الغرفة التجارية بالأمانة تطالب بسرعة القبض على مرتكبي حادث اغتيال رجل الأعمال الحباري
الغرفة التجارية بالأمانة تطالب بسرعة القبض على مرتكبي حادث اغتيال رجل الأعمال الحباري
> صنعاء «الأيام» خاص:
> أكدت الغرفة التجارية الصناعية بأمانة العاصمة أن الجناة الذين قاموا بمحاولة اغتيال لرجل الأعمال يحيى علي الحباري يوم الخميس الموافق 14 يونيو الجاري ولاذوا بالفرار لم يتم القاء القبض عليهم حتى الآن «وهو ما يشكل تهديدا خطيرا للإستثمار والمستثمرين وحجر عثرة أمام النمو الإقتصادي للبلاد».
ورد ذلك في مذكرة وجهتها الغرفة يوم أمس الأول الثلاثاء 19 يونيو الجاري الى الأخ د.رشاد محمد العليمي، نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية.. جاء فيها:
«لما تمثله البيئة الآمنة والمستقرة من مرتكز أساسي لتشجيع وجذب الإستثمارات واستقرارها المحلية منها والدولية فقد كانت توجيهاتكم الصريحة والحازمة بتوفير تلك البيئة الآمنة والمستقرة للإستثمار وحماية المستثمرين.
الا أنه ورغم استبشارنا خيرا بالإنتشار الأمني مازالت هنالك العديد من حوادث الإعتداءات المسلحة تمارس ضد المستثمرين ورجال الأعمال من قبل مجموعات خارجة عن القانون تعمل على تخريب الإقتصاد الوطني وزعزعة الأمن والإستقرار لأغراض لا تمت الى الوطنية بصلة آخرها ما تعرض له رجل الأعمال يحيى علي الحباري، من اطلاق نار عليه اثناء ما كان مستقلا سيارته في الشارع العام آمنا بأمن الله وأمان الدولة يوم الخميس الماضي 14/6/2007م، على مرأى ومسمع من الكافة ولاذ الجناة بالفرار دون تمكن رجال الأمن من القبض عليهم وهو ما يشكل تهديدا خطيرا للإستثمار والمستثمرين وحجر عثرة أمام النمو الإقتصادي للبلاد.
نأمل توجيهات معاليكم باتخاذ الإجراءات الحازمة والرادعة لمثل هذه الظاهرة الخبيثة، ووضع الضوابط والإجراءات الكفيلة باستئصالها ومحاسبة المقصرين والقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة.. شاكرين لمعاليكم توجيهاتكم الكريمة سلفا ورعايتكم الدائمة للقطاع الخاص وتفضلوا بقبول خالص تحياتنا».
ورد ذلك في مذكرة وجهتها الغرفة يوم أمس الأول الثلاثاء 19 يونيو الجاري الى الأخ د.رشاد محمد العليمي، نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية.. جاء فيها:
«لما تمثله البيئة الآمنة والمستقرة من مرتكز أساسي لتشجيع وجذب الإستثمارات واستقرارها المحلية منها والدولية فقد كانت توجيهاتكم الصريحة والحازمة بتوفير تلك البيئة الآمنة والمستقرة للإستثمار وحماية المستثمرين.
الا أنه ورغم استبشارنا خيرا بالإنتشار الأمني مازالت هنالك العديد من حوادث الإعتداءات المسلحة تمارس ضد المستثمرين ورجال الأعمال من قبل مجموعات خارجة عن القانون تعمل على تخريب الإقتصاد الوطني وزعزعة الأمن والإستقرار لأغراض لا تمت الى الوطنية بصلة آخرها ما تعرض له رجل الأعمال يحيى علي الحباري، من اطلاق نار عليه اثناء ما كان مستقلا سيارته في الشارع العام آمنا بأمن الله وأمان الدولة يوم الخميس الماضي 14/6/2007م، على مرأى ومسمع من الكافة ولاذ الجناة بالفرار دون تمكن رجال الأمن من القبض عليهم وهو ما يشكل تهديدا خطيرا للإستثمار والمستثمرين وحجر عثرة أمام النمو الإقتصادي للبلاد.
نأمل توجيهات معاليكم باتخاذ الإجراءات الحازمة والرادعة لمثل هذه الظاهرة الخبيثة، ووضع الضوابط والإجراءات الكفيلة باستئصالها ومحاسبة المقصرين والقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة.. شاكرين لمعاليكم توجيهاتكم الكريمة سلفا ورعايتكم الدائمة للقطاع الخاص وتفضلوا بقبول خالص تحياتنا».