شباب الجيل وأهلي تعز يكتفيان بالتعادل الإيجابي في دوري الثانية
> تعز «الأيام» أحمد النويهي:
> انتهى لقاء أهلي تعز وضيفه شباب الجيل بالتعادل الايجابي بينهما بهدف لمثله على ملعب الشهداء بتعز عصر أمس ضمن الجولة السابعة من دوري الدرجة الثانية.
بدأ الجيل بالهجوم الضاغط على مرمى الاهلي بغية إحراز هدف مبكر يريح الاعصاب وكان لهم ذلك في د(19) عندما تمكن مصلح مزرب من إكمال كرة مرتدة من القائم وكان لهذا الهدف وقع على لاعبي الاهلي الذين امتلكوا زمام المباراة وكاد مهاجموه أن يدركوا التعادل في د(21) لو أن كرة صعفان العرضية استغلت بدلا من تركها تمر بسلام وبعدها بدقيقتين أبعد دفاع الجيل كرة خطيرة من أمام عمرعلي جمال تحصل الاهلي بعدها على ركنية أحدثت دربكة في منطقة عمليات الجيل لكنها لم تجد اللاعب القناص الذي يستغل أنصاف الفرص، وهكذا توالت الهجمات الاهلاوية ولكنها تنتهي عند الحائط الدفاعي للجيل الذي يشكل مصدر القوة بالنسبة لهم، وكانت الدقيقة الاخيرة من الوقت بدل الضائع هي موعد الفرح الاهلاوي عندما لمس الكرة بيده أحد لاعبي الجيل ليحتسب الحكم ضربة جزاء للاهلي سجل منها عمر أيوب هدف التعادل لفريقه.
ولم يحفل الشوط الثاني إلا بالمزيد من الكرات التائهة والفرص الضائعة خاصة من جانب الأهلي وشهدت د(9) أول هجمة حقيقية لهم عبر اللاعب نزيه الصالحي الذي سدد الكرة على دفعتين تحولت واحدة منها إلى ركنية لم يستفد منها وفي د.22 أضاع يوناس المحترف في شباب الجيل فرصة ذهبية وهكذا توالت الهجمات هنا وهناك دون تشكيل خطورة حقيقية إلا فيما ندر لينتهي اللقاء بالتعادل الايجابي بهدف لمثله.
< أدار اللقاء سامي التيس وسعيد غالب وفائز سهيل ورياض أسعد رابعا وراقبه الأخ أحمد حسين الحسني من الاتحاد ومن الفرع عبدالله محمد ناجي وناجي أحمد حسن فنيا.
< لأول مرة تطبق اللائحة بخصوص المتواجدين في الاحتياط وعددهم 7 والاداريين وعددهم 5 وهذا ما قام به مراقب المباراة الأخ أحمد حسين الحسني الذي كان له دور في عملية ضبط التواجد في الملعب.
بدأ الجيل بالهجوم الضاغط على مرمى الاهلي بغية إحراز هدف مبكر يريح الاعصاب وكان لهم ذلك في د(19) عندما تمكن مصلح مزرب من إكمال كرة مرتدة من القائم وكان لهذا الهدف وقع على لاعبي الاهلي الذين امتلكوا زمام المباراة وكاد مهاجموه أن يدركوا التعادل في د(21) لو أن كرة صعفان العرضية استغلت بدلا من تركها تمر بسلام وبعدها بدقيقتين أبعد دفاع الجيل كرة خطيرة من أمام عمرعلي جمال تحصل الاهلي بعدها على ركنية أحدثت دربكة في منطقة عمليات الجيل لكنها لم تجد اللاعب القناص الذي يستغل أنصاف الفرص، وهكذا توالت الهجمات الاهلاوية ولكنها تنتهي عند الحائط الدفاعي للجيل الذي يشكل مصدر القوة بالنسبة لهم، وكانت الدقيقة الاخيرة من الوقت بدل الضائع هي موعد الفرح الاهلاوي عندما لمس الكرة بيده أحد لاعبي الجيل ليحتسب الحكم ضربة جزاء للاهلي سجل منها عمر أيوب هدف التعادل لفريقه.
ولم يحفل الشوط الثاني إلا بالمزيد من الكرات التائهة والفرص الضائعة خاصة من جانب الأهلي وشهدت د(9) أول هجمة حقيقية لهم عبر اللاعب نزيه الصالحي الذي سدد الكرة على دفعتين تحولت واحدة منها إلى ركنية لم يستفد منها وفي د.22 أضاع يوناس المحترف في شباب الجيل فرصة ذهبية وهكذا توالت الهجمات هنا وهناك دون تشكيل خطورة حقيقية إلا فيما ندر لينتهي اللقاء بالتعادل الايجابي بهدف لمثله.
< أدار اللقاء سامي التيس وسعيد غالب وفائز سهيل ورياض أسعد رابعا وراقبه الأخ أحمد حسين الحسني من الاتحاد ومن الفرع عبدالله محمد ناجي وناجي أحمد حسن فنيا.
< لأول مرة تطبق اللائحة بخصوص المتواجدين في الاحتياط وعددهم 7 والاداريين وعددهم 5 وهذا ما قام به مراقب المباراة الأخ أحمد حسين الحسني الذي كان له دور في عملية ضبط التواجد في الملعب.