوية، واليمن بدأت منذ عام 1952م في عدن في هذا وللأسف لم نواكب بعد ذلك، ولكننا نتجه إلى تحديثها وتوسعتها وأيضا مصفاة مأرب بالإضافة إلى اتفاقيتين للقطاع الخاص في جانب التكرير في البحر الأحمر والبحر العربي لمجموعة هود أويل ومصافي حضرموت، ونحن متجهون إلى تصدير النفط الخام ومشتقاته للخارج.
وأكد في ختام تصريحه بالقول: «سنتخذ الإجراءات القانونية ضد مصفاة حضرموت، وسنؤكد مصداقيتنا حتى يؤكد الطرف الآخر مصداقيته، وقطاع النفط بشكل كامل ليس قطاعا عاطفيا إما أن تعمل وإما أن تترك الآخرين يعملون».
وفي تصريح لوزير النفط خالد محفوظ بحاح قال: « في ختام حلقتنا البترولية والمعدنية ولإثبات الجو الاستثماري في اليمن فقد تم التوقيع على 7 اتفاقيات في مجال التعدين مع ثلاث شركات أجنبية وشركة يمنية رابعة، وهي شركات هندية وماليزية ويمنية لسبعة مواقع في قطاع المعادن في مجال الحديد والذهب والزنك، وتختلف مواقعها من مكان إلى آخر.
ولدينا ثلاثة مشاريع تحت الإنشاء للقطاع الخاص تبلغ قيمتها الإجمالية لكل مشروع من 200-250 مليون دولار، وهي مشاريع عملاقة في قطاع المعادن وصناعة المعادن، ونحن في السابق لم نسوق المعادن بالشكل الصحيح، لكن تبين لنا أن هناك الكثير من نشاطات المعادن وستكون نتائجها مثمرة في المستقبل القريب إن شاءالله، وهناك الكثير من الطلبات في عمليات الاستغلال والبحث وغيره ولدينا مشروع في صناعة الحجر الجيري وهو مشروع إستراتيجي سيمتد من مأرب ومناطقها الجبلية نزولا إلى منطقة بلحاف في شبوة، ولنا دراسات الآن مع الجانب الصيني لدراسة مشروع خط السكة الحديدية ونكون بذلك قد أغلقنا باب عدم اهتمامنا بهذا القطاع».
وأضاف وزير النفط: «الإنتاج والاستكشاف يسير بشكل طبيعي وبخبرات متراكمة للبترول والغاز والمعادن والصناعات التكريرية والبتروكيماوية، واليمن بدأت منذ عام 1952م في عدن في هذا وللأسف لم نواكب بعد ذلك، ولكننا نتجه إلى تحديثها وتوسعتها وأيضا مصفاة مأرب بالإضافة إلى اتفاقيتين للقطاع الخاص في جانب التكرير في البحر الأحمر والبحر العربي لمجموعة هود أويل ومصافي حضرموت، ونحن متجهون إلى تصدير النفط الخام ومشتقاته للخارج.
وأكد في ختام تصريحه بالقول: «سنتخذ الإجراءات القانونية ضد مصفاة حضرموت، وسنؤكد مصداقيتنا حتى يؤكد الطرف الآخر مصداقيته، وقطاع النفط بشكل كامل ليس قطاعا عاطفيا إما أن تعمل وإما أن تترك الآخرين يعملون».