الباحث باذيب يدعو لحفظ المخطوطات واستفادة الباحثين منها
> شبام «الأيام» خاص:
> بحضور عدد من أبناء مدينة شبام الجامعيين وكذا المهتمين بالجانب التاريخي ألقى الباحث محمد أبوبكر باذيب محاضرة استضافها منتدى شبام الثقافي خلال اليومين الماضيين عن الكتابة التاريخية للتراجم وسير الإعلام .
وأدار الجلسة الأخ عوض عمر حسان والزميل عبدالله بن حازب وأوضح المحاضر باذيب كيفية الكتابة التاريخية المنهاجية حول سيرة الشخصيات وأنواع الكتابة والمصادر التي يمكن الاعتماد عليها موضحا تجربته في هذا المضمار واصداراته. وكان د. محمد محفوظ جوبان أستاذ التاريخ بكلية التربية بالمكلا بجامعة حضرموت قد ألقى مداخله ضافية عن المحاضرة كما قدمت هدية متواضعة من الاخ أحمد عبيد محيسون للمحاضر عبارة عن مجسم لمدينة شبام من الخزف. وفي بداية الجلسة رحب الزميل علوي بن سميط رئيس المنتدى بالحضور وكانت المحاضرة نوعية من حيث مضمونها العلمي كما شارك في الحضور عدد من المهتمين ايضا من مناطق الحوطة ومديرية القطن وفي سياق المحاضرة دعا الباحث باذيب أن يتم الاهتمام بكتابة تراجم الأعلام بالمدينة من خلال قيام عدد من المهتمين بجمع السير وكل ما يتعلق بهذا العلم وذاك، وقال: «يمكن ان نبدأ ونأخذ نموذجا للكتابة عنه كفضيلة المرحوم السيد عبدالله مصطفى بن سميط كفقيه وتربوي».
كما دعا ايضا لتشكيل لجنة من ذوي الاهتمامات تعمل على الأبحاث العلمية وإبراز التراث العلمي والتاريخي للمدينة وحفظ المخطوطات التي بدأت تتعرض للتلف سواء من حيث سوء حفظها أم من حيث أنها ابتليت بالأرضة.
وطرح مقترح أثناء الجلسة من الحضور بأن تكون الاسماء التالية عوض عمر حسان، طيب علي التوي، سالم عبداللاه بن سميط، صالح أحمد باخبيرة، محمد سعيد عبدن، محمود علي باعباد اضافة للمحاضر محمد باذيب كشخصيات ترسم آلية عمل وضع ذلك المقترح واخراجه كفكرة للتنفيذ، وباعتبارها لجنة مستقلة بذاتها ولا تتبع أي جهة وحتى عندما طرحت الأسماء باعتبارها من المهتمين ولا تعتبر تابعة للمنتدى او جهة أخرى والحق لهؤلاء الاساتذة والاخوة دراسة كيفية حفظ ما يتعلق بالتاريخ المكتوب والسردي والبحث وإيجاد من يرونه مناسبا في هذا الاتجاه.
وطرحت عدد من الملاحظات والتعقيبات القيمة على الموضوع من الاخوة الاساتذة وهم: أ.د. محمد عاشور الكثيري عميد كلية العلوم التطبيقية بجامعة حضرموت، سالم بن سميط، صالح باخبيرة، طيب التوي، هود باظريس، عمر عبدالعزيز الحلاج، علوي بن سميط، سالم يسلم ودعان، عوض سالم عفيف، محمود علي باعباد، ورد المحاضر على هذه الملاحظات واختتمت المحاضرة الساعة 6.15 مساء وبحضور 42 شخصية.
وأدار الجلسة الأخ عوض عمر حسان والزميل عبدالله بن حازب وأوضح المحاضر باذيب كيفية الكتابة التاريخية المنهاجية حول سيرة الشخصيات وأنواع الكتابة والمصادر التي يمكن الاعتماد عليها موضحا تجربته في هذا المضمار واصداراته. وكان د. محمد محفوظ جوبان أستاذ التاريخ بكلية التربية بالمكلا بجامعة حضرموت قد ألقى مداخله ضافية عن المحاضرة كما قدمت هدية متواضعة من الاخ أحمد عبيد محيسون للمحاضر عبارة عن مجسم لمدينة شبام من الخزف. وفي بداية الجلسة رحب الزميل علوي بن سميط رئيس المنتدى بالحضور وكانت المحاضرة نوعية من حيث مضمونها العلمي كما شارك في الحضور عدد من المهتمين ايضا من مناطق الحوطة ومديرية القطن وفي سياق المحاضرة دعا الباحث باذيب أن يتم الاهتمام بكتابة تراجم الأعلام بالمدينة من خلال قيام عدد من المهتمين بجمع السير وكل ما يتعلق بهذا العلم وذاك، وقال: «يمكن ان نبدأ ونأخذ نموذجا للكتابة عنه كفضيلة المرحوم السيد عبدالله مصطفى بن سميط كفقيه وتربوي».
كما دعا ايضا لتشكيل لجنة من ذوي الاهتمامات تعمل على الأبحاث العلمية وإبراز التراث العلمي والتاريخي للمدينة وحفظ المخطوطات التي بدأت تتعرض للتلف سواء من حيث سوء حفظها أم من حيث أنها ابتليت بالأرضة.
وطرح مقترح أثناء الجلسة من الحضور بأن تكون الاسماء التالية عوض عمر حسان، طيب علي التوي، سالم عبداللاه بن سميط، صالح أحمد باخبيرة، محمد سعيد عبدن، محمود علي باعباد اضافة للمحاضر محمد باذيب كشخصيات ترسم آلية عمل وضع ذلك المقترح واخراجه كفكرة للتنفيذ، وباعتبارها لجنة مستقلة بذاتها ولا تتبع أي جهة وحتى عندما طرحت الأسماء باعتبارها من المهتمين ولا تعتبر تابعة للمنتدى او جهة أخرى والحق لهؤلاء الاساتذة والاخوة دراسة كيفية حفظ ما يتعلق بالتاريخ المكتوب والسردي والبحث وإيجاد من يرونه مناسبا في هذا الاتجاه.
وطرحت عدد من الملاحظات والتعقيبات القيمة على الموضوع من الاخوة الاساتذة وهم: أ.د. محمد عاشور الكثيري عميد كلية العلوم التطبيقية بجامعة حضرموت، سالم بن سميط، صالح باخبيرة، طيب التوي، هود باظريس، عمر عبدالعزيز الحلاج، علوي بن سميط، سالم يسلم ودعان، عوض سالم عفيف، محمود علي باعباد، ورد المحاضر على هذه الملاحظات واختتمت المحاضرة الساعة 6.15 مساء وبحضور 42 شخصية.