فخائذ وبيوت قبيلة العزيبة يضمون أصواتهم للمطالبة بحل جذري عادل لقضايا الأراضي
> الحوطة «الأيام» خاص:
>
أشادت فخائذ وبيوت قبيلة العزيبة وكذا عدد من قبائل ومشايخ تبن بمحافظة لحج بموقف ملاك الأراضي بمحافظتي عدن ولحج الذين يطالبون بحل جذري عادل لكل قضايا الأراضي وإعادة حقوق الملاك ورفع الغبن والظلم عنهم.
وقال العميد بدر صالح علي العزيبي، أحد وجهاء قبيلة العزيبة:«إن ما تعرض له الملاك من أبناء العزيبة في أملاكهم وأراضيهم من قبل المتنفذين وبذرائع وحجج واهية لم ينزل الله بها من سلطان تجعلنا نضم أصواتنا إلى أصوات إخواننا الملاك في عدن ولحج من أجل إعادة حقوقنا المنهوبة، والاعتداءات التي يتعرض لها أصحاب الأراضي المتواجدين عليها من مئات وربما آلاف السنين ولديهم الوثائق الشرعية بملكيتهم لهذه الأراضي في محاولات لم تتوقف منذ فترة طويلة بغرض سلبنا أراضينا التي هي بمثابة وطننا الصغير بحيث نغدو وأبناؤنا من بعدنا غرباء في وطننا».
وأضاف العميد بدر العزيبي:«إننا مع أي توجه جماعي ومع جميع إخوتنا من الملاك في معالجة قضايا الأراضي في هذه المحافظات والوقوف معا ضد الذين اعتادوا أن يستحوذوا على أراضينا بشتى الأسماء سواء الدولة أم المؤسسة الاقتصادية أم العسكريين والمتنفذين، والدعوة إلى وحدة الملاك من أبناء عدن ولحج وبقية المناطق التي تتعرض للبسط لتكون كلمتنا واحدة وهي إحقاق الحقوق الشرعية لأبناء هذه المحافظات في أراضيهم».
وأشار إلى «أن هناك أضراراً يتعرض لها أصحاب الأراضي والملاك وأحرام القرى في تبن، ولحج عموماً، بما في ذلك أراضي الوهط وآل البان والعبادل والمناصرة وأهل درني وأهل ثبتان والزبيرة وأهل خميس هميس وأراضي الصبيحة وسادة الشرج والعبيدة والفيوش وأهل دنم وغيرهم «ناهيك عن العزيبة الذين تتعرض أراضيهم للنهب والسلب وإرسال الأطقم العسكرية لترويع الملاك والأهالي وهي قضايا مستمرة، وكأنه كتب على هؤلاء المواطنين المسالمين الآمنين أن يعانوا كل هذه المعاناة وهم في أراضيهم لم يعتدوا على أحد بل العكس هو الصحيح، فالمعتدون هم الذين يستخدمون قوة الوظيفة والنفوذ لسلب أراضينا».
واختتم العميد بدر تصريحه بأن الكل سوف يتجاوب لما من شأنه توحيد المظلومين من الملاك وأصحاب الأراضي حتى يتم رفع الظلم وإعادة الحقوق لأصحابها «وأنه على اللجان التي شكلها مجلس النواب والحكومة أن ترفع الحقيقة كاملة لفخامة الأخ الرئيس وإيصال أصوات الملاك من أبناء لحج وعدن إلى فخامته من أجل رفع الظلم عنهم قبل أن تتفاقم المشكلة».
وقال العميد بدر صالح علي العزيبي، أحد وجهاء قبيلة العزيبة:«إن ما تعرض له الملاك من أبناء العزيبة في أملاكهم وأراضيهم من قبل المتنفذين وبذرائع وحجج واهية لم ينزل الله بها من سلطان تجعلنا نضم أصواتنا إلى أصوات إخواننا الملاك في عدن ولحج من أجل إعادة حقوقنا المنهوبة، والاعتداءات التي يتعرض لها أصحاب الأراضي المتواجدين عليها من مئات وربما آلاف السنين ولديهم الوثائق الشرعية بملكيتهم لهذه الأراضي في محاولات لم تتوقف منذ فترة طويلة بغرض سلبنا أراضينا التي هي بمثابة وطننا الصغير بحيث نغدو وأبناؤنا من بعدنا غرباء في وطننا».
وأضاف العميد بدر العزيبي:«إننا مع أي توجه جماعي ومع جميع إخوتنا من الملاك في معالجة قضايا الأراضي في هذه المحافظات والوقوف معا ضد الذين اعتادوا أن يستحوذوا على أراضينا بشتى الأسماء سواء الدولة أم المؤسسة الاقتصادية أم العسكريين والمتنفذين، والدعوة إلى وحدة الملاك من أبناء عدن ولحج وبقية المناطق التي تتعرض للبسط لتكون كلمتنا واحدة وهي إحقاق الحقوق الشرعية لأبناء هذه المحافظات في أراضيهم».
وأشار إلى «أن هناك أضراراً يتعرض لها أصحاب الأراضي والملاك وأحرام القرى في تبن، ولحج عموماً، بما في ذلك أراضي الوهط وآل البان والعبادل والمناصرة وأهل درني وأهل ثبتان والزبيرة وأهل خميس هميس وأراضي الصبيحة وسادة الشرج والعبيدة والفيوش وأهل دنم وغيرهم «ناهيك عن العزيبة الذين تتعرض أراضيهم للنهب والسلب وإرسال الأطقم العسكرية لترويع الملاك والأهالي وهي قضايا مستمرة، وكأنه كتب على هؤلاء المواطنين المسالمين الآمنين أن يعانوا كل هذه المعاناة وهم في أراضيهم لم يعتدوا على أحد بل العكس هو الصحيح، فالمعتدون هم الذين يستخدمون قوة الوظيفة والنفوذ لسلب أراضينا».
واختتم العميد بدر تصريحه بأن الكل سوف يتجاوب لما من شأنه توحيد المظلومين من الملاك وأصحاب الأراضي حتى يتم رفع الظلم وإعادة الحقوق لأصحابها «وأنه على اللجان التي شكلها مجلس النواب والحكومة أن ترفع الحقيقة كاملة لفخامة الأخ الرئيس وإيصال أصوات الملاك من أبناء لحج وعدن إلى فخامته من أجل رفع الظلم عنهم قبل أن تتفاقم المشكلة».