حملة تشويش في أوساط التجار تنال من الشيوخ بامشموس والرماح وباثواب
> عدن «الأيام» خاص:
> أفادت مصادر «الأيام» أن حملة تشويش تتصاعد في صفوف التجار بأن الشيخ محمد عمر بامشموس، رئيس غرفة عدن ونائبه لشؤون التجارة الشيخ عبدالله سالم الرماح والشيخ صالح سالم باثواب، نائبه لشؤون الصناعة انتهت فترة ولايتهم وأن قيادة جديدة ستحل محلهم في غرفة عدن.
من جانبها استغربت «الأيام» انتشار مثل هذه الحملة التي لا تتفق ولعبة الديمقراطية وتتنافى أيضا مع أحكام القانون رقم 28 لسنة 2003م بشأن الغرف التجارية الصناعية واتحادها العام وأحكام الدليل الانتخابي للدورة الانتخابية الخامسة الذي أصدره الاتحاد العام للغرف التجارية الصناعية اليمنية لأن من ألف باء التقاليد الانتخابية أن فترة ولاية قيادة الغرفة تنتهي بعد أن تقدم قيادة الغرفة تقريريها الإداري والمالي لتباشر اللجنة الإشرافية مهام عملها لإدارة العملية الانتخابية بدءا بعملية الاقتراع وإجراء الفرز وإعلان النتيجة وانتهاء بترؤس اجتماع مجلس الإدارة المنتخب ليختار أعضاؤه من بينهم رئيسا ونائبين أحدهما لشؤون التجارة والآخر لشؤون الصناعة.
كما أفادت مصادر «الأيام» أن الشيوخ بامشموس والرماح وباثواب كانوا من السباقين إلى التقدم بطلب الترشيح للمجلس القادم وهذا من حقهم لأن قانون الغرف التجارية المشار إليه سلفا لا ينص على فترات محددة للتقدم للعملية الانتخابية وشغل مراكز قيادية في مجلس الغرفة في حال فوزهم والدليل على ذلك أن شخصيات تجارية مرموقة أمثال الحاج حسين الهتاري رحمه الله والشيخ محفوظ شماخ والحاج أحمد هائل سعيد والحاج عبدالجبار هائل سعيد والحاج يوسف عبدالودود شغلوا مراكز قيادية في غرف تجارية يمنية لفترات طويلة بحكم عراقتهم وخبرتهم وقبول الوسطين التجاري والصناعي بهم.
اختتمت مصادر «الأيام» إفادتها بأن المتقدمين للترشيح لانتخابات مجلس غرفة عدن بلغ عددهم 26 متقدما وربما لعبت تلك اللعبة دوائر حزبية بغرض التأثير على العملية الانتخابية وتجيير نتائجها لصالح مرشحيها أو المرشحين المدعومين منها.
من جانبها استغربت «الأيام» انتشار مثل هذه الحملة التي لا تتفق ولعبة الديمقراطية وتتنافى أيضا مع أحكام القانون رقم 28 لسنة 2003م بشأن الغرف التجارية الصناعية واتحادها العام وأحكام الدليل الانتخابي للدورة الانتخابية الخامسة الذي أصدره الاتحاد العام للغرف التجارية الصناعية اليمنية لأن من ألف باء التقاليد الانتخابية أن فترة ولاية قيادة الغرفة تنتهي بعد أن تقدم قيادة الغرفة تقريريها الإداري والمالي لتباشر اللجنة الإشرافية مهام عملها لإدارة العملية الانتخابية بدءا بعملية الاقتراع وإجراء الفرز وإعلان النتيجة وانتهاء بترؤس اجتماع مجلس الإدارة المنتخب ليختار أعضاؤه من بينهم رئيسا ونائبين أحدهما لشؤون التجارة والآخر لشؤون الصناعة.
كما أفادت مصادر «الأيام» أن الشيوخ بامشموس والرماح وباثواب كانوا من السباقين إلى التقدم بطلب الترشيح للمجلس القادم وهذا من حقهم لأن قانون الغرف التجارية المشار إليه سلفا لا ينص على فترات محددة للتقدم للعملية الانتخابية وشغل مراكز قيادية في مجلس الغرفة في حال فوزهم والدليل على ذلك أن شخصيات تجارية مرموقة أمثال الحاج حسين الهتاري رحمه الله والشيخ محفوظ شماخ والحاج أحمد هائل سعيد والحاج عبدالجبار هائل سعيد والحاج يوسف عبدالودود شغلوا مراكز قيادية في غرف تجارية يمنية لفترات طويلة بحكم عراقتهم وخبرتهم وقبول الوسطين التجاري والصناعي بهم.
اختتمت مصادر «الأيام» إفادتها بأن المتقدمين للترشيح لانتخابات مجلس غرفة عدن بلغ عددهم 26 متقدما وربما لعبت تلك اللعبة دوائر حزبية بغرض التأثير على العملية الانتخابية وتجيير نتائجها لصالح مرشحيها أو المرشحين المدعومين منها.