استراحة «الايام الرياضي» الشباب وأمن الوطن
> «الايام الرياضي»جمال اليماني:
> العمل مع الشباب يعني العمل مع المستقبل، وعلى الشباب تقع مهمة أمن هذا الوطن الغالي جنبا إلى جنب مع كل أجهزة الدفاع والأمن، كون الشباب هم القدرة والطاقة والنشاط والقوة والحماية للأوطان وبالشباب تبنى الأوطان لأنهم عماد التنمية والأمن والاستقرار.
وإحقاقا للحق فإن كل هذه الرعاية التي يحظى بها الشباب تأتي وفقا لتوجيهات فخامة الرئيس علي عبدالله صالح، الذي يولي اهتمامه الخاص ولما في فخامته كثير من صفات الشباب بل إن الشباب يشعرون بقربه ودفئه وحنانه على كل أبناء الوطن من أقصاه إلى أقصاه.
ولأول مرة وعلى مستوى كبير تتبنى إدارة الأمن في محافظة عدن مركزا صيفيا شبابيا في شراكة واضحة بين المجتمع والشباب منهم مع الأمن وستكون هذه الشراكة الحقيقية كل فوائدها في صالح هذا الوطن الذي طالته أيادي الارهابيين وأضروا بالاقتصاد والتنمية وألحقوا خسائر فادحة أثرت على الحياة المعيشية للمواطنين.
إن شعبنا الذي دفع ثمنا باهظا للتربية الخاطئة التي يديرها البعض في مراكز تدار خارج النظام والقانون، هذا الشعب يعلق آمالا عظيمة على الشباب الوطني الشريف الذين يجعلون دائما مصالح الوطن فوق المصالح الشخصية الضيقة والذين شربوا كل معاني الوطنية والوفاء لهذه الارض الطيبة.
وتشهد بلادنا هذه الأيام انعقاد المراكز الصيفية التي تشكل نسيجا مشرقا بين العمل والعلم تتجسد فيها كل معاني الوطنية بعيدا عن العقد ورواسب الماضي، متطلعين إلى الحرية والديمقراطية والتنمية والأمن والاستقرار في ظل النظام الجمهوري الذي دافع عنه آباؤنا وضحوا بكل غال ونفيس.
إن مستقبل هذه الأمة ينتظركم أيها الشباب ومستقبل الوطن أمانة في أعناقكم يا من وضعت كل الآمال عليكم، فسيروا حاملين المعول في يد وفي الأخرى القلم لحماية أمن هذا الوطن الغالي، ساهرين على مكتسبات الثورة.
ابدعوا أيها الشباب في ظل المؤسسة الكبرى التي ستنشئها الدولة في ظل رعاية فخامة الرئيس للموهوبين والمبدعين وصقلهم ولن يتكرر ما حدث للبعض من شباب صعدة الذين أغواهم الشيطان فحاربوا الوطن.
وإحقاقا للحق فإن كل هذه الرعاية التي يحظى بها الشباب تأتي وفقا لتوجيهات فخامة الرئيس علي عبدالله صالح، الذي يولي اهتمامه الخاص ولما في فخامته كثير من صفات الشباب بل إن الشباب يشعرون بقربه ودفئه وحنانه على كل أبناء الوطن من أقصاه إلى أقصاه.
ولأول مرة وعلى مستوى كبير تتبنى إدارة الأمن في محافظة عدن مركزا صيفيا شبابيا في شراكة واضحة بين المجتمع والشباب منهم مع الأمن وستكون هذه الشراكة الحقيقية كل فوائدها في صالح هذا الوطن الذي طالته أيادي الارهابيين وأضروا بالاقتصاد والتنمية وألحقوا خسائر فادحة أثرت على الحياة المعيشية للمواطنين.
إن شعبنا الذي دفع ثمنا باهظا للتربية الخاطئة التي يديرها البعض في مراكز تدار خارج النظام والقانون، هذا الشعب يعلق آمالا عظيمة على الشباب الوطني الشريف الذين يجعلون دائما مصالح الوطن فوق المصالح الشخصية الضيقة والذين شربوا كل معاني الوطنية والوفاء لهذه الارض الطيبة.
وتشهد بلادنا هذه الأيام انعقاد المراكز الصيفية التي تشكل نسيجا مشرقا بين العمل والعلم تتجسد فيها كل معاني الوطنية بعيدا عن العقد ورواسب الماضي، متطلعين إلى الحرية والديمقراطية والتنمية والأمن والاستقرار في ظل النظام الجمهوري الذي دافع عنه آباؤنا وضحوا بكل غال ونفيس.
إن مستقبل هذه الأمة ينتظركم أيها الشباب ومستقبل الوطن أمانة في أعناقكم يا من وضعت كل الآمال عليكم، فسيروا حاملين المعول في يد وفي الأخرى القلم لحماية أمن هذا الوطن الغالي، ساهرين على مكتسبات الثورة.
ابدعوا أيها الشباب في ظل المؤسسة الكبرى التي ستنشئها الدولة في ظل رعاية فخامة الرئيس للموهوبين والمبدعين وصقلهم ولن يتكرر ما حدث للبعض من شباب صعدة الذين أغواهم الشيطان فحاربوا الوطن.