الاتحاد الاوروبي ينتقد ايران بسبب حادث الرجم "المريع"
> بروكسل «الأيام» رويترز :
> انتقد الاتحاد الاوروبي ايران أمس الجمعة لرجمها رجل حتى الموت ادانته في تهمة الزنا قائلا ان الاعدام يتعارض مع تعهدات ايران السابقة بتعليق هذه الممارسات.
وقالت بينيتا فيريرو فالدنر مفوضة العلاقات الخارجية للاتحاد الاوروبي في بيان "انني اشعر بخيبة أمل وصدمة من ان ايران تراجعت عن الوقف المعلن للرجم وقيامها في الاونة الاخيرة بتنفيذ اعدام بهذه الوسيلة المروعة."
وأكد متحدث قضائي ايراني يوم الثلاثاء الماضي رجم جعفر كياني في الاونة الاخيرة في قرية بالقرب من مدينة تاكيستان لكنه قال ان شريكته حصلت على تأجيل التنفيذ الى ان يتم اعادة النظر في قضيتها.
ودعت فيريرو فالدنر ايران "بصفة عاجلة جدا" الى وقف تنفيذ الحكم ضدها.
وقالت فيريرو فالدنر "انني احث ايران على احترام التزاماتها الدولية ازاء حقوق الانسان وان تنفذ وقف الرجم على جميع المستويات القضائية."
وتحدث الاتحاد الاوروبي مرارا عن انتهاكات لحقوق الانسان في ايران,ويتزعم الاتحاد جهودا دولية لاقناع ايران بالتخلي عن برنامجها النووي الذي يشتبه الغرب في انه غطاء لانتاج قنبلة
نووية.
وتنفي ايران هذه الاتهامات قائلة انها تطبق احكام الشريعة وتشير الى انتهاكات الحقوق في الغرب. وتقول ان برنامجها النووي يهدف الى توليد الكهرباء فقط.
وقالت السلطات القضائية الايرانية في السابق انه لم تقع حالات رجم منذ عام 2002 لكن منظمات حقوق الانسان تقول انها تحدث منذ ذلك الحين وخاصة في المناطق الريفية.
وقالت بينيتا فيريرو فالدنر مفوضة العلاقات الخارجية للاتحاد الاوروبي في بيان "انني اشعر بخيبة أمل وصدمة من ان ايران تراجعت عن الوقف المعلن للرجم وقيامها في الاونة الاخيرة بتنفيذ اعدام بهذه الوسيلة المروعة."
وأكد متحدث قضائي ايراني يوم الثلاثاء الماضي رجم جعفر كياني في الاونة الاخيرة في قرية بالقرب من مدينة تاكيستان لكنه قال ان شريكته حصلت على تأجيل التنفيذ الى ان يتم اعادة النظر في قضيتها.
ودعت فيريرو فالدنر ايران "بصفة عاجلة جدا" الى وقف تنفيذ الحكم ضدها.
وقالت فيريرو فالدنر "انني احث ايران على احترام التزاماتها الدولية ازاء حقوق الانسان وان تنفذ وقف الرجم على جميع المستويات القضائية."
وتحدث الاتحاد الاوروبي مرارا عن انتهاكات لحقوق الانسان في ايران,ويتزعم الاتحاد جهودا دولية لاقناع ايران بالتخلي عن برنامجها النووي الذي يشتبه الغرب في انه غطاء لانتاج قنبلة
نووية.
وتنفي ايران هذه الاتهامات قائلة انها تطبق احكام الشريعة وتشير الى انتهاكات الحقوق في الغرب. وتقول ان برنامجها النووي يهدف الى توليد الكهرباء فقط.
وقالت السلطات القضائية الايرانية في السابق انه لم تقع حالات رجم منذ عام 2002 لكن منظمات حقوق الانسان تقول انها تحدث منذ ذلك الحين وخاصة في المناطق الريفية.