قانون العقوبات على ايران يجتاز الاختبار الاول في الكونجرس
> واشنطن «الأيام» رويترز :
> اجتاز تشريع يهدف إلى اجبار ادارة الرئيس بوش على فرض عقوبات على شركات النفط والغاز التي تعمل مع ايران أول عقبة أمس الثلاثاء.
وحصل مشروع القانون على تأييد كبير من لجنة في الكونجرس,وتمت الموافقة على القانون في لجنة العلاقات الدولية في مجلس النواب الامريكي بأغلبية 37 صوتا مقابل صوت واحد.
ويتضمن القانون ايضا حرمان الشركات التي تستثمر في إيران من بعض الإعفاءات الضريبية وينص على خفض مساهمة الولايات المتحدة في البنك الدولى إذا استثمر البنك في إيران كما سيعرقل اتفاقا نوويا مع روسيا إذا واصلت موسكو مساعدتها لبرنامج طهران النووي.
وقال النائب توم لانتوس "إن قانوني سوف يضاعف الضغط الاقتصادي على إيران ويزيد من نجاعة جهودنا الدبلوماسية يتشديد قانون عقوبات إيران."
وقال النائب عن كاليفورنيا إن القانون الجديد "سيضع نهاية لقدرة الادارة الامريكية على تأجيل العقوبات على الشركات الاجنبية التي تستثمر في صناعة الطاقة في إيران."
وتتحدى إيران مطالب مجلس الامن في الامم المتحدة بوقف تخصيب اليورانيوم وتقول الولايات المتحدة إن برنامج طهران النووي يهدف إلى انتاج قنبلة بينما تقول انه مصمم فقط للانتاج الكهرباء.
وقالت دراسة حديثة اجراها معهد امريكان انتربرايز المستقل إن الشركات والوكالات الحكومية في ستة وثلاثين دولة ابرمت صفقات تقدر بأكثر من 153 مليار دولار مع إيران منذ عام 2000.
ويقول المحللون إن الاستثمار يمكن ان يمثل عنصرا مهما يقنع طهران بالتخلي عن برنامجها النووي.
وحصل مشروع القانون على تأييد كبير من لجنة في الكونجرس,وتمت الموافقة على القانون في لجنة العلاقات الدولية في مجلس النواب الامريكي بأغلبية 37 صوتا مقابل صوت واحد.
ويتضمن القانون ايضا حرمان الشركات التي تستثمر في إيران من بعض الإعفاءات الضريبية وينص على خفض مساهمة الولايات المتحدة في البنك الدولى إذا استثمر البنك في إيران كما سيعرقل اتفاقا نوويا مع روسيا إذا واصلت موسكو مساعدتها لبرنامج طهران النووي.
وقال النائب توم لانتوس "إن قانوني سوف يضاعف الضغط الاقتصادي على إيران ويزيد من نجاعة جهودنا الدبلوماسية يتشديد قانون عقوبات إيران."
وقال النائب عن كاليفورنيا إن القانون الجديد "سيضع نهاية لقدرة الادارة الامريكية على تأجيل العقوبات على الشركات الاجنبية التي تستثمر في صناعة الطاقة في إيران."
وتتحدى إيران مطالب مجلس الامن في الامم المتحدة بوقف تخصيب اليورانيوم وتقول الولايات المتحدة إن برنامج طهران النووي يهدف إلى انتاج قنبلة بينما تقول انه مصمم فقط للانتاج الكهرباء.
وقالت دراسة حديثة اجراها معهد امريكان انتربرايز المستقل إن الشركات والوكالات الحكومية في ستة وثلاثين دولة ابرمت صفقات تقدر بأكثر من 153 مليار دولار مع إيران منذ عام 2000.
ويقول المحللون إن الاستثمار يمكن ان يمثل عنصرا مهما يقنع طهران بالتخلي عن برنامجها النووي.