قبائل آل بحنف تعتزم تنفيذ فعاليات احتجاجية لاستمرار احتجاز ثلاثة من أفرادها
> عتق «الأيام» أحمد بوصالح:
> علمت «الأيام» من مشايخ وشخصيات اجتماعية من قبائل آل بحنف (حمير) بمديرية رضوم اعتزامهم تنفيذ عدد من الفعاليات الاحتجاجية كرد فعل على استمرار السلطة المحلية بالمحافظة وأجهزتها الأمنية في احتجاز ثلاثة أشخاص منهم منذ يوم الاثنين 16/4/2007م.
وأفادوا «الأيام» بأن هذه الفعاليات الاحتجاجية ما تزال تدرس من قبل مشايخ وشخصيات آل بحنف ولم تحدد نوعيتها، ولكنها لن تخلو من الاعتصام السلمي أمام ديوان المحافظة أو رفع مذكرات إلى أعلى مستويات السلطة وغيرها، ويرتبط توقيت تنفيذها بنتائج الحوار الذي لا يزال مستمراً مع قيادة المحافظة منذ 9 أيام.
وتحتجز الأجهزة الأمنية الشيخ مهدي محمد القسي العظمي والشيخ محمد عبدالرحمن قرهود باداس وهادي سعيد لبيلق السليماني لاتهامهم بإطلاق النار على مدير عام فرع هيئة الأراضي والمساحة والتخطيط العمراني والاشتباك مع قوة من الأمن المركزي، وهو الشيء الذي تم نفيه نفيا قاطعا من قبل آل بحنف، الذين قالوا لـ «الأيام» إنهم لم يطلقوا النار على مدير الأراضي، وأن إطلاق النار تم من قبل أفراد الأمن المركزي بالإضافة إلى أنهم ملاك للأراضي التي نفوا أن تكون على خط انبوب الغاز بالقرب من بلحاف وليسوا مغتصبين لها، كما أن المحتجزين سلموا أنفسهم كرهائن بهدف حل المشكلة وحرصا على عدم تطورها إلى أمور لا تحمد عقباها.
وأفادوا «الأيام» بأن هذه الفعاليات الاحتجاجية ما تزال تدرس من قبل مشايخ وشخصيات آل بحنف ولم تحدد نوعيتها، ولكنها لن تخلو من الاعتصام السلمي أمام ديوان المحافظة أو رفع مذكرات إلى أعلى مستويات السلطة وغيرها، ويرتبط توقيت تنفيذها بنتائج الحوار الذي لا يزال مستمراً مع قيادة المحافظة منذ 9 أيام.
وتحتجز الأجهزة الأمنية الشيخ مهدي محمد القسي العظمي والشيخ محمد عبدالرحمن قرهود باداس وهادي سعيد لبيلق السليماني لاتهامهم بإطلاق النار على مدير عام فرع هيئة الأراضي والمساحة والتخطيط العمراني والاشتباك مع قوة من الأمن المركزي، وهو الشيء الذي تم نفيه نفيا قاطعا من قبل آل بحنف، الذين قالوا لـ «الأيام» إنهم لم يطلقوا النار على مدير الأراضي، وأن إطلاق النار تم من قبل أفراد الأمن المركزي بالإضافة إلى أنهم ملاك للأراضي التي نفوا أن تكون على خط انبوب الغاز بالقرب من بلحاف وليسوا مغتصبين لها، كما أن المحتجزين سلموا أنفسهم كرهائن بهدف حل المشكلة وحرصا على عدم تطورها إلى أمور لا تحمد عقباها.